منسق الأمم المتحدة يدعم المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
آخر تحديث GMT 19:01:45
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

منسق الأمم المتحدة يدعم المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منسق الأمم المتحدة يدعم المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة
غزة ـ المغرب اليوم

 أصدر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند اليوم /الثلاثاء/، نداء قويا من أجل وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية وإطلاق سراح جميع المحتجزين، وسط معاناة "كارثية" في قطاع غزة واستمرار العنف في الضفة الغربية المحتلة.وجاءت دعوة المنسق بعد اعتماد مجلس الأمن أمس لقرار "يطالب" بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع حتى نهاية شهر رمضان، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين، وفقا للموقع الرسمي للأمم المتحدة.

ومع ذلك، استمرت الأعمال العدائية المكثفة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس، حيث وردت أنباء عن مقتل العديد خلال الليل، بما في ذلك الأطفال.وفي معرض إحاطته للسفراء في المجلس، قال المنسق الخاص إنه "فزع" من الحجم الهائل للموت والدمار والمعاناة الذي أحدثته الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، مع مقتل المدنيين بمعدل غير مسبوق.وشدد على أنه "لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني".

وتابع أنه "يجب معالجة الظروف التي تهدد الحياة والتي يواجهها أكثر من 1.7 مليون نازح داخليا في مساحة تتضاءل باستمرار في غزة على الفور".. وقال "إنني أشعر بقلق بالغ إزاء الكابوس المحتمل المتمثل في نزوح أكثر من مليون شخص مرة أخرى إذا واصلت إسرائيل عمليتها البرية المخطط لها في رفح".وفي ظل المجاعة "الوشيكة" في الشمال والمستويات "المروعة" من المعاناة في جميع أنحاء غزة، دعا وينيسلاند إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بسرعة ودون عوائق إلى القطاع وفي جميع أنحائه.

وأشار إلى أن العمل الإنساني في غزة خطير للغاية وأن قوافل المساعدات لا تزال تواجه الهجمات، وشدد على أن الأمم المتحدة وشركاء الإغاثة يجب أن يكونوا قادرين على تقديم المساعدة بأمان.ورحب المنسق الخاص أيضا بفتح ممر بحري لتقديم المساعدة الإنسانية الإضافية الحيوية عن طريق البحر، لكنه أكد مجددا أنه "بالنسبة لتوصيل المساعدات على نطاق واسع، لا يوجد بديل حقيقي عن التسليم عن طريق البر".

ولفت إلى الوضع في الضفة الغربية، حيث أعرب عن قلقه العميق إزاء استمرار العنف والإصابات، وحث قوات الأمن الإسرائيلية على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.وقال: "إنني أشعر بالقلق إزاء الهجمات التي نفذها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، بما في ذلك على مقربة من قوات الأمن الإسرائيلية".
كما أثار وينسلاند ناقوس الخطر بشأن التوسع المتواصل للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وهدم ومصادرة المباني الفلسطينية.

وقال إن "البصمة الاستيطانية الآخذة في التوسع - بما في ذلك البؤر الاستيطانية - تزيد من ترسيخ الاحتلال، وفي نفس الوقت تعوق بشدة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقه في تقرير المصير"، مشددا على أن المستوطنات الإسرائيلية "ليس لها أي شرعية قانونية، وهي في غير محلها". في انتهاك صارخ للقانون الدولي.كما أعرب المنسق الخاص عن قلقه إزاء الاقتصاد الفلسطيني المتعثر، ودعا المجتمع الدولي إلى تقديم إعانة مالية للسلطة الفلسطينية، ودعا السلطة الفلسطينية إلى مواصلة تنفيذ الإصلاحات الحاسمة.

وشدد وينيسلاند على أهمية المساعدة في تقوية السلطة الفلسطينية لتمكينها من الحكم بفعالية.وقال: :"في نهاية المطاف، أي حل جوهري لغزة، والصراع الإسرائيلي الفلسطيني الأوسع، هو حل سياسي".."من الضروري تهيئة الظروف لإطار سياسي متفق عليه يمكنه تحديد خطوات ملموسة لا رجعة فيها نحو إنهاء الاحتلال وإقامة حل الدولتين - إسرائيل وفلسطين، التي تعد غزة جزءا لا يتجزأ منها، تعيشان جنبا إلى جنب".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تٌعلن خروج مستشفى الأمل في خان يونس عن الخدمة

واشنطن تصدم تل أبيب بعدم إستخدامها الفيتو ضد قرار دولي بشأن غزّة ويزيد من عزلتها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منسق الأمم المتحدة يدعم المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة منسق الأمم المتحدة يدعم المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 10:12 1970 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib