جنيف - المغرب اليوم
طالب محققون دوليون "في جرائم الحربفي سورية"، الدول التي تدعم عملية السلام في سوريا، بأن تمنع الأطراف المتحاربة من مهاجمة أهداف غير مشروعة مثل المستشفيات.
وقال رئيس لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة باولو بينيرو، في بيان، وفقا لقناة (العربية) الإخبارية اليوم /الأربعاء/، إن "من الأهمية البالغة أن تعمل الدول الساعية لإنهاء الصراع في سوريا على ضمان أن تحمي الأطراف المتحاربة المدنيين، لكن ما حدث هو أن القصف الجوي والبري والصاروخي كان يستخدم بكثافة في الهجمات الأخيرة على أهداف مدنية".
وأضاف رئيس لجنة التحقيق أن "عدم احترام قوانين الحرب يجب أن تكون له عواقب على الجناة".
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر