وزير خارجية البيرو السابق يدعُو بلاده لاتباع البلدان المعترفة بمغربية الصحراء
آخر تحديث GMT 06:38:59
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

وزير خارجية البيرو السابق يدعُو بلاده لاتباع البلدان المعترفة بمغربية الصحراء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير خارجية البيرو السابق يدعُو بلاده لاتباع البلدان المعترفة بمغربية الصحراء

الصحراء المغربية
الرباط - المغرب اليوم

قال وزير خارجية البيرو السابق، ميغيل أنخيل رودريغيز ماكاي، إنه بخصوص قضية الصحراء المغربية، يجب على البيرو ألا تدير ظهرها للواقعية السياسية الدولية، وفي المقام الأول، يجب ألا تستمر في تبني موقف خاطئ ومسيء إلى القانون الدولي.
وأشار رودريغيز ماكاي إلى أن بلاده يجب أن تتبع بشكل منسجم مسار الحس السليم لبلدان مثل الولايات المتحدة الأميركية وإسبانيا وإسرائيل، التي تشكل مركز ثقل بالنسبة لمصالحنا عبر العالم، وهو أمر لا يحتاج إلى مزيد من التوضيح، مشيرا إلى أنها بلدان اعترفت في الآونة الأخيرة، على غرار الأغلبية الساحقة من بلدان المعمور بسيادة المغرب على صحرائه.
في تقدير وزير الخارجية السابق والخبير الأكاديمي في العلاقات الدولية، فإن حكومة البيرو، في هذه المرحلة الجديدة، لديها فرصة وسياق مثاليين للعودة إلى بيان 18 غشت 2022، (بشأن قطع العلاقات مع البوليساريو) الذي صدر في مثل هذا اليوم من العام الماضي، من أجل اعتماد قرار تصحيحي من شأنه أن يمنح بهذا المعنى الرئيسة دينا بولوارتي ليس فقط الفرصة لإظهار ردود أفعالها كسيدة الدولة، بل سيساهم أيضا في التحسين التدريجي لصورتها وصورة حكومتها، التي تم جلدها ظلما من قبل القطاعات الفوضوية التي تواصل المطالبة برحيلها.
وأشار ماكاي إلى أن أولى تدابير السياسة الخارجية التي اتخذتها حكومة البيرو عندما كان وزيرا للخارجية تمثل في قطع العلاقات مع الجمهورية الوهمية، وهي العلاقات التي تم تعليقها بالفعل منذ 1996، "ولكن للأسف تمت استعادتها، دون أي اعتبار قانوني أو سياسي لموقف البيرو، من قبل سلفي أوسكار مورتوا وسيزار لاندا، الوزيرين اللذين كانا مستعدان للقيام بكل ما يلزم أو بأي ثمن للبقاء في منصبهما".

وبحسب ما تمليه البراغماتية التي تفرضها العلاقات الدولية المعاصرة، يتابع كاتب العمود، "ما فعلناه هو تبني موقف تصحيحي بالمراعاة للقانون الدولي، إزاء علاقات مع كيان غير معترف به من قبل الأمم المتحدة".
وعبر الرئيس السابق للدبلوماسية البيروفية عن أسفه لكون "القرار الذي ألغيناه كان الأكثر إثارة للدهشة، ويمكنني أن أقول بشكل أفضل، كان الفضيحة المدوية التي هزت سمعة دبلوماسيتنا".

بالنسبة لماكاي، "لقد أساءت البيرو بهذا القرار إلى نفسها، وتعرضت مكانة البيرو الدولية، التي تحققت بجهد وذكاء من قبل "لاتوري تاغلي" (مقر وزارة الخارجية)، لأضرار جسيمة أثرت بشكل خطير على علاقاتنا مع المغرب ، البلد الذي جمعتنا به واحدة من أكثر العلاقات سلاسة وإثمار ا. لقد كانت هذه العلاقات الممتازة من أفضل ما يمكن أن نحظى به مع دولة أفريقية نابضة بالحياة ومزدهرة وذات تأثير على مستوى السياسة الدولية".

قد يهمك أيضا

تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وطهران يمر من بوابة الصحراء المغربية

 

دولة فانسون وغرونادين تدعم قضية الصحراء المغربية وتشيد بدور الملك في إفريقيا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير خارجية البيرو السابق يدعُو بلاده لاتباع البلدان المعترفة بمغربية الصحراء وزير خارجية البيرو السابق يدعُو بلاده لاتباع البلدان المعترفة بمغربية الصحراء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib