الرباط - المغرب اليوم
كشفت تقارير إعلامية عن تفاصيل جديدة في قضية الأمعاء البشرية التي ضبطها أمن أحد مطارات النمسا كانت بحوزة سيدة من جنسية مغربية والتي اعترفت بأنها تعود لزوجها المتوفي قبل بضعة أيام.
آخر المعطيات المتوفرة تقول أن المحققين قاموا بإطلاق سراح السيدة بعدما أكدت التحريات التي باشروها بتنسيق مع الأمن المغربي أن الأمر لا علاقة له بجريمة قتل .
كما أكدت السيدة خلال استنطاقها أنها أرادت أن تقوم بإجراء تحاليل على أمعاء زوجها الذي توفي فجأة بالمغرب بعدما شكت في احتمال وجود شبهة التسمم.
وأكدت التقارير الإعلامية أن الأمعاء تخضع حاليا للفحوصات المخبرية وأنه سيجري ترحيلها إلى المغرب فور ظهور النتائج النهائية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر