الجيش الجزائري يوجه اتهاما خطيرا للمغرب
آخر تحديث GMT 17:36:18
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

الجيش الجزائري يوجه اتهاما خطيرا للمغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجيش الجزائري يوجه اتهاما خطيرا للمغرب

الجزائر - المغرب اليوم

تواصل مجلة الجيش الجزائري مهاجمة المغرب، ونشرت في عددها الأخير مقالا تضمن محطات تاريخية يعود بعضها إلى ما قبل الميلاد، متهمة المملكة بـ”الخيانة” وقالت في مقال تحت عنوان “حملات عقيمة ونتائجها مفضوحة” إن هناك دولة مجاورة في إشارة إلى المغرب “تتحرك وتعمل ضد الجزائر، لم تخف حقدها وكرهها ليس من اليوم فقط، بل على امتداد قرون خلت” وأضافت المجلة متسائلة وفق ما كتبته جريدية “يا بلادي“، “من خان البطل النوميدي يوغرطة سنة 104 قبل الميلاد، وسلمه إلى روما

لتقتل ألم يكن “بوكوس” ملك موريطانيا القيصرية، المغرب حاليا. من انقلب على الأمير عبد القادر في ديسمبر سنة 1847 وتحالف مع العدو الفرنسي لحصاره؟ ألم يكن السلطان مولاي عبد الرحمان المغربي” وتابعت “من خان الزعماء الخمسة ووشى بهم إلى فرنسا شهر أكتوبر 1956، عندما كانت طائرتهم متوجهة من المغرب إلى تونس؟ ألم يكن ولي العهد المغربي؟ ومن هاجم بلادنا في أكتوبر 1963 وجراحها لا تزال تنزف لاحتلال مدينتي تندوف وبشار وضمهما لمملكته، ألم يكن أمير المؤمنين الملك

الحسن الثاني وزادت المجلة التي تحرص على مهاجمة المغرب في كل أعدادها، أن الجيش الجزائري كان بمقدوره “التدخل في المغرب على مرتين أوعلى الأقل مساندة العسكر الذين كادوا أن يعصفوا بالتاج المغربي ويطيحون بملكهم ويزيحونه من سدة الحكم في انقلاب “الصخيرات” عام 1971 وبعده بسنة واحدة انقلاب “الجنرال أوفقير”، ولكن جيشنا سليل جيش التحرير الوطني لم يتربى على الخيانة والغدر وأبى أن يتدخل في شؤون الغير” ولا يفوت الجيش الجزائري أي مناسبة لمهاجمة المغرب، فأثناء

زيارته إلى موسكو يومي 23 و24 يونيو للمشاركة في فعاليات الندوة التاسعة للأمن الدولي التي نظمتها روسيا، حرص قائد أركان الجيش الجزائري سعيد شنقريحة على مهاجمة المغرب ووصف الصحراء الغربية بأنها آخر مستعمرة في أفريقيا، وتابع “وقد أكدت في العديد من المرات على تصرفات المحتل الهادفة لإلحاق الأقاليم الصحراوية بالقوة” وتحدث المسؤول العسكري الجزائري عن الوضع في الصحراء وقال إنه يواجه “طمسا لمفهوم احترام حقوق الإنسان يتنافى مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون

التأسيسي للاتحاد الأفريقي الذي تعد الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية عضوا مؤسسا فيه” ووصف شنقريحة هذا الوضع بـ”المقلق المتسم بمخاطر التصعيد العسكري والتدخلات الخارجية”، مضيفا أن هذه الأمور يمكن أن تؤدي إلى “تأجيج الوضع في المنطقة بأكملها” ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل قائلا “هذا الموضوع المقلق جدا بالنسبة للسلم والأمن يستدعي من المجتمع الدولي تحمل مسؤوليته من خلال التقييد بالقانون الدولي لتسوية هذه الأزمة” وفي مقال آخر وصفت مجلة الجيش الجزائري إسبانيا بأنها “شريك فعال للجزائر لحل المأساة الصحراوية”، وتحدث عن استقبال اسبانيا لزعيم البوليساريو للاستشفاء بعد تعرضه للإصابة بفيروس كرونا، وتابعت أن ذلك أكد “تمسك إسبانيا بالشرعية الدولية إزاء القضية الصحراوية، وهو ما يتوافق تماما مع المقاربة الجزائرية” وتابعت أن “إسبانيا كانت أول دولة رفضت قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترلمب الاعتراف بسيادة الرباط على الصحراء الغربية”، كما تحدثت عن مسيرة 14 يونيو في مدريد الداعمة لجبهة البوليساريو.

قد يهمك ايضا:

مسؤول كبير سابق بالجيش الجزائري يطلب اللجوء السياسي في فرنسا
نجاح نموذج جديد لاختبار يكشف الأجسام المضادة لـ"كورونا"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الجزائري يوجه اتهاما خطيرا للمغرب الجيش الجزائري يوجه اتهاما خطيرا للمغرب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:36 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم
المغرب اليوم - هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib