الرباط - المغرب اليوم
أثار قرار فرض حالة الطوارئ الصحية من طرف السلطات الحكومية، تزامنا مع انتشار فيروس "كورونا" وتسجيل العديد من الحالات في صفوف المغاربة، تساؤلات حول مصير العديد من المشاريع الكبرى بالدار البيضاء ووتيرة الأشغال بها وفِي الوقت الذي تعرف فيه العديد من المشاريع الكبرى بالعاصمة الاقتصادية تعثرا في تنفيذها وتأخر خروجها إلى حيز الوجود، فإن قرار حالة الطوارئ وما تعيشه البلاد في هذه الظرفية سيجعلها تتأخر بشكل كبير؛ وهو ما يعني أن البيضاويين سينتظرون وقتا أطول.
واعتبر أعضاء بالمجلس الجماعي لمدينة الدار البيضاء أن بعض المسؤولين على هذه المشاريع المتعثرة سيجدون الفرصة مواتية لتبرير تخلفهم في إنجازها وتسليمها، بالرغم من كونهم فشلوا في الانتهاء منها في الأوقات المحددة أثار قرار فرض حالة الطوارئ الصحية من طرف السلطات الحكومية، تزامنا مع انتشار فيروس "كورونا" وتسجيل العديد من الحالات في صفوف المغاربة، تساؤلات حول مصير العديد من المشاريع الكبرى بالدار البيضاء ووتيرة الأشغال بها.
وفِي الوقت الذي تعرف فيه العديد من المشاريع الكبرى بالعاصمة الاقتصادية تعثرا في تنفيذها وتأخر خروجها إلى حيز الوجود، فإن قرار حالة الطوارئ وما تعيشه البلاد في هذه الظرفية سيجعلها تتأخر بشكل كبير؛ وهو ما يعني أن البيضاويين سينتظرون وقتا أطول واعتبر أعضاء بالمجلس الجماعي لمدينة الدار البيضاء أن بعض المسؤولين على هذه المشاريع المتعثرة سيجدون الفرصة مواتية لتبرير تخلفهم في إنجازها وتسليمها، بالرغم من كونهم فشلوا في الانتهاء منها في الأوقات المحددة.
ولفت كريم الكلايبي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس الجماعي، المنتمي إلى المعارضة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن المنتخبين يطالبون بضرورة خروج هذه المشاريع في الوقت المحدد لها، دون استغلال الظرفية التي تمر منها البلاد وشدد المتحدث نفسه على أن سلطات البلاد اتخذت مجموعة من التدابير الاحترازية التي يستوجب على الشركات المكلفة بإنجاز المشاريع اتباعها لضمان سلامة العاملين بها من الفيروس المذكور، وبالتالي ضمان وتيرة العمل وإخراج المشاريع التي تأخرت بشكل كبير عن البيضاويين.
ولفت كريم الكلايبي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة بالمجلس الجماعي، المنتمي إلى المعارضة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن المنتخبين يطالبون بضرورة خروج هذه المشاريع في الوقت المحدد لها، دون استغلال الظرفية التي تمر منها البلاد وشدد المتحدث نفسه على أن سلطات البلاد اتخذت مجموعة من التدابير الاحترازية التي يستوجب على الشركات المكلفة بإنجاز المشاريع اتباعها لضمان سلامة العاملين بها من الفيروس المذكور، وبالتالي ضمان وتيرة العمل وإخراج المشاريع التي تأخرت بشكل كبير عن البيضاويين.
قد يهمك ايضـــًا :
محلات مغلقة وشوارع مقفرة في طنجة إلتزاما بحالة الطوارئ الصحية
بحث بيضاويين عن "رخصة التنقل" يخرق حالة الطوارئ الصحية
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر