أخنوش لم يعد يشترط بضرورة التحاق الاتحاد الاشتراكي بالحكومة
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

"أخنوش" لم يعد يشترط بضرورة التحاق "الاتحاد الاشتراكي" بالحكومة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

بنكيران و عزيز أخنوش
الدار البيضاء - جميلة عمر

لم يعد حزب "الأحرار" يشترط بـضرورة التحاق حزب الاتحاد الاشتراكي بالحكومة، كشرط لتشكيل الأغلبية، وإنما بدأ زعيمهم أخنوش يقول بضرورة الجلوس لمناقشة كل المقترحات المطروحة من الطرفين، وذلك بعد نجاح التحالف الرباعي في ترشيح المالكي على رأس الغرفة الأولى للبرلمان.

وفي الغالب أنه بعد محطة عودة المغرب إلى الاتحاد الأفريقي، ستشكل الحكومة الجديدة ، التي ستضع حدًا للكواليس، التي كثرت بعد الانتخابات التشريعية. وحسب مصدر مطلع، أن الاتحاد الاشتراكي في الغالب ما سيقف في "جبهة"، المساندة النقدية للحكومة من داخل البرلمان، بعدما تم التنازل له على رئاسة مجلس النواب، على أن تتشكل الحكومة بالأغلبية السابقة زائد الدستوري.

ووضع حزب الاتحاد الاشتراكي مند البداية، أمام عينيه الجلوس على كرسي رئاسة الغرفة الأولى، بعدما اعتبر أن "إرادة التوافق اقتضت أن يكون المالكي رئيسًا لمجلس النواب، وسهل له ذلك حزب العدالة والتنمية التي وضعت الورقة يوم الانتخابات. أما الاتحاد الدستوري، فسيظل إلى جانب التجمع الوطني للأحرار، في الحكومة. أما بنكيران، فأصبح لا يخيب لأخنوش أي طلب، ولن يعترض على قرارات هذا الأخير ، وذلك من أجل إنهاء الأزمة السياسية، وتعطل الحكومة.

وتصّر قيادة العدالة والتنمية على رفض تقديم التنازلات أكثر مما قدمت، رغم أن نتائج السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حددت اصطفافات سياسية واضحة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخنوش لم يعد يشترط بضرورة التحاق الاتحاد الاشتراكي بالحكومة أخنوش لم يعد يشترط بضرورة التحاق الاتحاد الاشتراكي بالحكومة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib