فيلم وثائقي ألماني عن آلام اللجوء الفلسطيني
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

فيلم وثائقي ألماني عن آلام اللجوء الفلسطيني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فيلم وثائقي ألماني عن آلام اللجوء الفلسطيني

رام الله - وفا

افتتح المركز الثقافي الألماني الفرنسي أسبوع أفلام قناة (آرتي) 2013، مساء الأحد، بعرض الفيلم الوثائقي 'السلحفاة التي فقدت درعها' للمخرجة الألمانية من أصول فلسطينية باري القلقيلي، في مسرح القصبة بمدينة رام الله. يناقش الفيلم الوثائقي 'السلحفاة التي فقدت درعها'، قصة واقعية وذاتية عاشتها المخرجة الشابة باري القلقيلي، التي عادت مع والدها إلى فلسطين عندما كان عمرها 12 عاما، وبعد عودته حاولت باري استنطاق والدها، والنبش في أحلامه وكوابيسه فأخرجته من قبو البيت حيث انعزل، لتسافر معه إلى فلسطين ومصر والأردن، وتصور معاناته. وقالت باري 'أبي هو الرجل الصامت وأنا ابنته البرلينية التي فارقها صغيرة ليلاحق حلم عودته إلى بلد هجَّره الإسرائيليون منه، أريد أن استنطقه، أن أنبش أحلامه وكوابيسه، أن أتنقل معه بين فلسطين ومصر والأردن، ألاحق معاناته وما يؤرقه، لأنه المسكون بمرارة التهجير والشتات والظلم'. وأضافت أن والدها موسى، مشرد أبدي اعتزل الحياة وكل شيء حابسا نفسه في قبو البيت كما السلحفاة التي تعود إلى درعها. كما عرض الفيلم بشكل متقطع روايات لعدد من المواطنين الذين عاشوا ذكرى التهجير عام 1948، وكيف تشتتوا من أرضهم في النقب إلى قطاع غزة، ثم الضفة الغربية، ثم الأردن ومنهم من خرج إلى دول أخرى. وأشارت إلى أن الفيلم شارك في مهرجان دبي السينمائي حائزا على جائزة، وهي الأولى التي يحصل عليها الفيلم في العالم العربي، معبرة عن سعادتها بعرض الفيلم في دبي وعدد من الدول الأوروبية إضافة إلى برلين، واليوم في فلسطين. الفيلم بالنسبة إلى باري كان عبارة عن رحلة بحث عن الهوية من خلال أحاديثها مع والدها الفلسطيني ومرافقته لزيارة فلسطين، فهي تعتبر من الجيل الثاني ولا تعرف الثقافة العربية جيدا ولا تتكلم اللغة العربية، إضافة إلى أنها لم تتجرع آلام المنفى كوالدها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيلم وثائقي ألماني عن آلام اللجوء الفلسطيني فيلم وثائقي ألماني عن آلام اللجوء الفلسطيني



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib