خلاف ميشال عون وحسان دياب يعيد مساعي تشكيل الحكومة إلى المربع الأول
آخر تحديث GMT 23:55:00
الجمعة 18 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
كاف يغرم بيراميدز بعد تأهله لقبل نهائي دوري أبطال أفريقيا البنك المركزي الأوروبي يخفض معدل الفائدة بواقع 0.25 نقطة وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً
كاف يغرم بيراميدز بعد تأهله لقبل نهائي دوري أبطال أفريقيا البنك المركزي الأوروبي يخفض معدل الفائدة بواقع 0.25 نقطة وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً
أخر الأخبار

في ظل اجتماع الفرقاء الذين دعموه ومنحوه أصواتهم لتكليفه

خلاف ميشال عون وحسان دياب يعيد مساعي تشكيل الحكومة إلى المربع الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خلاف ميشال عون وحسان دياب يعيد مساعي تشكيل الحكومة إلى المربع الأول

ميشال عون والخلافات مع البرلمان اللبناني
بيروت-المغرب اليوم

  أعاد السجال الذي انفجر بين رئاسة الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف حسان دياب، مباحثات تشكيل الحكومة إلى المربّع الأول بعدما طرأ على مواقف داعمي دياب تبدل واضح لجهة صيغة التشكيلة المفترضة، وتحديداً عبر مطالبة رئيس الجمهورية ميشال عون، ورئيس البرلمان نبيه بري، بحكومة تكنوسياسية، وهو ما لم يعترض عليه «حزب الله».ومساء أول من أمس، تحدث دياب عن ضغوط يتعرض لها، مؤكِّداً أنه رغم ذلك «لن يرضخ ولن يتقاعس عن استكمال مهمّته ولن يقبل بأن تصبح رئاسة الحكومة مكسر عصا»، مجدداً «التزامه بالمعايير التي وضعها لتشكيل حكومة تكنوقراط مصغرة»، ليعود بعدها وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية سليم جريصاتي، ويصدر بياناً يرد فيه على دياب، قائلاً إن رئيس الجمهورية هو الذي يسمي الرئيس المكلف بالتشاور مع رئيس مجلس النواب «وهو ليس ساعي بريد أو صندوق اقتراع في عملية التكليف والتسمية». وفي هذا الإطار، قالت مصادر وزارية مقربة من رئاسة الجمهورية لـ«الشرق الأوسط» إن «بيان جريصاتي كافٍ، وما حصل يُظهر أن الأمور عادت إلى المربع الأول، وفي مرحلة تتطلب إعادة تقييم للعملية بأكملها»، مؤكدةً أنه ليست هناك أي جهة تمارس الضغوط على دياب. ورأت المصادر أن الكرة اليوم باتت في ملعب الرئيس المكلف، خصوصاً في ظل اجتماع الفرقاء الذين دعموه ومنحوه أصواتهم لتكليفه للدفع باتجاه تشكيل حكومة «تكنوسياسية» وهو بالتالي لا يمكنه رفض طلبهم.وذكّرت المصادر بدعوة الرئيس نبيه بري لتشكيل حكومة «تكنوسياسية ولمّ شمل وطني جامعة»، وهي الصيغة التي دفع باتجاهها أيضاً رئيس الجمهورية ولم يعارضها علناً «حزب الله». وتضيف المصادر: «الحكمة تقضي بتطعيم الحكومة ببعض السياسيين ويتم توزيع الحقائب بشكل عادل بحيث تكون الصيغة مقبولة من الجميع».
وفيما تحدث دياب عن عناوين تم الاتفاق عليها مع الجميع، قالت المصادر الوزارية: «الأمور التي اتُّفق عليها لم تتبدل المواقف بشأنها ولا نعلم عما يتحدث دياب، وما هي الجهة التي اتفق معها». وعدّت المصادر أن دياب كبّل نفسه بالتزامات متسرّعة، كأن يحدد مدة ستة أسابيع لتشكيل الحكومة ومجلس وزراء من المتخصصين غير الحزبيين وعدم مشاركة وزراء من الحكومات السابقة، مضيفةً: «هذه الأمور لا تصلح في السياسة، حيث من المتوقع دائماً أن تحدث أمور تفرض متغيرات جذرية».في المقابل، أعادت مصادر قريبة من الرئيس المكلف حسان دياب، تأكيد موقفه من تأليف حكومة تكنوقراط من غير الحزبيين، وقالت لـ«الشرق الأوسط»: «عندما كُلّف دياب لرئاسة الحكومة قَبِل بالمهمة وفق هذه المعايير، أما اليوم ومع محاولة البعض تغيير مواقفهم فهو لن يبدّل موقفه». وفي ردّ على سؤال حول التلويح بأن على دياب قبول رغبة من كلّفوه تأليف الحكومة، تقول المصادر: «إذا كان هناك من نصوص دستورية تسمح لهم بسحب هذا التكليف فليفعلوا». وأضافت المصادر: «هناك خياران: إما ترك الأزمة تتفاقم وإما التوقيع على التشكيلة الحكومية وإحالتها إلى البرلمان كما ينص الدستور، وعندها إما تنال الثقة وإما لا تحصل عليها». وفي بيانه أشار دياب إلى عناوين تم الاتفاق عليها مع الفرقاء كافة، وهي: تأليف حكومة مصغرة من 18 وزيراً ووزيرة، وفصل النيابة عن الوزارة، وأن يكون الوزراء اختصاصيين غير حزبيين، إضافة إلى إلغاء منصب «وزير دولة» وعدم مشاركة وزراء حكومة تصريف الأعمال التي أسقطها الحراك الشعبي.وشدد على أن «الضغوط مهما بلغت لن تغير من قناعاتي، وأنني لن أرضخ للتهويل، ولن أتقاعس عن استكمال مهمتي ومتابعة اتصالاتي بالجميع، ولن أقبل أن تصبح رئاسة الحكومة مكسر عصا».وبعد بيان دياب رد وزير الدولة لرئاسة الجمهورية سليم جريصاتي، عليه في بيان قال فيه إن رئيس الجمهورية ليس ساعي بريد أو صندوق اقتراع في عملية التكليف والتسمية وليس هو مجرد موثّق بتوقيعه لوثيقة تأليف الحكومات.وأضاف جريصاتي: «إن رئيس الجمهورية هو الذي يسمي الرئيس المكلف بالتشاور مع رئيس مجلس النواب، استناداً إلى استشارات نيابية ملزمة يطلعه رسمياً على نتائجها، ما يعني صراحةً أن الرئيس يستشير ويتشاور ويسمي، وهذه صلاحية تجعل منه مبادراً في عملية التسمية ومكملاً لها وشريكاً أساسياً فيها، من التكليف مروراً بالتثبيت (بدليل أنه يُصدر منفرداً مرسوم تسمية رئيس مجلس الوزراء عملاً بالمادة 53 الفقرة الثالثة من الدستور) حتى التأليف أو الاعتذار». وأضاف: «رئيس الحكومة المكلف يُجري الاستشارات النيابية لتشكيل الحكومة ويوقّع مع رئيس الجمهورية مرسوم تشكيلها، وهنا أيضاً أن رئيس الجمهورية هو المبادر والشريك الأساسي، على ما تنص عليه أيضاً وتؤكده المادة 53 الفقرة الرابعة من الدستور، لجهة أنه هو الذي يصدر مرسوم تشكيل الحكومة بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء. ما يعني صراحةً أيضاً أن رأيه وقراره وازنان في التشكيلة الحكومية، لا بل إنهما حاسمان بالمفهوم الدستوري، ما دام توقيعه يختم مسار التكليف والتسمية والتأليف».ودخل أمس، رئيس تيار «المردة» النائب السابق سليمان فرنجية، على خط الخلافات المرتبطة بالمحاصصة في الحكومة، متّهماً الوزير جبران باسيل بشكل غير مباشر بالاستئثار بالحصة المسيحية. ونقل موقع «مستقبل ويب» عنه قوله: «إذا كان التمثيل المسيحي يقتصر على التيار الوطني الحرّ فقط فنحن لا نرضى بوزير واحد وإنما نطالب بوزيرين».     قد يهمك ايضا
الرئيس اللبناني يدافع عن حق جبران باسيل في تأليف الحكومة والنواب يُعارضون
الحريري يرسم معالم المرحلة المقبلة ويكشف مواجهة عهد الرئيس عون

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خلاف ميشال عون وحسان دياب يعيد مساعي تشكيل الحكومة إلى المربع الأول خلاف ميشال عون وحسان دياب يعيد مساعي تشكيل الحكومة إلى المربع الأول



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 17:25 2017 الثلاثاء ,30 أيار / مايو

تصاميم جديدة للسجاد العصري برونقه الخاص

GMT 23:53 2019 الأحد ,24 آذار/ مارس

أفضل وجهات سفاري أفريقية لا يمكن تفويتها

GMT 01:22 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شادي سرور يكشف سبب تراجُعه عن تركه الإسلام

GMT 08:19 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"JAC" الصينية تطرح سيارات بيك آب جديدة في روسيا

GMT 01:53 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

علماء يكتشفون الحشرة "الأسرع لسعًا" على وجه الأرض

GMT 12:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد مستعملي مطار وجدة - أنجاد بنسبة 6,53 في المائة

GMT 06:31 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

فيكتوريا بيكهام تكشف أسرار نجاحها في عالم الأزياء

GMT 05:42 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

تمتع بروح المغامرة في فندق " The Natura Vive Skylodge hotel"

GMT 06:32 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

تخلصي من إصفرار وتكسر أظافرك بطرق بسيطة

GMT 11:53 2017 الخميس ,02 شباط / فبراير

مطعم "الثعابين" مِن أغرب المطاعم في اليابان

GMT 02:41 2017 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

مدينة كارتبه في تركيا الأفضل لقضاء عطلة شتوية

GMT 16:47 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

يسرا عبد الرحمن تبتكر تصميمات "مخيفة" احتفالاً بـ"الهالوين"

GMT 04:26 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيلينا غوميز تخطف الأنظار بإطلالة مثيرة في نيويورك

GMT 20:38 2017 الثلاثاء ,23 أيار / مايو

دار أزياء فندي تقدم مجموعة حقائب خريف 2017 - 2018
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib