الحموشي يستعين بفرق أمنية جديدة لمحاربة الجريمة
آخر تحديث GMT 21:34:10
المغرب اليوم -

الحموشي يستعين بفرق أمنية جديدة لمحاربة الجريمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحموشي يستعين بفرق أمنية جديدة لمحاربة الجريمة

عبد اللطيف الحموشي مع الفرقة الأمنية
الرباط - المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الورقية الخاصة بيوم الأربعاء من "المساء" التي أفادت بأن عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، يستعين بفرق أمنية جديدة لجمع المعلومات ومحاربة الجريمة؛ بحيث تم توزيع مذكرة على ولاة الأمن ورؤساء المناطق ورؤساء مصالح الاستعلامات العامة بخصوص إحداث فرق جديدة تعتبر سابقة في تاريخ المديرية نظرا لاعتمادها على سلاح المعلومة ومواكبة التكنولوجيات الحديثة.

ووفق المنبر ذاته، فسيتم تعزيز مصالح الشرطة القضائية بفرق أمنية متخصصة تحمل اسم الفرق المكلفة بالمعلومات الجنائية ودعم الأبحاث، وسيتم دعم الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بها، كما سيتم إحداثها جهويا بمختلف ولايات الأمن.

ونشرت الصحيفة نفسها أن جماعة أكادير فوتت عقارا لطفل في السادسة من عمره. وبحسب رسالة موجهة إلى والي جهة سوس ماسة، فقد أقدم المجلس الجماعي لأكادير على تمكين أحد الأشخاص من رخصة بناء في بقعة أرضية تبلغ مساحتها 400 متر مربع تحمل رقم 1654 متخصصة لمرافق عمومية وفقا لتصميم التهيئة.

وأضافت "المساء" أن المصالح المعنية داخل المجلس اكشفت أن سن المستفيد لا يتجاوز ست سنوات في تاريخ إجراء قرعة الاستفادة، الأمر الذي أثار تزويرا في الوثائق التي اعتمدها المعني بالأمر في إبرام عقد البيع المؤرخ في سنة 2007، خاصة الشهادة الإدارية المحررة باليد التي لا تحمل أي رقم تسلسلي ولا خاتم الإدارة ولا توقيع المسؤول المعني بالأمر.

وجاء في "المساء" أيضا أن جماعة العدل والإحسان دعت إلى توحيد النقابات لمواجهة الحكومة، ونبهت الإطارات النقابية إلى مخاطر الانجرار إلى متاهة لعب أدوار سياسوية.

المنبر الورقي ذاته أورد في خبر آخر أن خبراء يرون أن تخلي المغرب عن الدرهم محفوف بالمخاطر؛ إذ كشف هشام العرفاوي، أستاذ القانون المالي بكلية ابن زهر بأكادير، في حديث لـ"المساء"، أن تخلي المغرب عن عملته الرسمية (الدرهم) وخوض تجربة العملة النقدية الموحدة سيكون مغامرة محفوفة بالمخاطر وتنطوي على محاذر نقدية كبيرة.

وشدد على أنه من الصعب مرحليا اعتماد هذه الخطوة الاستراتيجية والمصيرية في ظل غياب رؤية موحدة وسياسة اقتصادية واضحة بين الدول المشاركة في هذا التكتل القاري.

وإلى "أخبار اليوم" التي ورد بها أن مصدرا إسبانيا متتبعا للشأن المغربي اعتبر التخلص من عبد الإله بنكيران قرارا انتحاريا، موضحا أن قرار الحزب إنهاء مهام بنكيران غير مفهوم في الوقت الراهن، خاصة أن الرجل حقق النجاحات للحزب في السنوات الأخيرة.

كما لخصت صحيفة إسبانية ما وقع بكون السياسي بنكيران الأكثر شعبية في المغرب هزم من قبل حزبه، واصفة ما حدث لبنكيران بالهزيمة "الكبرى" نظرا إلى أنها جاءت من إخوانه في الحزب مقارنة بالإعفاء السابق من قبل محمد السادس من تشكيل الحكومة في مارس الماضي، وأن المتعاطفين مع بنكيران يرون أن المواجهة ليست داخلية بين أعضاء الحزب، بل بين بنكيران والقصر الملكي.

وذكرت "الصباح" أن وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر اعمارة، يتشبث بـ"مساخيط" الملك؛ بحيث أعاد الكاتب العام السابق للوزارة، صديق مصطفى الخلفي، بعدما خرج ضمن لائحة 14 موظفا مطاحا بهم بعد البحث والتحقيقات التي أنجزها مجلس جطو، وعينه في المجلس العام للتجهيز، فيما ألحق مدير الطرق المطاح به أيضا في ملف منارة الحسيمة بديوانه من أجل تقديم الإضافة، خصوصا أن بعض أعضاء الديوان لا يفقهون شيئا في عالم القناطر والطرق والسدود لأنهم قادمون من قطاع التعليم، ولا يملكون أي تجربة من أجل تقديم الاستشارة إلى الوزير المشرف على القطاع.

ونقرأ في "الصباح" أيضا أن مهندسا فلاحيا بمدينة أزيلال استدرج تلميذات إلى حفلة جنس، بعدما طلب منهن مغادرة أقسامهن ومرافقته إلى مدينة مراكش لحضور حفل، قبل أن يستغلهن جنسيا بشقة مفروشة.

ونسبة إلى مصادر "الصباح"، فإن حالة استنفار عاشتها أزيلال بعد اختفاء التلميذات، قبل أن تعتقل الشرطة المهندس بعد نصب كمين له، وإحالته على الوكيل العام للملك باستئنافية بني ملال، الذي قرر متابعته بتهمة التغرير بقاصرات وهتك عرضهن، وأمر بإيداعه سجن أزيلال إلى حين عرضه على قاضي التحقيق.

أما يومية "الأخبار" فورد بها أن حالة من الغضب والاحتقان تسود داخل حزب التقدم والاشتراكية بسبب هيمنة نبيل بنعبد الله على لائحة الأسماء المقترحة للإستوزار لتعويض الوزراء "الشيوعيين" الذين أطاح بهم الزلزال السياسي. فقد اقترح بنعبد الله على رئيس الحكومة كلا من رشيد ركبان، وسعيد فكاك، الرئيس السابق لديوان الحسين الوردي، والبرلماني السابق أنس الدكالي، المدير العام الذي عينه بنكيران باقتراح من وزير التشغيل، عبد السلام الصديقي، على رأس الوكالة الوطنية لإنعاش الشغل.

ووفق مصادر الجريدة، فإن الأسماء المقترحة تشكل الأذرع المقربة من بنعبد الله للاستمرار في تحكمه في دواليب الحزب بعد فقدان المنصب الوزاري.

المنبر الإخباري ذاته أفاد في خبر آخر بأن رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، يستنجد بـ"برنامج استعجالي" لمعالجة مشكل ندرة الماء الصالح للشرب، قال إنه سيقدم حلولا لمواجهة هذا الخصاص، ويهدف بالأساس إلى تأمين التزويد بالماء الصالح للشرب، لاسيما أن هذه المناطق تعتمد في الغالب على مصادر مائية تتسم بالهشاشة، بالإضافة إلى تأمين السقي للأشجار المثمرة.

وأوردت" الأخبار" كذلك أن شرطيا بسوق الأربعاء الغرب اتهم زميلا له، يشتغل برفقته بمفوضية الأمن بالمدينة، باغتصاب ابنته؛ إذ وضع شكاية رسمية لدى المصالح القضائية بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب حول تعرض ابنته لعملية اغتصاب من طرف الشرطي المذكور. وقد كلفت النيابة العامة مصالح الدرك بفتح تحقيق في الموضوع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحموشي يستعين بفرق أمنية جديدة لمحاربة الجريمة الحموشي يستعين بفرق أمنية جديدة لمحاربة الجريمة



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 17:24 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

5 مدن ساحلية في إيطاليا لمحبي الهدوء والإسترخاء
المغرب اليوم - 5 مدن ساحلية في إيطاليا لمحبي الهدوء والإسترخاء

GMT 16:13 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

أفكار لتزيين واجهة المنزل المودرن والكلاسيكي
المغرب اليوم - أفكار لتزيين واجهة المنزل المودرن والكلاسيكي

GMT 19:26 2024 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الفنان عمرو دياب يتألّق عند سفح أهرامات الجيزة
المغرب اليوم - الفنان عمرو دياب يتألّق عند سفح أهرامات الجيزة

GMT 10:36 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

أسرع طريقة للتخلص من كل مشاكل شعرك بمكوّن واحد

GMT 17:44 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

المدرب دييغو سيميوني يحصد جائزة "غلوب سوكر ماستر كوتش"

GMT 03:05 2017 الثلاثاء ,04 تموز / يوليو

"سوق كوم" تندمج في "أمازون"

GMT 16:13 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

الإعلان عن موعد قرعة دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا

GMT 11:48 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل شخصين وإصابة آخرين إثر حادث سير مروّع في الجديدة

GMT 21:38 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة أقدم باندا عملاقة في العالم عن عمر 38 عامًا

GMT 13:04 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ليلى الطوسي تقدم الزي المغربي التقليدي بشكل عصري أنيق

GMT 12:58 2023 الأحد ,28 أيار / مايو

منتجع في المالديف يمتد عبر جزر مختلفة

GMT 10:21 2022 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

هزة ارضية قوية تضرب الناظور و نواحيها

GMT 17:17 2022 الأربعاء ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاقُ نظام فضائي لاتصالات الجيلِ الخامسِ الجوالةُ
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib