وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة
آخر تحديث GMT 22:25:40
الأحد 23 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
البورصة الأميركية تستدعي إيلون ماسك بسبب عدم إفصاحه عن مشترياته من أسهم تويتر إدانة دولية واسعة لإسرائيل بعد هدمها المستشفى الوحيد لعلاج السرطان في قطاع غزة وزارة الخارجية الفلسطينية تدين تدمير قوات الاحتلال مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة القوات المسلحة السودانية تنجح في تحرير مبنى السفارة المصرية بالخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع مصر تحذر من التصعيد الإقليمي وتؤكد دعم لبنان وأمن البحر الأحمر في تحركات دبلوماسية مكثفة مصر تُحذر من تصعيد إقليمي وتؤكد دعمها للبنان واستقرار البحر الأحمر في اتصالات دبلوماسية رفيعة وفاة لاعب بايرن ميونخ غوو جياشوان بعد إصابة بالرأس وعائلته ترفض التشريح انطلاق صفارات الإنذار داخل إسرائيل عقب إطلاق صاروخ بعيد المدى من اليمن مطار هيثرو يعود للعمل وسط اضطرابات واسعة في حركة الطيران بعد توقف دام 18 ساعة مقتل 82 من عناصر حركة الشباب الإرهابية في غارات جوية نُفذت في منطقتي سابيد وأنول بمنطقة شبيلي السفلى
البورصة الأميركية تستدعي إيلون ماسك بسبب عدم إفصاحه عن مشترياته من أسهم تويتر إدانة دولية واسعة لإسرائيل بعد هدمها المستشفى الوحيد لعلاج السرطان في قطاع غزة وزارة الخارجية الفلسطينية تدين تدمير قوات الاحتلال مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة القوات المسلحة السودانية تنجح في تحرير مبنى السفارة المصرية بالخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع مصر تحذر من التصعيد الإقليمي وتؤكد دعم لبنان وأمن البحر الأحمر في تحركات دبلوماسية مكثفة مصر تُحذر من تصعيد إقليمي وتؤكد دعمها للبنان واستقرار البحر الأحمر في اتصالات دبلوماسية رفيعة وفاة لاعب بايرن ميونخ غوو جياشوان بعد إصابة بالرأس وعائلته ترفض التشريح انطلاق صفارات الإنذار داخل إسرائيل عقب إطلاق صاروخ بعيد المدى من اليمن مطار هيثرو يعود للعمل وسط اضطرابات واسعة في حركة الطيران بعد توقف دام 18 ساعة مقتل 82 من عناصر حركة الشباب الإرهابية في غارات جوية نُفذت في منطقتي سابيد وأنول بمنطقة شبيلي السفلى
أخر الأخبار

وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة

علم الجزائر
الجزائر - المغرب اليوم

أعلن التلفزيون الجزائري، وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة عن 84 عاماً.وتوفي بوتفليقة بينما كان يعيش منذ أكثر من سنتين في الظل، في مقر إقامته الطبي في زرالدة في غرب الجزائر العاصمة. ولم يظهر في العلن، ولم يُعرف شيء عنه.بدأ نشاطه السياسي بعد استقلال الجزائر في العام 1962، وتسلم مناصب وزارية عدة ومسؤوليات في حزب جبهة التحرير الوطني.

أصبح رئيساً للجزائر في 1999 بينما كانت الحرب الأهلية تمزّق البلاد، بدعم من الجيش.ثم أعيد انتحابه بأكثر من 80 في المائة من أصوات الناخبين في 2004 و2009 و2014، لذلك وكان نظامه يعتقد أنّ الولاية الخامسة مضمونة.

لكنّ الجيش، تخلّى عنه تحت ضغط حركة احتجاجية غير مسبوقة عمت البلاد ورفضت ترشح بوتفليقة لولاية خامسة بسبب مرضه الذي كان أقعده وأبعده عن الحياة العامة، حيث أصيب عام 2013 بجلطة في الدماغ أقعدته على كرسي متحرك، وبات شبه عاجز عن الكلام.وبعد ستة أسابيع من التظاهرات الحاشدة، طلب منه رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح الذي كان يُعتبر من الأوفياء لبوتفليقة، الاستقالة، ليعلن بوتفليقة تنحيه في الثاني من أبريل (نيسان) 2019،.وكان في سنّ الـ26 عاماً أصغر وزير خارجية في العالم، ثمّ قائداً كثير الحركة في بلاده والعالم، وخطيباً مؤثّراً لا يظهر للعلن إلا ببزّة أنيقة، بينما قضى سنوات عمره الأخيرة صامتاً ومنعزلاً في قصره.

وكانت الانتخابات مقرّرة في 18 أبريل 2019، وقرّر بوتفليقة إرجاءها تحت ضغط الشارع، إلى أجل غير محدد، في انتظار تنفيذ إصلاحات، الأمر الذي اعتبره الجزائريون تمديداً لولايته الرابعة، فواصلوا التظاهر ضده.واعتبرت التظاهرات الحاشدة التي طالبت برحيله وإسقاط النظام غير مسبوقة من حيث حجمها وسقف مطالبها خلال تاريخ الجزائر الحديث.ولد بوتفليقة في الثاني من مارس (آذار) 1937 في وجدة بالمغرب في أسرة تتحدّر من تلمسان في شمال غرب الجزائر. وانضمّ حين كان عمره 19 عاماً إلى جيش التحرير الوطني الذي كان يناضل ضد الاستعمار الفرنسي.

لدى استقلال الجزائر عام 1962، كان عمره لا يتجاوز 25 عاماً. وتولّى حينها منصب وزير الرياضة والسياحة قبل أن يتولّى وزارة الخارجية حتى 1979.في العام 1965، أيّد انقلاب هواري بومدين الذي كان وزيراً للدفاع حين أطاح بالرئيس أحمد بن بلة.وكرّس بوتفليقة نفسه ساعداً أيمن لبومدين الذي توفي عام 1978، لكنّ الجيش أبعده من سباق الخلافة، ثم أبعده تدريجياً من الساحة السياسية بعد اتهامه بالفساد.

بعد فترة من المنفى، عاد الجيش الجزائري ودعمه ليصبح رئيساً عام 1999 بعد انسحاب ستة منافسين نددوا بتزوير الانتخابات.وكانت الجزائر حينها في أوجّ الحرب الأهلية التي اندلعت في 1992 بين قوات الأمن والمجموعات الإسلامية المسلحة. وخلّفت تلك الحرب، بحسب حصيلة رسمية، نحو 200 ألف قتيل.

وعمل الرئيس الجديد حينها على إعادة السلم الى بلاده، فأصدر في سبتمبر (أيلول) 1999، أوّل قانون عفو عن المسلحين الإسلاميين مقابل تسليم أسلحتهم. وأعقب ذلك استسلام آلاف الإسلاميين.في 2005، أُجري استفتاء جديد يعفو عن ممارسات قوات الأمن أثناء الحرب الأهلية.وفرض على البرلمان تعديل الدستور الذي كان يحدّ الولايات الرئاسية باثنتين، ليظفر بولاية ثالثة ثم رابعة وهو مريض غير قادر على الحركة والكلام.

لكنّ الولاية الرابعة تزامنت مع ظروف اقتصادية صعبة بسبب بداية انهيار أسعار النفط في بلد يعتمد اقتصاده بشكل شبه كامل على المحروقات.وساهم ذلك في توسع دائرة الاحتجاج الشعبي.

قد يهمك ايضا

اهتمام واسع بالحكم على ابنة بوتفليقة "المزيفة" بالسجن 12 عامًا

جزائرية تدّعي أنها ابنة "بوتفليقة" السرية وتحصل على ثروة طائلة

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 12:47 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حسام حسن يُعلن أول صفقات نادي "بيراميدز" الشتوية

GMT 16:05 2016 الخميس ,03 آذار/ مارس

تعليم القريات يفتتح مكتبة " المتعلم "

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 18:45 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ريال مدريد قد يفقد لوكا مودريتش أمام ليفانتي

GMT 09:09 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في بني ملال

GMT 14:18 2016 الجمعة ,24 حزيران / يونيو

4 أندية تسعى لضم عمرو ميداني لاعب الوحدة السوري

GMT 03:24 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

تألقي بمكياج عربي قوي في عيد الأضحى 2024
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib