قسنطيني يصِفُ المصالحة الوطنية بالمشروع المثالي
آخر تحديث GMT 17:45:21
المغرب اليوم -

قسنطيني يصِفُ "المصالحة الوطنية" بالمشروع المثالي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قسنطيني يصِفُ

الجزائر- خالد علواش

أكد رئيس اللجنة الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان فاروق قسنطيني أن "الجزائر نجحت في بلوغ 95 بالمائة من الأهداف المسطرة ضمن ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي بادر به رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قبل  ثماني سنوات".وصرح الناشط الحقوقي فاروق قسنطيني في لقاء مع القناة الإذاعية الأولى الأحد، أن "مبادرة السلم والمصالحة التي بادر وتكفل بها الرئيس بوتفليقة وصوّت عليها "بنعم" أكثر من 85 بالمائة من الجزائريين سنة 2005، تعتبر مشروعا مثاليا و متفردا خاصة و انها تمت دونما أي تدخل اجنبي، وتجربة إقليمية معترف بها دوليا، بدليل ان دولاً عربية وإفريقية عدة باتت تنتهجها وتحذو حذوها من اجل استقرار أوضاعها الامنية والسياسية".وفي سياق آخر اعتبر قسنطيني، "تجديد طلب عضوية الجزائر في مجلس حقوق الإنسان في منظمة الأمم المتحدة حقاً من حقوقنا"، موضحا أن ا"لأوضاع الآن أصبحت أكثر استقرارا، خاصة بعد أن أثبتنا  براءة الدولة من قضية المفقودين في فترة مكافحة الإرهاب". وأضاف أن "طلب العضوية يأتي بهدف المساهمة في هذا المسعى و ترقية حقوق الانسان اكثر في الجزائر". وفي حديثه، شدّد رئيس اللجنة الاستشارية لترقية و حماية حقوق الإنسان فاروق قسنطيني، على ضرورة "الانتقال إلى المصالحة الاجتماعية، خاصة مع الشباب العاطل عن العمل"، وقال أنه" لا بد من الانتقال إلى مصالحة شاملة وألاّ يقتصرَ الأمر على المصالحة السياسية".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قسنطيني يصِفُ المصالحة الوطنية بالمشروع المثالي قسنطيني يصِفُ المصالحة الوطنية بالمشروع المثالي



GMT 22:05 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يقول ما حصل في لبنان ليس هدنة بل اتفاق مستدام.

GMT 16:52 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مباحثات مغربية أميركية لتعزيز التعاون العسكري المشترك

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 14:44 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون أصل معظم النيازك التي ضربت الأرض

GMT 05:21 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أفضل بيوت الشباب والأكثر شعبية في العالم

GMT 11:00 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"السر المعلن"..

GMT 10:52 2023 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

مرسيدس تبدأ تسليم السيارة الأقوى في تاريخها

GMT 22:54 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

"فيسبوك" تنفي تعرض الموقع لاختراق

GMT 15:46 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

فضيحة "شاذ مراكش" تهدّد العناصر الأمنية بإجراءات عقابية

GMT 11:56 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

الحجوي يؤكّد أن تحويل الأندية إلى شركات يتطلب مراحل عدة

GMT 15:09 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

أحمد عز يواصل تصوير الممر في السويس

GMT 06:39 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتعي بشهر عسل رومانسي ومميز في هاواي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib