الحرب تؤجج المواجهة الدبلوماسية بين سفارتيْ كييف وموسكو في الرباط
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الحرب تؤجج "المواجهة الدبلوماسية" بين سفارتيْ كييف وموسكو في الرباط

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحرب تؤجج

غزو أوكرانيا وروسيا
الرباط - المغرب اليوم

تتواصل “المواجهة الدبلوماسية” بين سِفارتيْ أوكرانيا وروسيا بالمملكة المغربية على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، حيث انتقدت التمثيلية السياسية لكييف ما وصفته بـ”الغزو الإجرامي” لقوات قصر الكرملين؛ فيما ردت البعثة الدبلوماسية لموسكو على ذلك الوصف بتأكيدها على أن “نظام زيلينسكي يرتكب جرائم الحرب في إقليم دونباس”.وفي رسالة وجهها سفير روسيا الاتحادية بالرباط إلى الأوكرانيين والروسيين المقيمين بالمغرب، اعترف فاليريان شوفاييف بأن إعلان الحرب كان “قرارا إجباريا من طرف موسكو”، مبرزا أن “القرار لم يكن سهلا على القادة الروس؛ لأن روسيا تعايشت مع هذا البلد الشقيق طيلة قرون، وقاتلاَ معا لهزم الفاشية خلال الحرب العظمى 1941-1945”.

وبعد إشارته إلى صعوبة الظرفية الحالية، جدد السفير الروسي اتهام فلاديمير بوتين إلى النظام الأوكراني بكونه المسؤول عن اندلاع الحرب، حيث قال في هذا الصدد: “ألاحظ بأسف أن النظام الذي تم تنصيبه بكييف يسير على خطى الغربيين الذين قاموا بتهيئة هذه الأجواء حتى يتسنى لهم ردع روسيا”.وتابع المنشور الإعلامي بأن “الحرب العسكرية ليست لها أي علاقة بمصالح وتطلعات الشعب الأوكراني”، معتبرا أن “الشركاء الغربيين شنوا حربا إعلامية على موسكو، عبر اتهامها بارتكاب كل الخطايا المميتة”. وزاد: “منذ الانقلاب العسكري الحاصل بكييف سنة 2014، بذلت روسيا كل ما بوسعها لتسوية الوضعية السياسية بأوكرانيا”.

ولفت السفير الروسي، في السياق نفسه، إلى “دفاع قصر الكرملين عن تنفيذ اتفاقية مينسك التي تمت الموافقة عليها بقرار رسمي من مجلس الأمن الدولي في الأمم المتحدة”، مواصلا بأن “روسيا اقترحت الاتفاق مرة أخرى مع الولايات المتحدة وحلفائها بخصوص عدم توسيع حلف الناتو وضمان الأمن بالقارة الأوروبية؛ لكن الأطراف الأخرى رفضت المفاوضات”.وفي مقابل ذلك، أوضحت سفارة كييف بالمملكة المغربية أن “روسيا شنت عمليات عسكرية جديدة على أوكرانيا؛ وهو غزو إجرامي لا مبرر له، حيث يتبع الجيش الروسي تكتيكات حربية سيئة على أرض المعركة، والدليل على ذلك هو تدمير المنازل المدنية عن طريق الصواريخ والمدافع الروسية”.

وأورد المنشور ذاته بأن “الأمر لا يتعلق بغزو روسي على أوكرانيا فقط، وإنما يُؤشر ذلك على بداية الحرب الروسية على وحدة أوروبا، بما يعنيه ذلك من حرب على وضعية حقوق الإنسان بالقارة العجوز، في تعارض تام مع مبادئ التعايش بكل قارات العالم”.وذكر المصدر سالف الذكر أن “الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خاطب كل مواطني بلدان العالم الراغبين في الدفاع عن أمن أوروبا بالانضمام إلى كييف للتغلب على القوات الروسية”. لذلك، وضعت السفارة رهن إشارة المهتمين استمارة لملئها من أجل الانضمام إلى “فيلق الدفاع الإقليمي الأممي”.

قد يهمك ايضاً

وزراء مغاربة متهمون بتزوير شهاداتهم بهدف الوصول الى مناصب في الحكومة

أوكرانيا وروسيا تسعيان لإبرام اتفاق جديد بشأن الغاز

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحرب تؤجج المواجهة الدبلوماسية بين سفارتيْ كييف وموسكو في الرباط الحرب تؤجج المواجهة الدبلوماسية بين سفارتيْ كييف وموسكو في الرباط



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib