الناظور-المغرب اليوم
يبدو أن الرئيس السابق للمجلس الإقليمي للناظور، سعيد الرحموني حسم في ضمان أغلبية مريحة تسمح للعودة إلى منصبه، حيث بات من المؤكد حصول الرحموني على الرئاسة، بالنظر إلى أن تحالفه الذي استطاع من خلاله إضافة اسمين جديدين من حزب "الأصالة والمعاصرة"، بعد إعلان نور الدين البركاني في وقت سابق تحالفه مع السنبلة، ليصل العدد الإجمالي لـ 18 عضوًا.
وتشير المعطيات السابقة ذكرها أن المعارضة في المجلس قد تصبح ممثلة فقط باسمين أو ثلاثة، وهما محمد بوجيدة، ووكيل لائحة "الأصالة والمعاصرة"، مالك أزواغ.
وستشهد قاعة الاجتماعات التابعة للمجلس الإقليمي للناظور، السبت، انعقاد أولى دورات المجلس لانتخاب رئيس للأعوام الستة المقبلة، وهي دورة تحصيل حاصل.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر