القصة الكاملة لأزمة كادت تحرق ملفات الرباط ومدريد
آخر تحديث GMT 19:41:00
المغرب اليوم -
الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها على طريق الدوحة - دمشق اعتباراً من يوم الثلاثاء 7 يناير هاكرز صينيون يهاجمون وزارة الخزانة الأميركية سيارة من طراز "تسلا سايبرترك" تنفجر أمام فندق ترامب الفاخر في لاس فيغاس جنوب غرب الولايات المتحدة وزارة الخارجية الايرانية تستدعي السفير السعودي في طهران وسلمته مذكرة احتجاج شديدة اللهجة ضد تنفيذ بلاده حكم الاعدام في حق 6 مواطنين إيرانيين ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,553 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 جماعة الحوثي في اليمن تُسقط ثاني طائرة مسيرة أميركية من طراز "إم كيو-9 ريبر" خلال 72 ساعة وزارة الخارجية الإسرائيلية تعلن عن إصابة إسرائيليين اثنين في حادث الدهس الذي وقع في مدينة نيو أورليانز الأميركية توقف مطار بن غوريون عقب اعتراض صاروخ اطلق من اليمن وفاة مضيف طيران بسبب دخان في مقصورة طائرة سويسرية شركة الطيران الإسرائيلية "العال" تُقرر استمرار تعليق رحلاتها من تل أبيب إلى موسكو حتى نهاية مارس 2025
أخر الأخبار

القصة الكاملة لأزمة كادت تحرق ملفات الرباط ومدريد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القصة الكاملة لأزمة كادت تحرق ملفات الرباط ومدريد

القضاء الاسباني
الرباط - المغرب اليوم

يستمع القضاء الاسباني، الثلاثاء فاتح يونيو، إلى إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو في إطار تحقيقين حول شبهات بارتكاب أعمال “تعذيب” و”إبادة جماعية”، وذلك في ظل أزمة كبيرة بين اسبانيا والمغرب.

وكان استقباله في إسبانيا في أبريل من أجل تلقي العلاج من كوفيد-19 قد أثار غضب الرباط، وتبعه تدفق نحو عشرة آلاف مهاجر إلى سبتة المحتلة، الأمر الذي اعتبرته مدريد ردا على دخول غالي
 
وكانت مجلة “جون افريك” الناطقة بالفرنسية كشفت الأمر، ما أكدت بوليساريو لاحقا صحته ثم الحكومة الاسبانية التي أشارت إلى “دوافع إنسانية” وراء استقباله رافضة إعطاء أي تفاصيل حول وضعه الصحي.

ووفق صحيفة “البايس” الاسبانية، نقلا عن مصادر دبلوماسية، وصل غالي السبعيني في 18 ابريل على متن طائرة طبية تابعة للرئاسة الجزائرية ويحمل “جواز سفر دبلوماسيا” قبل دخوله إلى مستشفى لوغرونيو (شمال) تحت اسم مستعار “لأسباب أمنية”. وأوضحت المصادر أنه كان يواجه “خطر الموت” لدى وصوله.

ولفتت الصحيفة الاسبانية إلى أن قرار استقباله اتخذ “على أعلى المستويات” كخدمة للجزائر أبرز موردي الغاز إلى اسبانيا، ولكنه أثار غضب الرباط التي طالبت بـ”تحقيق شفاف” حول ظروف وصول غالي.

وأوفد القاضي الذي سيستمع إلى غالي عناصر شرطة إلى لوغرونيو للتحقق من هويته وإبلاغه بالاستدعاء.

سيتم الاستماع إلى غالي الثلاثاء عبر تقنية الفيديو من المستشفى حيث يعالج، وذلك في قضيتين.

تدور الأولى التي تقدم بها فاضل بريكا المنشق عن جبهة البوليساريو ويحمل الجنسية الاسبانية، بتهمة ارتكاب “تعذيب” في مخيمات تندوف.

أما الثانية، فقد تقدمت بها الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان ومقرها اسبانيا، بتهم ارتكاب “إبادة جماعية” و”قتل” و”إرهاب” و”تعذيب” و”إخفاء قسري”.

واعتقادا منه بأنه “لا يوجد دليل واضح على مشاركته” في الجرائم الموصوفة في الشكوى الثانية، لم يأمر القاضي بإجراءات وقائية بحق إبراهيم غالي على غرار مصادرة أوراقه، وذلك كما ورد في وثيقة قضائية اطلعت عليها وكالة “فرانس برس”.

وبعد ذلك تدفقت الآلاف من المهاجرين على مدينة سبتة المحتلة، واتهمت إسبانيا السلطات المغربية بتخفيف قبضتها على الحدود مع سبتة ردا على استقبال مدريد شخصا تعتبره الرباط “مجرم حرب”. وقد أسفر ذلك عن عبور نحو عشرة آلاف مهاجر، حسب شرطة سبتة.

وعزا وزير الشؤون الخارجية ناصر بوريطة “السبب الحقيقي للأزمة” إلى “استقبال مدريد لزعيم ميليشيات بوليساريو الانفصالية بهوية مزورة”.

ونددت الحكومة الاسبانية بما وصفته “الابتزاز” واستدعت سفيرة المملكة كريمة بنيعيش التي عادت إلى المغرب عقب ذلك حيث ستبقى إلى انتهاء الأزمة وفق بوريطة

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

محاولات إسبانية لإخماد نار الأزمة بعد 20 سنة من المهادنة مع المغرب

اتهامات الخيانة لبرلماني إسباني ارتدى "كمامة مغربية"

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لأزمة كادت تحرق ملفات الرباط ومدريد القصة الكاملة لأزمة كادت تحرق ملفات الرباط ومدريد



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:05 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024
المغرب اليوم - اختيار بشار الأسد كأكثر الشخصيات فسادًا في العالم لعام 2024

GMT 02:14 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

برشلونة يواصل نزيف النقاط ويخسر أمام ليغانيس

GMT 03:52 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

مانشستر يونايتد يعتلي قمة مانشستر سيتي في دقيقتين

GMT 03:01 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

لايبزيغ يهزم آينتراخت فرنكفورت ويحرمه من الوصافة

GMT 03:48 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هوفنهايم يتعادل مع دورتموند في الدقائق الأخيرة

GMT 04:41 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

أتلتيكو مدريد يهزم خيتافي ويخطف وصافة الترتيب

GMT 04:13 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

روبن أموريم يستبعد راشفورد وغارناتشو من قمة سيتي

GMT 04:08 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جمال موسيالا يفتح الباب بشأن مستقبله مع بايرن ميونيخ

GMT 04:37 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

القرعة تضع باير ليفركوزن في مواجهة كولن

GMT 04:21 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

شتوتغارت يواصل صحوته بالفوز على هايدنهايم

GMT 06:15 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

يورغن كلوب يُعرقل خطط ليفربول التعاقدية

GMT 03:58 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

نيس يسقط في فخ التعادل أمام مونبلييه

GMT 03:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

سيلتيك يهزم رينجرز ويتوج بكأس الرابطة الاسكوتلندية

GMT 04:32 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

كاي هافرتز يُؤكد أن نقطة إيفرتون محبطة و عليهم التماسك

GMT 06:08 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

ثلاثي ريال مدريد على رادار الأندية السعودية

GMT 06:03 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

ثنائي برشلونة يطرق باب الرحيل في شهر يناير

GMT 03:05 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تواركة يعمق جراح شباب المحمدية

GMT 07:11 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

توتنهام يصعق ساوثهامبتون بخماسية في الدوري الإنجليزي

GMT 05:19 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

عبد الصمد الزلزولي يسهم في هزم ريال بيتيس لفياريال

GMT 15:12 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

"أوبك+" يؤجل زيادة إنتاج النفط ثلاثة أشهر حتى نهاية مارس

GMT 07:04 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنكليزي بعد ديربي مان سيتي ضد مان يونايتد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib