مخاوف من بطلان البرلمان لعدم دستورية قانون الانتخابات الجديد
آخر تحديث GMT 19:32:24
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد الشرطة البرازيلية تعتقل خمسة أشخاص متورطين في محاولة انقلاب خططوا فيها لقتل الرئيس المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ونائبه جيش الاحتلال يُفيد بإصابة نحو 11 جندياً إسرائيلياً في معارك جنوب لبنان خلال 24 ساعة فقط استشهاد أكثر من 43970 فلسطينيًا وإصابة 104,008 آخرين منذ أن شنت إسرائيل حربها على غزة منذ السابع من أكتوبر استقالة رئيس أبخازيا أصلان بجانيا بعد احتجاجات ضد اتفاقية استثمارية مع روسيا السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر
أخر الأخبار

مخاوف من بطلان "البرلمان" لعدم دستورية قانون الانتخابات الجديد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مخاوف من بطلان

القاهرة - علي رجب

أبدى العديد من القانونيين والسياسيين انتقادتهم لقانون الانتخابات الجديد، معربين عن مخاوفهم من حل البرلمان المقبل، عقب الطعن على عدم دستورية القانون، وفقًا للملاحظات التي أبدتها المحكمة الدستورية العليا.وقال أستاذ القانون الدستوري الدكتور محمد المذهبي "وفقًا لنصوص الدستور، فإن هناك رقابة سابقة للمحكمة الدستورية مارستها، وقد أصدرت قرارًأ بعدم دستورية 7 مواد من قانون انتخابات مجلس الشعب، وهذا قرار ملزم لسلطات الدولة كافة، بما فيها مجلس الشورى"، مضيفًا "إن المحكمة الدستورية هي المرحلة الأخيرة التي يمر القانون عليها، وذلك لتقضي بدستوريته من عدمها"، مشيرًا أنه في حالة عدم التزام مجلس الشورى بالتعديلات الدستورية كاملة، يمكن للمحكمة الدستورية حل مجلس الشعب مرة أخرى. من جانبه، أوضح نائب رئيس حزب الوطن السلفي الدكتور يسري حماد "إن قانون الانتخابات بشكله الحالي يشوبه كثير من العوار، ليس فقط في كوتة المرأة، وإنما إتاحته لتغيير الصفة الحزبية للمرشح بعد الانتخابات أيضًا، وهو الأمر المرفوض كليًا، ولا يمكن قبوله"، كما أضاف قائلاً "ما معنى أن يتم السماح لمرشح أن يغير صفته الحزبية بعد دخوله المجلس"، موضحًا "إن هذا سيفتح بابًا جديدًا لنوع من أنواع الرشاوي الانتخابية، لاقتناص مكاسب سياسية، كما أن كوتة المرأة ستفتح باب التمييز، وستدفع الأقليات والفئات للتصارع، لاقتناص مقاعد تحت ستار الكوتة، كما حدث إبان عهد النظام السابق".يذكر أن مجلس الشورى قد أدخل في جلسته، الخميس، التعديلات التي أكدت عليها المحكمة الدستورية العليا في قانون الانتخابات، إعمالاً لرقابتها السابقة عليه، كما أضاف المجلس  تعديلاً في مادة الخدمة العسكرية، والتي تقضي بالسماح بالترشح لمجلس النواب لمن تم استثناؤهم من شرط أداء الخدمة العسكرية، دون حكم قضائي بات، والذي يتيح للمعتقلين السياسيين في ظل النظام السابق الترشح، وذلك في حين طالبت المحكمة الدستورية العليا في تقريرها حذف الاستثناء من الخدمة العسكرية، وهو الأمر الذي حذرت منه الحكومة خلال الجلسة، لسبب وجود شبهة عدم الدستورية في البند، وهو ما يتيح الطعن على القانون.هذا، وقد أصدرت رئاسة الجمهورية قرارًا دعت بموجبه الناخبين للاقتراع في الانتخابات البرلمانية، يبدأ في 27 نيسان/أبريل المقبل، على أربعة مراحل، وأن تكون أول جلسة للبرلمان في السادس من تموز/يوليو 2013.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مخاوف من بطلان البرلمان لعدم دستورية قانون الانتخابات الجديد مخاوف من بطلان البرلمان لعدم دستورية قانون الانتخابات الجديد



GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:38 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود
المغرب اليوم - حزب الله يعلن مهاجمة قاعدتين إسرائيليتين وتجمعات للجنود

GMT 10:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية
المغرب اليوم - شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 02:06 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استمرار الصراع في الشرق الأوسط يقود أسعار النفط للارتفاع

GMT 03:16 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إصابة تحرم نادي الرجاء من الزنيتي

GMT 02:40 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الصناعة السعودية تطرح 7 رخص كشف تعديني للمنافسة

GMT 09:21 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ليزي بطرس تطرح منزلها للبيع بمبلغ 4 مليون دولار

GMT 09:47 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib