وحدة المغرب الترابية توحد الموقفان الرسمي والشعبي للمملكة
آخر تحديث GMT 19:31:56
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

وحدة المغرب الترابية توحد الموقفان الرسمي والشعبي للمملكة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وحدة المغرب الترابية توحد الموقفان الرسمي والشعبي للمملكة

العلم المغربي
الرباط - المغرب اليوم

تفاعلت قضية وحدة المغرب الترابية تفاعلا أخذ منحى تصعيديا، حيث عبّر الموقفان الرسمي والشعبي في المملكة عن تناغم، وتقوية للإجماع الداخلي المعهود والمنتظر، فمنذ أربعين عاما، والإيالة الشريفة تناضل من أجل استكمال الاستقلال، بل حتى قبل ذلك,ومنذ هزيمة المغرب المخزني في كل من "إيسلي" و"تطوان"، 1844 و1860 على التوالي أمام القوتين الاستعماريتين فرنسا وإسبانيا، وفرض معاهدات قاسية على بلادنا، توسعت القوة الاستعمارية بموجبها في أراضينا التي كان يمتد لواؤها من البحر المتوسط شمالا إلى نهر السنغال جنوبا مرورا بتمبوكتو، وموريتانيا دون أن نغفل أن الدعاء كان يُرفَـع لأمير المؤمنين في أحشاء نيجيريا وإلى اليوم على الرغم من الخصومة السياسية والعداء الذي يظهره قادة هذا البلد تجاه بلادنا,ومعنى هذا أن بلاد المغرب الأقصى بلد استمرارية تاريخية، وأنها قوة حضارية تاريخية راسخة، لكنها تعاني من معوقات ذاتية أكثر من العوائق الخارجية التي كانت دائما سببا في لـمِّ الشمل الوطني، وإعطاء حوافز قوية ومبررات للتصدي لأي غزو خارجي، لكن الخطر الداخلي عليها كان دائما الأقوى والأشدَّ فتكا بإنجازاتها الحضارية التي كانت تنجزها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وحدة المغرب الترابية توحد الموقفان الرسمي والشعبي للمملكة وحدة المغرب الترابية توحد الموقفان الرسمي والشعبي للمملكة



GMT 19:47 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يعلنون شن عملية على "هدف حيوي" في إيلات بإسرائيل

GMT 15:41 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتيش حقائب وفد لاريجاني في مطار بيروت

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib