سفارة فلسطين والأمم المتحدة في البحرين تحييان اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
آخر تحديث GMT 20:50:07
المغرب اليوم -

سفارة فلسطين والأمم المتحدة في البحرين تحييان اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سفارة فلسطين والأمم المتحدة في البحرين تحييان اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
المنامة - المغرب اليوم

أحيت سفارة دولة فلسطين لدى مملكة البحرين، ومكتب الأمم المتحدة في مملكة البحرين، بمشاركة وزارة الخارجية البحرينية، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف الـ29 من كل عام، بمهرجان خطابي تضمن عرض فيلم وثائقي بعنوان" عمر" بالتعاون مع تلفزيون فلسطين، وافتتاح معرض صور النكبة الفلسطينية.

وحضر الفعالية التي اقيمت، في فندق ريجنسي، في العاصمة البحرينية المنامة، ممثل وزارة الخارجية البحرينية، رئيس قطاع الشؤون العربية بالوزارة، السفير أحمد محمد الطريفي، ، وسفير المملكة الاردنية الهاشمية، عميد السلك الدبلوماسي، رامي وريكات العدوان، والسفراء العرب، وعدد من سفراء الدول الصديقة، وأعضاء من مجلسي النواب والشورى، وممثلي الجمعيات السياسية والأهلية والشبابية، وأصحاب مجالس البحرين، وشخصيات رسمية واعتبارية بحرينية وعربية وعدد من أبناء الجالية الفلسطينية.

وفي كلمة الأمم المتحدة اكد المنسق المقيم لنشاطات الأمم المتحدة، خالد المقود، اننا نجتمع اليوم بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذى عانى ولايزال يعانى من صعاب كثيرة، تؤثر على حاضره ومستقبله. فمنذ عام 1977، دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 32/40 ب إلى تخصيص يوم 29 تشرين الثاني/نوفمبر، يومًا دوليًا للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إذ يعد هذا اليوم فرصة  لتذكرة المجتمع الدولى بأن القضية الفلسطينية لا تزال دون حل، والتأكيد على أن حقوق الشعب الفلسطينى غير قابلة للتصرف، على النحو الذي حددته الجمعية العامة، ألا وهو الحق في تقرير المصير، والاستقلال والسيادة الوطنية، وحق العودة.

وأضاف المقود أن إن القرار المتعلق بإحياء اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ليس مجرد دعوة إلى الدول الأعضاء لمواصلة تقديم الدعم للشعب الفلسطيني والتذكير بالتزاماتها في هذا الصدد، بل هو قرار دولي يهدف الى انصافه، وتمكينه من التمتع بكافة حقوقه المشروعة.  كما أنه فرصة  لالقاء الضوء وفتح أعين العالم على الوضع  المتدنى فى الأراضى الفلسطينية المحتلة التى  تثير قلقا عميقا، حيث يشكل استمرار العنف ضد المدنيين وامتداده الى الأماكن المقدسة عاملا مساعدا فى تفاقم انعدام الثقة بين الطرفين الفلسطينى والاسرائيلى ويقوض فرص التوصل إلى حل سلمي للصراع.

وكرر المقود على الحضور بعضاً مما جاء  في رسالة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بهذه المناسبة، حيث أكد على اننا نُحيي اليوم الدولي مع الشعب الفلسطيني  فى ظل مناخ مشحون بالأزمات الدولية والحروب: إذ عبّر غوتيرش عن ذلك بقوله:  أن مشاعرَ الحزن تغمرني نتيجةً لتزايد أعداد المدنيين الفلسطينيين الذين يفقدون أرواحهم في دوامة العنف التي تجتاح الضفة الغربية المحتلة. فكلما سقطت ضحية زاد الخوف واشتد العنف. وأنا أحث جميع الأطراف على التحرك الفورى نحو اتخاذ الخطوات اللازمة للحد من مظاهر التوتر وكسر هذه الدوامة المميتة، مشدداً أن مسببات النزاع التي طال أمدها – كاستمرار الاحتلال وتوسيع المستوطنات وهدم المنازل وإخلاء الناس من مساكنهم – تزيد من مشاعر الغضب واليأس والإحباط.

وأضاف المقود ان الامين العام للامم المتحدة أكد في ذات الوقت أن غزة لا تزال تخضع لإجراءات إغلاق منهكة وتعاني من أزمات إنسانية. وأن الأمين العام يكرر دعوته بالعمل من أجل إنهاء إجراءات الإغلاق المفروضة على غزة وتحسين الظروف المعيشية لجميع الفلسطينيين، منوهاً أن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) ما تزال شريان حياة بالغ الأهمية بالنسبة للاجئين الفلسطينيين. متوجهاً بالشكر إلى كافة الجهات المانحة لما تقدمه من دعم، حاثاً الجميع على أخذ المبادرة وتوفير الموارد المالية اللازمة حتى تتمكن الأونروا من الوفاء بالولاية المنوطة بها كاملة. مشدداً أن الأمم المتحدة موقفها واضح في هذا الشأن وهو: لا بد للسلام أن يتقدم - ولا بد للاحتلال أن ينتهي. ونحن ثابتون في التزامنا بتحقيق رؤية قيام دولتين - إسرائيل وفلسطين - تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن، على أن تكون القدس عاصمة لكلتا الدولتين.

وقال المقود: لا تزال الأمم المتحدة ملتزمة بدعم الفريقين الفلسطيني والاسرائيلي لحل الصراع وإنهاء الاحتلال بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والقانون الدولي  سعيًا إلى تحقيق رؤية دولتين: إسرائيل - ودولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، متصلة الأراضي وقادرة على البقاء - تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن داخل حدود آمنة معترف بها، على أساس خطوط ما قبل عام 1967، مع القدس عاصمة للدولتين.

وفي كلمة مملكة البحرين نقل ممثل وزارة الخارجية البحرينية، رئيس قطاع الشؤون العربية بالوزارة، السفير أحمد الطريفي، تحيات وتقدير وزير الخارجية، عبداللطيف بن راشد الزياني، معرباً عن خالص شكره وتقديره للدعوة الكريمة لحضور هذه الفعالية العزيزة على قلوبنا وتجاوباً مع احتفاء الأمم المتحدة باليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، متمنيين لدولة فلسطين وشعبها الشقيق دوام الأمن والاستقرار والرفعة والازدهار.

وأكد الطريفي على موقف مملكة البحرين الثابت بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، في دعمه الدائم لحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير المصير والعودة والتعويض للاجئين الفلسطينيين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو/حزيران  1967. وفق حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

وأعرب الطريفي عن تقدير مملكة البحرين لجهود لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، منذ إنشائها في عام 1975، ودعمها لمساعي دولة فلسطين الشقيقة للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وتعزيز مكانتها القانونية والدولية، مع تأكيد ضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس.
وجدد الطريفي التأكيد أن مملكة البحرين ستظل دائمًا على عهدها في دعم القضية الفلسطينية العادلة. باعتبارها القضية المركزية الأولى في قلب العالم العربي والإسلامي، ومساندتها للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وتطلعها لتكثيف جهود المجتمع الدولي في إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، كخيار استراتيجي لتحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط، وضمان حقوق شعوبها كافة في الأمن والسلم والرخاء.

وفي كلمة فلسطين، أكد سفير دولة فلسطين لدى مملكة البحرين، خالد عارف، أن العالم أجمع في هذا اليوم يتضامن مع الشعب الفلسطيني، دعما لحق شعبنا الثابت والواضح وضوح الشمس، وأن امتنا العربية والإسلامية  تؤكد في كافة المناسبات والمحافل ان القضية الفلسطينية ما زالت هي القضية المركزية للامتين العربية والاسلامية ولكل احرار العالم، وأن شعبنا الفلسطيني بصبره وعزيمته وإرادته القوية واثق من النصر ومن نيلة لحريته واستقلاله واقامة دولته الفلسطينية الحرة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها الابدية القدس، تحت ظل قيادته الشرعية وعلى راسها سيادة الأخ الرئيس محمود عباس.

وتوجه السفير عارف بالشكر والتقدير لابناء شعبنا البطل في الوطن والشتات وكافة اماكن تواجده على صموده الاسطوري في وجه الاحتلال، وإرهابه المنظم، خاصة في نابلس جبل النار، وخليل الرحمن، وجنينجراد، وغزة هاشم، ورام الله والقدس المحتلة وكل مدن وقرى ومحافظات شعبنا، مؤكداً أن شعبنا الفلسطيني الذي يتصدى يوميا بصدره العاري لآلة الحرب الصهيونية ولهذا الإحتلال العنصري البغيض وقطعان مستوطنية المجرمين، لقادر على اسقاط حكومة الاحتلال التي تشكلت من غلاة المتطرفين والإرهابيين والقتلة وسيتصدى لإجرامها وإرهابها وسيسقطها كما اسقط جميع حكومات الاحتلال السابقة التي اصبح مصيرها إلى مزابل التاريخ.
وتقدم السفير الفلسطيني بتحية إجلال وتقدير لشهداء فلسطين الذين رووا بدمائهم الطاهرة ثرى فلسطين، وللجرحى ولأسرى الحرية مؤكداً ان الفرج والحرية والنصر لقريب، منوها أن فلسطين ستنتصر مهما طال الزمان أو قصر وسيرفع شبل وزهرة من أبناء فلسطين علم فلسطين فوق مآذن وكنائس القدس، هذه المدينة التي يتصدى ابنائها وشيوخها ونسائها للهمجية الإجرامية والتهويد والاستيطان بكل عنفوان وتحدي، منوها: إن الشعب الفلسطيني لن يقبل بالقهر والظلم، وسيواصل كفاحه المشروع ضد الاحتلال الاستعماري لأرضنا وشعبنا.

كما توجه السفير بالتحية والتقدير الى مملكة البحرين الشقيقة، مليكا وحكومة وشعباً، والى وزارة الخارجية البحرينية شاكرا الوزارة على كلمتها المعبرة خلال الفعالية التي اكدت خلالها على الموقف الثابت للبحرين والداعم لشعبنا الفلسطيني، كما توجه بالشكر الجزيل لمكتب الأمم المتحدة الذي تعاون معنا بكافة طواقمه في سبيل انجاح هذه الفعالية، وحيا سفراء الدول الشقيقة والصديقة، ورؤساء المجالس واعضاء مجلسي الشورى والنواب والشخصيات الرسمية والاعتبارية البحرينية والجالية الفلسطينية الذين حضروا معنا وأحيوا معنا هذا اليوم الذي يجدد الدعم لشعبنا البطل.

كما القى السفير عارف على مسامع الحضور الكلمة التي القاها السيد الرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة في هذه المناسبة والتي اكد من خلالها أنه لا يمكن ترك حل الدولتين رهينة لإرادة المحتل، لان هذا يعتبر تخلياً عن هذا الحل. ولذلك فإننا نؤكد على أهمية الاعتراف بدولة فلسطين ودعم عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة تجسيدا للحق الأصيل والطبيعي للشعب الفلسطيني كسائر شعوب الأرض، كما لا بد من عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة ويحتكم للشرعية الدولية، بهدف إنهاء الاحتلال وحل قضايا الوضع النهائي كافة، وتحديد رزمة من الضمانات لتنفيذ ما يتفق عليه ضمن فترة زمنية محددة، لتحقيق سلام عادل وشامل، يؤدي إلى نيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله في دولته على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وتضمن المهرجان عرضاً لفيلم وثائقي بعنوان " عمر"، بالتنسيق مع تلفزيون فلسطين، الذي تناول قصة الشاب عمر الذي تم انتشاله من تحت الانقاض، ويروي الفيلم قصة استشهاد عائلة عمر بالكامل جراء القصف والعدوان الإسرائيلي الإرهابي على غزة ، كما افتتح السفير عارف والحضور معرض صور النكبة الفلسطينية ويحتوي على 350 صورة تمثل بدايات مرارة النكبة والهجرة القسرية، وقسوة اللجوء في المخيمات في فلسطين ولبنان والأردن وسوريا، وتجسد الصور واقع الهجرة واللجوء والحياة الصعبة في مخيمات اللاجئين.

 

قد يهمك أيضاً :

بوريطة يؤكد أن علاقة الرباط بتل أبيب تخدم فلسطين ويكشف أولويات الدبلوماسية المغربية

إيران ترفض التعاون مع بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق حول الاحتجاجات وتتهم الغرب بالتدخل في شؤونها

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سفارة فلسطين والأمم المتحدة في البحرين تحييان اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني سفارة فلسطين والأمم المتحدة في البحرين تحييان اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 17:57 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

«حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب
المغرب اليوم - «حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب

GMT 11:20 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
المغرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
المغرب اليوم -

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل

GMT 14:45 2016 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

نور الشربيني بطلة جي مورجان للإسكواش للمرة الأولى

GMT 05:25 2015 الأربعاء ,14 كانون الثاني / يناير

11 حالة إغماء داخل مؤسسة تعليمية في تمارة

GMT 11:44 2014 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

عمر القزابري يحيي حفل تأبين الوزير الراحل باها

GMT 03:12 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم مثيرة بالأحمر في أحدث إطلالة لها

GMT 13:05 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن "إنفينيتي QX80" للمرة الأولى في معرض دبي للسيارات

GMT 20:29 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

صراع الحضارات... اليونان والفرس والعرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib