سرقة خافيير يفجر ملف اختطاف أطفال مغاربة وبيعهم في إسبانيا
آخر تحديث GMT 00:11:34
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

سرقة "خافيير" يفجر ملف اختطاف أطفال مغاربة وبيعهم في إسبانيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سرقة

اختطاف أطفال مغاربة وبيعهم في إسبانيا
مدريد - المغرب اليوم

فجرت يومية "إلموندو" الإسبانية مفاجأة من العيار الثقيل، حيث كشفت عن تفاصيل شبكة متخصصة في سرقة أطفال مغاربة جرى بيعهم لعائلات إسبانية، ورافقت الطفل "خافيير" القادم من مدينة قاديس، الذي يبحث في مدينة الناظور عن والدته، والذي كشف كيف تشتغل شبكة متخصصة في بيع أطفال عائلات فقيرة، وأبناء أمهات عازبات لعائلات إسبانية.

وتابعت الصحيفة "حالة هذا الطفل واحدة من بين 53 حالة ثم اكتشافها، وسنه يبلغ 39، كان قلقا وهو يصل إلى مدينة مليلية السليبة، كان متوترًا لأنها المرة الأولى التي سيحل فيها بالمغرب بعد أعوام قضاها رفقة العائلة التي تبنته في إسبانيا"، وأضافت "ولد خافيير بالمستشفى الحسني بمدينة الناظور، والممرضة التي أشرفت على ولادته أخبرت عائلته أن المولود توفي، قبل أن يعمد مستخدم إلى تزوير وثائقه ويمنحه لسيدة تدعى فاطمة، إسبانية تعمد إلى شراء الأطفال حديثي الولادة والعمل، بعدها، على بيعهم لعائلات إسبانية".

وكشفت اليومية "فاطمة قدمت الرضيع لوسيطة لنقله إلى مدينة مليلية"، وعززت مقالها بتصريح لـ "الرضيع المسروق"، والذي قال "بعد حادثة السرقة كبرت رفقة عائلتي الإسبانية التي دفعت 250 ألف بسيطة مقابل شرائي، هكذا تم شرائي.. إنني طفل مسروق"، واستطرد قائلًا "سبب تواجدي في المغرب هو البحث عن عائلتي الحقيقية، وملاقاة والدتي رغم معرفتي بالمعاناة التي سأتسبب فيها لوالدتي الإسبانية بالتبني، أعرف من تكلفت بتربتي في مدينة غرناطة منذ صغري حتى بلغت 39 عامًا، وأنا أبحث عن والدتي الحقيقية".

وسردت اليومية قصة محمد علي بناني، الذي كان والده يشتغل ضمن خلية الدرك الملكي للراحل الحسن الثاني، وهو من عائلة الأميرة للا سلمى، وأنه من مواليد 1981 بمستشفى مدينة سلا، والذي كشف أن الأطباء أخبروا والديه أنه توفي قبل أن تتبناه عائلة "أحماني" في مدينة سان جوليان لي فيا، ونقلت عنه "مرت 20 عامًا، حينما اكتشفت وثيقة تثبت أن والدي عاقر، وبعدها روت لي عائلتي الحكاية، وشرعت عام 2002 في البحث عن عائلتي المغربية، وقضيت 14 عامًا في البحث حتى تمكنت من الوصول إليها".

وزاد قائلًا "كنت محظوظًا لأن والدي من عائلة بناني، كان يشتغل بسلك الدرك الملكي رفقة الملك الراحل الحسن الثاني، وقد قام بتسجيلي رغم إخباره بكوني توفيت، وتمكنت عام 2016 من العثور على عائلتي الحقيقية".

ونشرت اليومية صورة والد محمد بناني، الذي قالت إنه اشتغل رفقة الملك الراحل الحسن الثاني، وينحدر من عائلة الأميرة للا سلمى.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سرقة خافيير يفجر ملف اختطاف أطفال مغاربة وبيعهم في إسبانيا سرقة خافيير يفجر ملف اختطاف أطفال مغاربة وبيعهم في إسبانيا



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء

GMT 05:29 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف المدارس الخصوصية من التوقيت الجديد في المغرب

GMT 08:33 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي تصاميم غرف معيشة عصرية وأنيقة إعتمديها في منزلك

GMT 11:38 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملكة جمال المغرب العربي تستعد لكشف مجموعة من المفاجآت

GMT 21:31 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

روايات عسكرية تكشف تفاصيل استخدام الجيش الأميركي للفياغرا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib