حقيقة خداع الصين العالم بقصة فيروس كورونا
آخر تحديث GMT 00:30:35
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

حقيقة خداع "الصين" العالم بقصة فيروس "كورونا"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقيقة خداع

فيروس كورونا
الرباط -المغرب اليوم

تداولت عدد من الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعي، خبر مثير فعلا، كشف من  خلاله مروجوه كيف نجح الصينيون في خداع العالم بقصة "فيروس كورونا"، حيث أوضحوا أن القيادة الصينية، استخدمت "تكتيكا" إقتصاديا جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة، قبل أن يؤكدوا أن الصين لم تلجأ لتطبيق إستراتيجية سياسية عالية "للتخلص من المستثمرين الأوروبيين، دعما للعملة  الصينية في آن واحد"، لأنها تعلم علم اليقين، أن الأوروبيين والأمريكيين "يبحثون عن ذرائع للإيقاع بالصينيين".

وقالت ذات المصادر، "إن الصين نجحت من خلال هذا التكتيك في "خداع الجميع"، حيث حصدت حوالي  20 مليار دولار أميركي في ظرف يومين، هذا بالإضافة إلى استعادة 30% من الاحتكارات الخاصة.ونجح الرئيس الصيني "شي جين بينغ" بحسب نفس المصادر، نجح في خداع الاتحاد الأوروبي والولايات  المتحدة الأمريكية في آن واحد، وعلى مرأى العالم، لعب لعبة إقتصادية ذات طابع تكتيكي، لم تخطر ببال أحد. فقبل فيروس "كورونا" كانت معظم الأسهم والحصص في المشاريع الإستثمارية بمعامل إنتاج "التكنولوجيا و الكيماويات" تعود ملكيتها للمستثمرين الأوروبيين والأمريكيين،  و هذا يعني أن نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجية و الكيميائية الخفيفة و الثقيلة، كانت تذهب إلى أياد المستثمرين، و ليس إلى الخزينة الصينية، مما كان يؤدي إلى هبوط صرف العملة الصينية "اليوان"، و لم يكن باستطاعة المصرف المركزي الصيني أن يفعل شيئاً أمام السقوط  المستمر لليوان، حتى أنه انتشرت أنباء عن عدم قدرة الصين على شراء أقنعة للوقاية من انتشار الفيروس القاتل. هذه الشائعات و تصريحات الرئيس الصيني "بأنه غير مستعد لإنقاذ البلاد من الفيروس"، أدت إلى انخفاض حاد في أسعار شراء أسهم شركات صناعة التكنولوجيا في الصين،  و قد تسابقت إمبراطوريات تمويل المستثمرين "الأجانب" في طرح الأسهم الاستثمارية للبيع بأسعار منخفضة جداً، و بعروض مغرية، "لم يشهد لها مثيل".

الرئيس الصيني انتظر أسبوعاً كاملاً، ثم ظهر فجأة مبتسماً في مؤتمر صحفي، وعندما وصلت  أسعار الأسهم الأجنبية إلى حدودها الدنيا "شبه المجانية"، أصدر أمراً بشراء أسهم الأمريكيين والأوروبيين، و لما تيقن ممولو الاستثمارات الأوروبية والأمريكية بأنهم خدعوا، كان الوقت متأخراً جداً، حيث كانت الأسهم في يد الحكومة الصينية.المصادر ذاتها، أكدت أن أرباح شركات الصناعات التكنولوجية و الكيماوية، ستذهب إلى خزينة  الحكومة الصينية، دعما لـ "اليوان"، ولن تكون الحكومة الصينية مضطرة لدفع رصيدها من الذهب.وأشارت المصادر نفسها إلى "كورونا" هو فيروس "حقيقي"، لكنه ليس بالخطورة المفزعة التي  تم الترويج لها عبر العالم، وغالب الظن أن الصين تملك "المصل" المضاد له منذُ البداية.

قد يهمك ايضا

فيروس "كورونا" يدفع الحكومة المغربية إلى إجراءات احترازية

فيروس "كورونا" يؤدي بحياة سفير إيران السابق في الفاتيكان

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة خداع الصين العالم بقصة فيروس كورونا حقيقة خداع الصين العالم بقصة فيروس كورونا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib