رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

رياح "المساواة في الإرث" تصل المغرب بعد إقرارها في تونس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رياح

المساواة بين الجنسين
تونس - المغرب اليوم

وصلت تداعيات تصريح الرئيس التونسي، الباجي قايد السبسي، بوضع إستراتيجية للتنزيل الكامل لـ المساواة بين الجنسين بما فيها المساواة في الإرث، إلى النشطاء والمثقفين المغاربة، الذين علقوا بإسهاب بشأن الموضوع على صفحاتهم في "فيسبوك".

ومن خلال جولة سريعة في مواقع التواصل الاجتماعي، عادت تدوينات النشطاء إلى التذكير بالنقاش الكبير الذي عرفه المغرب سابقًا، في إطار "خطة إدماج المرأة في التنمية"، حيث طالب البعض باحترام الخصوصية المغربية، وطرح الموضوع لنقاش موسع، مؤكدين بأن تونس لم تستطع مناقشة المساواة في الإرث بين الجنسين، إلا بعد المصادقة على قانون مكافحة العنف ضد المرأة.

فيما يرى البعض الآخر بأنه حان الوقت لطرح موضوعي "المساواة في الإرث بين الجنسين"، وكذا تدريس "التربية الجنسية" للتلاميذ عبر إدراج مقررات دراسية خاصة بالموضوع، مستدلين بمجموعة من الأحداث التي شهدتها بعض المناطق، وعلى رأسها فضيحة ممارسة "قاصرين للجنس..." التي انفجرت مؤخرًا.

ولم تقتصر مناقشة المواضيع الحساسة، على تدوينات النشطاء في "فيسبوك"، بل هناك مثقفين وباحثين وشخصيات حقوقية، طالبت بطرح الموضوعين للنقاش العمومي، وعدم الاكتفاء فقط بركوب الأمواج القادمة من الخارج، في إطار الخصوصية والاستثناء المغربي الذي ميزه عن باقي الدول التي عرفت اضطرابات منذ انطلاق ما اصطلح عليه في الربيع العربي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس رياح المساواة في الإرث تصل المغرب بعد إقرارها في تونس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib