الخيانة والإرث وراء جريمة سلا والجاني ذبح كلبي حراسة في المغرب
آخر تحديث GMT 00:30:49
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

الخيانة والإرث وراء جريمة سلا والجاني ذبح كلبي حراسة في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الخيانة والإرث وراء جريمة سلا والجاني ذبح كلبي حراسة في المغرب

جريمة قتل
الرباط _ المغرب اليوم

وضعت التحقيقات التمهيدية التي تجريها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بالتنسيق مع الفرقة الجنائية بمصلحة الشرطة القضائية بالأمن الإقليمي بسلا، ثلاث فرضيات لحل لغز الجريمة البشعة، التي هزت حي الرحمة بسلا، صباح السبت، بعد ذبح ستة أشخاص من عائلة عسكري متقاعد، وإضرام النار في جثثهم.وأوضحت جريدة “الصباح” أن الفرضية الأولى ترتبط بدافع السرقة، بعدما تبين أن هناك شبهات تسلل القاتل من سطح منزل الأسرة بقطاع “أ” بحي الرحمة الشعبي، وتخلصه من كلبين للحراسة بنحرهما بسكين، ما سهل عليه الوصول إلى شقة الأسرة، وذبح أفرادها وهم نيام قبل أذان الفجر، وبعدها أضرم النار في المنزل، وعاد من السطح نفسه، وتبين عدم وجود تكسير لباب البيت أو نوافذه.

وتتعلق الفرضية الثانية بشبهة تورط الشخص، الذي عثر عليه بين الحياة والموت، في ارتكاب الجريمة وانتحاره للتمويه على المحققين. واعتبر الأمنيون سبب ارتكابه للجريمة مرتبطا بالدفاع عن الشرف، وشكوكه في أحد أعضاء أسرته المذبوحين بربط علاقة مع زوجته، سيما أن الشاب الثلاثيني تزوج منذ ثلاث سنوات، وأنجبت الزوجة رضيعة، قبل 40 يوما.
ويؤكد مصدر “الصباح” أن الشبهة الثالثة قد تكون مرتبطة بتصفية للإرث، وبوجود صراعات سابقة بين أعضاء العائلة، وأن أحدهم قرر تصفيتهم جسديا، واستدعت الضابطة القضائية أفرادا من عائلة الهالكين وجيرانهم وحارسا ليليا قصد الاستماع إلى أقوالهم للوصول إلى حقيقة اللغز المحير.وإلى غاية زوال الأحد، رجح المحققون بقوة الفرضية الثانية، بتورط الهالك الثلاثيني في ارتكاب الجريمة، بعدما تبين أن كلبي الحراسة المذبوحين لم يكونا مربوطين، وهو ما يؤكد عدم مواجهتهما له، علما أنه كان يستعين بهما في وقت سابق في شركة للحراسة. وإلى حدود زوال (الأحد)، لم يتم إيقاف أي شخص يشتبه في ارتكابه للجريمة الشنعاء، ومازالت الأبحاث متواصلة تحت إشراف الوكيل العام للملك شخصيا بتعاون مع أجهزة أمنية مختلفة.يذكر أن الضحايا هم عسكري متقاعد وزوجته، وحفيدهما البالغ من العمر ست سنوات، وابنهما الثلاثيني، المشتبه فيه، وزوجته وابنتهما الرضيعة.وحجزت عناصر الشرطة القضائية والعلمية والتقنية قنينة من سعة خمسة لترات، كان بها البنزين المستعمل في إضرام النار داخل منزل الأسرة.كما أجرت مسحا بمسرح الجريمة، وأحيلت معاينات البصمات على مختبر الشرطة العلمية والتقنية، التابع للمديرية العامة للأمن الوطني بالرباط، ويحتمل أن تأمر النيابة العامة بإجراء خبرة تقنية لمعرفة أرقام الاتصالات، التي كانت بمحيط المنزل، قبيل تنفيذ الجريمة.

قد يهمك ايضا 

توقيف شرطي في الدار البيضاء لتورطه بالتزوير في محررات رسمية

الصحافي عمر الراضي يتوصل باستدعاء ثان من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخيانة والإرث وراء جريمة سلا والجاني ذبح كلبي حراسة في المغرب الخيانة والإرث وراء جريمة سلا والجاني ذبح كلبي حراسة في المغرب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib