التحقيق في إيواء القاصرين المغاربة في سبتة يفضح المستور
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

التحقيق في إيواء القاصرين المغاربة في سبتة يفضح المستور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التحقيق في إيواء القاصرين المغاربة في سبتة يفضح المستور

الملك محمد السادس
الرباط - المغرب اليوم

بعد أقل من شهر على إعطاء الملك محمد السادس لتوجيهاته بإعادة القاصرين المغاربة إلى المغرب ممن دخلوا الإتحاد الأوروبي بطرق غير مشروعة ودون مرافق لهم، أعيدت إلى الواجهة مرة أخرى قضية القاصرين المغاربة ممن عبروا قبل شهر إلى سبتة المحتلة سباحة وسط أزمة حادة بين البلدين.

التحقيقات التي فتحها المدعي العام المعني بشؤون القصّر إدواردو إستيبان في حالات الإعادة الفورية للقاصرين التي تمت قبل شهر، ألقت الضوء الكاشف على حقائق ملتهبة بعد أن وجدت فئة عريضة نفسها في الشارع بعيدا عن أعين السلطات.

أزيد من 800 قاصر يعيشون ظروفا سيئة للغاية في مستودعات لا تصلح للعيش البتة، بهذه العبارة وصف المدعي العام بسبتة وضعية هؤلاء بالمراكز أو المستودعات المخصصة للإيواء، قبل أن يضع الأصبع على نقطة أخرى تتمثل في الإكتظاظ والأدهى عدم وجود موارد لرعايتهم.

وضعيتهم لا تبشّر بالخير على حد تعبيره، خاصة وأنّ المستودعات التي جرى استقبالهم بها لا تتسرّب إليها أشعة الشمس، ما جعله يعرب عن قلقه حيال الأمر، وهو يثير الإنتباه إلى عدم تسريع الشرطة الإسبانية لعملية تسجيلهم في السجل الرسمي.

وأضاء المدعي العام عملية الشروع في إجراء 229 فحصا للأطفال ممن يبدون أنهم أكبر سنا وكذا إجراء 120 اختبارا ليتبين من خلال النتائج أنهم لم يبلغوا بعد سن الرشد القانوني.

وأشار إلى أنّ الحل الوحيد المتبقي من أجل حلحلة المشكل العالق هو نقل القاصرين إلى إسبانيا أو أوروبا وربط الإتصال مع الهيئات التي يمكن أن تتولى مسؤوليتهم، موضحا بالقول إنّ سلطات سبتة تدرس كيفية إرسال القاصرين إلى هناك مع بقائهم تحت وصايتها، في الوقت الذي اختار فيه البعض الهروب من مراكز الإيواء بعد أن تناهى إلى مسامعهم أنّ الترتيب لترحيلهم بات وشيكا.

وأوضح في المقابل أنّ إعادة القاصرين إلى الوطن منصوص عليه في القانون، وقد يكون عدم احترام هذا القانون جريمة أو مخالفة إدارية وحتى تكون جريمة فمن اللازم أن يكون الأمر تعسفيا ومخالفا للقانون حسب قوله.

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

الإسبان يتوقعون استرجاع المغرب لسبتة ومليلية خلال مدة أقصاها 25 سنة
مليون جرعة من لقاح سينوفارم في طريقها إلى المغرب

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحقيق في إيواء القاصرين المغاربة في سبتة يفضح المستور التحقيق في إيواء القاصرين المغاربة في سبتة يفضح المستور



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib