أول رد عملي على تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب
آخر تحديث GMT 23:53:27
الخميس 20 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
إيلون ماسك يستحوذ على شركة جديدة لإنتاج مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعى أبل تخسر استئنافها بشأن مكافحة الاحتكار في ألمانيا وتواجه قواعد جديدة لمتجر التطبيقات غوغل تتعاون مع ميدياتك لتطوير الجيل القادم من شرائح الذكاء الاصطناعي واتساب تعلن عن طريقة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال الرقمي وجرائم الإنترنت مركبة الهبوط الصينية تكشف وجود محيط من الصهارة فى الجانب البعيد من القمر وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن الهجوم الجوي الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة كان مجرد الخطوة الأولى في حملة عسكرية أوسع وأشرس حركة حماس تؤكد على موقفها الثابت من قضية التهجير القسري لسكان غزة مشددةً على أن لا هجرة إلا إلى القدس ارتفاع عدد الشهداء منذ استئناف إسرائيل هجماتها على قطاع غزة إلى 436 شهيداً تراجع حاد في أرباح "أودي" لصناعة السيارات إلى 4.2 مليار يورو خلال عام 2024 شركة تسلا للسيارات الكهربائية تُحذر من أن الحرب التجارية التي يشنها ترامب يمكن أن تضر بأعمالها
إيلون ماسك يستحوذ على شركة جديدة لإنتاج مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعى أبل تخسر استئنافها بشأن مكافحة الاحتكار في ألمانيا وتواجه قواعد جديدة لمتجر التطبيقات غوغل تتعاون مع ميدياتك لتطوير الجيل القادم من شرائح الذكاء الاصطناعي واتساب تعلن عن طريقة جديدة لمكافحة عمليات الاحتيال الرقمي وجرائم الإنترنت مركبة الهبوط الصينية تكشف وجود محيط من الصهارة فى الجانب البعيد من القمر وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن الهجوم الجوي الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة كان مجرد الخطوة الأولى في حملة عسكرية أوسع وأشرس حركة حماس تؤكد على موقفها الثابت من قضية التهجير القسري لسكان غزة مشددةً على أن لا هجرة إلا إلى القدس ارتفاع عدد الشهداء منذ استئناف إسرائيل هجماتها على قطاع غزة إلى 436 شهيداً تراجع حاد في أرباح "أودي" لصناعة السيارات إلى 4.2 مليار يورو خلال عام 2024 شركة تسلا للسيارات الكهربائية تُحذر من أن الحرب التجارية التي يشنها ترامب يمكن أن تضر بأعمالها
أخر الأخبار

أول رد عملي على تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أول رد عملي على تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب

تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب
الرباط - المغرب اليوم

بعد مرور أسابيع على التغريدة المحذوفة للقائم بالأعمال في مكتب الاتصال الاسرائيلي بالعاصمة الرباط، تتهم رئيس الحكومة سعد الدين العثماني بالتعامل مع “حركة إرهابية” ومع إيران، جاء الرد العملي من المملكة المغربية عبر استقبال وفد من المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية “حماس” بقيادة اسماعيل هنية في زيارة مختومة بطابع الرسمية من خلال مظاهرها ومن خلال ما جاء ذكره في مؤتمر صحفي مشترك.

تبذل المملكة مجهودا كبيرا في تدبير علاقاتها بالجانبين الفلسطيني والاسرائيلي وتحاول أن تبقي القضية الفلسطينية خارج حسابات ملف الصحراء واتهامات مقايضة هذا بذاك، وبالعودة إلى الإعلان عن إعادة فتح مكتب الاتصال الإسرائيلي ، اتصل الملك محمد السادس بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ومباشرة بعده اتصل بالرئيس الفلسطيني محمود عبّاس، يؤكد له أن “المغرب يضع دائما القضيّة الفلسطينية في مرتبة قضية الصحراء المغربيّة”، وأن “عمل المغرب على ترسيخ مغربية الصحراء لن يكون أبدا، لا اليوم ولا في المستقبل، على حساب نضال الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه المشروعة”، وفق ما ورد في بلاغ للديوان الملكي.

وبنفس الإخراج تقريبا، وجه الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رئيس الوزراء الاسرائيلي الجديد، نفتالي بينيت، ثم في اليوم الموالي وصل اسماعيل هنية على رأس وفد من قيادات “حماس” إلى مطار محمد الخامس في الدار البيضاء واستُضيف في مقر إقامة رئاسة الحكومة في حي الأميرات بالعاصمة الرباط وليس في مقر حزب العدالة والتنمية، تأكيدا على الصبغة الرسمية ورعاية السلطات العليا لها.

المغرب كان حذرا في تطريز بلاغ استئناف العلاقات مع اسرائيل فقد كانت الرسالة إلى من يهمه الأمر هي أن المتفق عليه هو علاقات دبلوماسية عند مستوى القائم بالأعمال ومكتب اتصال، لكن حتى الآن لم يفتح مكتب رسمي في الرباط، وقد يكون موقف المملكة الرافض للعدوان على غزة والمقدسات في العاصمة الفلسطينية القدس وترحيل سكان حي الشيخ جراح إضافة إلى استضافة هنية إشارة يفككها المتكهنون بفحوى الرسائل السياسية ويصلون إلى أن المغرب يريد أن يقول إن تطبيع العلاقات مع الاسرائيليين مجمد الآن، علما أن ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية كان قد أوضح خلال كلمة ألقاها أمام أقوى لوبي يهودي في الولايات المتحدة “أيباك” أن الاتفاق ثلاثي بين الرباط وواشنطن وتل أبيب وهو ملزم لكل الأطراف، وبالتالي فإن الغموض الذي تنهجه إدارة جو بايدن تجاه موقفها من إعلان ترامب قد يؤثر على العلاقات في الجهة الأخرى.

ويفسر استقبال وفد “حماس” على أنه رد يُقصد به المشرفون على سياسة إسرائيل بعد التغريدة المتطاولة على سيادة المملكة، حيث كان القائم بالأعمال في المغرب “ديفيد غوفرين” قد نشر تغريدة تتجاوز الأعراف الدبلوماسية ينتقد فيها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني الذي هنأ المقاومة في غزة، وقدم غوفرين نفسه عارفا بمصلحة المغرب، حيث قال في تغريدته المحذوفة : “تهنئة العثماني تعزيز لإيران التي تؤيد جبهة البوليساريو”.

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

إطلاق منصة رقمية للخدمات القانونية لفائدة مغاربة العالم
أفراح ودموع لدى وصول جاليات مغربية إلى مطار وجدة

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول رد عملي على تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب أول رد عملي على تطاول مبعوث إسرائيل على سيادة المغرب



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 15:45 2022 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

الروبل الروسي يتراجع لأدنى مستوى أمام الدولار منذ مايو

GMT 08:28 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

"Galaxy Tab S5e" أخف وأنحف حاسب لوحي

GMT 11:45 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

ديكورات ريفية عصرية في منزل جيسيكا ألبا

GMT 10:05 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

ألسن عين شمس تعتمد لائحة دراسات عليا

GMT 00:33 2018 الثلاثاء ,06 شباط / فبراير

سليمان عيد يكشف عن مواقف طريفة في حياته الفنية

GMT 06:57 2018 الأربعاء ,31 كانون الثاني / يناير

تعرف على سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الأربعاء

GMT 12:58 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

شرطي يطلق النار لتوقيف شاب روّع المواطنين في مراكش

GMT 07:21 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

أفضل المتاجر الإلكترونية للتسوق قبل ليلة رأس السنة

GMT 08:25 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

مضاد فيروسي ثلاثي لعلاج مرضى الإيدز

GMT 08:19 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

Azzi & Osta تقدم مجموعتها لصيف وربيع 2018
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib