حزب التقدم والاشتراكية يُؤكد سياسة اليد الممدودة تعبير سامٍ
آخر تحديث GMT 08:38:35
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

"حزب التقدم والاشتراكية" يُؤكد سياسة اليد الممدودة تعبير سامٍ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

فريق حزب التقدم والاشتراكية
الرباط - كمال العلمي

ثمن المكتبُ السياسي لحزب التقدم والاشتراكية الخطاب المتميز للملك محمد السادس، بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لعيد العرش، مؤكدا على ضرورة التفاف كافة القوى الحية بالبلاد حول المؤسسة المَلَكية من أجل بلورة هذه التوجهات الإصلاحية التي يتطلع إليها الشعبُ المغربي.وأشاد التنظيم السياسي ذاته بالتوجهات المتقدمة لمضامين الخطاب الملكي، من خلال التأكيد على ضرورة النهوض بمكانة المرأة المغربية، وتمكينها من حقوقها في كافة مناحي الحياة، وتكريس المساواة بين النساء والرجال، وإخراج الآليات والمؤسسات المرتبطة بذلك إلى حيز الوجود، والعزم على تصحيح الاختلالات والانحرافات التي تُعيق التطبيق السليم لمدونة الأسرة، على أساس إعمال الاجتهاد المنفتح في إطار التأويل المتطور لمقاصد الشريعة الإسلامية.

كما أعرب حزب التقدم والاشتراكية (رمزه الكتاب)، في بلاغ له، عن انخراطه القوي في هذا الورش الهام، بالنظر إلى مكانة المساواة في مشروعه المجتمعي، آمِلاً أن يشكل ذلك مدخلاً لبعث الروح في الفضاء الحقوقي والديمقراطي والسياسي عموماً.وأشار البلاغ إلى دعم وتعزيز العناية بأوضاع الفئات المستضعفة، بالنظر إلى ما تُعانيه جراء غلاء الأسعار وتدهور القدرة الشرائية، من خلال الحرص على تسريع ورش الحماية الاجتماعية الشاملة، وتأهيل المنظومة الصحية الوطنية، ودعم الفئات الهشة والفقيرة، وتقديم المساعدة للقطاعات المتضررة من الظرفية العصيبة، وتعزيز آليات التضامن الوطني، والحزم في التصدي للمضاربات والتلاعب بالأسعار.

كما أعلن حزب “الكتاب” انخراطه في تحفيز وتسهيل الاستثمار، وتبسيط مساطره، وتوفير شروط دولة الحق والقانون في المجال الاقتصادي، والمواجهة الحازمة للممارسات الاقتصادية غير السليمة، والعراقيل المقصودة، التي يهدف أصحابها من ورائها إلى تحقيق مصالح شخصية ضيقة.واعتبر المصدر ذاته هذا المعطى مدخلا أساسيا من شأنه ضمان فضاء اقتصادي وطني ناجع، فعال وقادر على توفير القدرات الإنتاجية اللازمة ومناصب الشغل الكافية، بغية تعزيز المسار التنموي الوطني.ونوه بالثبات على سياسة اليد الممدودة من قبل بلادنا تُجاه الأشقاء الجزائريين، واصفا ذلك بالتعبير السامي أمام تعنت حكام الجزائر، وبأنه موقفٌ يُعبر عن حرصٍ صادقٍ وشديد من قبل المملكة على تطوير العلاقات بين الدولتين المغربية والجزائرية وشعبيهما الشقيقين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بنعبد الله يُعلن رغبته في عدم الترشح لقيادة التقدم والاشتراكية لولاية رابعة

حزب التقدم والاشتراكية ينتقد تضارب المصالح في الحكومة المغربية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب التقدم والاشتراكية يُؤكد سياسة اليد الممدودة تعبير سامٍ حزب التقدم والاشتراكية يُؤكد سياسة اليد الممدودة تعبير سامٍ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib