آخر رهانات زيان بعد فشله السياسيالدفاع عن متهمين ومحكومين في قضايا الاغتصاب
آخر تحديث GMT 23:37:03
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

آخر رهانات زيان بعد فشله السياسي...الدفاع عن متهمين ومحكومين في قضايا الاغتصاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - آخر رهانات زيان بعد فشله السياسي...الدفاع عن متهمين ومحكومين في قضايا الاغتصاب

الرباط _المغرب اليوم

كشفت تدوينة كتبها آدم، ضحية الاغتصاب المفترض من قبل سليمان الريسوني، عن الوجه الآخر للمحامي محمد زيان، الذي يقدم نفسه بصفته زعيما سياسيا، رغم أنه تم إنهاء مساره السياسي كمنسق للحزب المغربي الحر بمؤتمر استثنائي خضع لمعايير الديمقراطية، ويقدم نفسه كرجل حقوقي مع العلم أنه كان محاميا للحكومة ضذ نوبير الأموي، زعيم الكنفدرالية الديمقراطية للشغل، وكل القبعات التي يلبسها اليوم هي فقط محاولة فاشلة للعودة للمشهد، الذي لم يعد له أي دور فيه.

قال آدم بغضة ظاهرة وهو الضحية، الذي لا يدافع عنه إلا جمعية حديثة التأسيس، "يظهر جليا أن المحامي محمد زيان قد فقد البوصلة وأضاع الوجهة" وانتقد آدم زيارة زيان لعائلة مغتصبه، حيث عمد "إلى سرد أحداث و وقائع بعيدة كل البعد عن القضية وذكر أشخاص لا تمتهم أية صلة بالملف سوى صلة القرابة بالمتهم".

ووصف آدم خرجات زيان الإعلامية، عبر موقع يموله شخصيا، بالمطرود من الحزب، الذي ينشر "مغالطات وروايات أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها سيناريوهات لأفلام سينمائية ذات إخراج فاشل، إذ لا يمكن لشخص لم يستطع إثبات نفسه داخل الوسط الحقوقي والمهني والسياسي أن يستغل قضايا وملفات قضائية ليبرز وجوده وحضوره بأي ثمن كان، حتى وإن كان ذلك على حساب حقوق الضحايا".

وحسب آدم فإن زيان "لم يحترم لا تجربته السياسية ولا الحقوقية ولا المهنية، بل بات يقوده "الوسواس الخناس" وأصبح يضرب يميناً وشمالاً غير آبه بسنه، حيث أنه من المفروض في شخص متقدم في السن أن يحافظ على الوقار ويحظى باحترام الجميع، ولكن المحامي زيان عاد جاتو "المراهقة الحقوقية" ..

والواضح أن زيان بعد أن لم يعد له أي شيء يتشبث به في الميدان السياسي والحقوقي لجأ إلى حيلة مربحة إعلاميا، وهي الدفاع عن أشخاص محكومين أو متهمين في قضايا الاغتصاب، مثل توفيق بوعشرين وسليمان الريسوني وعمر الراضي، ووصل به الأمر حد تهريب إحدى المطلوبات للعدالة في الصندوق الخلفي لسيارته في محاولة للتستر على المتهم الرئيسي حينها أي بوعشرين.

لكن زيان لم في حسبانه أن يجد نفسه اليوم في عين العاصفة حيث يواجه ضحايا الأشخاص الثلاثة المتكتلين في الجمعية المغربية لحقوق الضحايا، التي تبنت ملف الدفاع عن هؤلاء بما أن الجمعيات الحقوقية اختارت الدفاع عن المتهمين

قد يهمك ايضاً :

انتشار المرضى “النفسانيين” في شوارع مراكش يثير استياء سكانها

مراكش تحتضن الدورة 51 من المهرجان الوطني للفنون الشعبية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آخر رهانات زيان بعد فشله السياسيالدفاع عن متهمين ومحكومين في قضايا الاغتصاب آخر رهانات زيان بعد فشله السياسيالدفاع عن متهمين ومحكومين في قضايا الاغتصاب



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib