شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر
آخر تحديث GMT 17:45:21
المغرب اليوم -

شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر

تونس - أزهار الجربوعي

أقدم شاب تونسي يبلغ من العمر 25 عامًا على اغتصاب لسيدة في عقدها السادس، بعد أن عمد إلى تجريدها من مصوغاتها، في مدينة الحمامات السياحية (80 كم جنوب العاصمة التونسية). تقدمت امرأة تبلغ من العمر 60 عامًا بشكوى إلى مركز الحرس الوطني في الحمامات، ضد شخص مجهول، اقتحم منزلها ليلا وقام باغتصابها ومحاولة قتلها، بعد أن استولى على المجوهرات الذي بحوزتها. وقد تمكن أعوان الحرس من القبض على المشتبه فيه. وفي السياق ذاته، عثرت إحدى العاملات في مستشفى مدينة "تالة" التابعة لمحافظة القصرين، على جثة لرضيعة عمرها يوم واحد داخل قناة لتصريف مياه أحد المراحيض، وذلك أثناء قيامها بالتنظيف. واشتبهت عناصر الأمن في أن تكون والدة الرضيعة قد عمدت إلى قتلها، بعد أن حملت بها نتيجة وقوعها ضحية لعملية اغتصاب، فيما تم فتح تحقيق في الغرض بالتوازي مع إجراء لتحاليل للحمض النووي للرضيعة لكشف هوية الأم. ويرى مختصون أن "ملف الاغتصاب، ارتفع إلى درجة تكاد تكون ظاهرة يومية"، مرجعين أسبابه إلى "الانفلات الأمني وتحرير العديد من المحكومين من السجون بموجب الإعفاءات الرئاسية، فضلا عن حالة التحرر الاجتماعي التي أعقبت الثورة والتي كشفت النقاب عن حالة من انفلات الغرائز المرضية في المجتمع". في حين تواصل السلطات الرسمية نفي "تفاقم ظاهرة الاغتصاب بعد الثورة"، معتبرة أنها "كانت قائمة من قبل داخل المجتمع التونسي، غير أن النظام السابق عمد إلى إخفائها"، كما تجاهلتها الأسر بدافع الخوف من نظرة المجتمع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر



GMT 22:05 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يقول ما حصل في لبنان ليس هدنة بل اتفاق مستدام.

GMT 16:52 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مباحثات مغربية أميركية لتعزيز التعاون العسكري المشترك

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:44 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون أصل معظم النيازك التي ضربت الأرض

GMT 05:21 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أفضل بيوت الشباب والأكثر شعبية في العالم

GMT 11:00 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"السر المعلن"..

GMT 10:52 2023 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

مرسيدس تبدأ تسليم السيارة الأقوى في تاريخها

GMT 22:54 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

"فيسبوك" تنفي تعرض الموقع لاختراق

GMT 15:46 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

فضيحة "شاذ مراكش" تهدّد العناصر الأمنية بإجراءات عقابية

GMT 11:56 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الحجوي يؤكّد أن تحويل الأندية إلى شركات يتطلب مراحل عدة

GMT 15:09 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

أحمد عز يواصل تصوير الممر في السويس

GMT 06:39 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتعي بشهر عسل رومانسي ومميز في هاواي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib