كرم المصريين أنْساني غُربتي ولابد من العودة إلى الشَّام
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

السُّوريَّة جيهان عبدالعظيم إلى "المغرب اليوم":

كرم المصريين أنْساني غُربتي ولابد من العودة إلى الشَّام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كرم المصريين أنْساني غُربتي ولابد من العودة إلى الشَّام

الممثلة السورية جيهان عبدالعظيم
دمشق - نهى سلوم

أكَّدت الممثلة السورية، جيهان عبدالعظيم في حديث خاص إلى "المغرب اليوم"، أنها "سعيدة للغاية بمشاركتها في المسلسل المصري "قلوب", مشيرة إلى أنها "استمتعت بالعمل مع الفنانين، أمثال الفنانة علا غانم، التي قامت أدت دورها باحتراف، وأيضًا إنجي المقدم، وريهام سعيد، قدما أداءً أكثر من رائع, وبالنسبة للنتائج، فالجمهور هو الحكم".
وأضافت عبدالعظيم، أنها "لا تملك أية نية للبقاء في مصر, على الرغم من كل الحفاوة والطيبة التي تلقتها من المصريين", موضحة "لقد غمرني المصريون بلطفهم وكرمهم وحسن استضافتهم لدرجة نسيت فيها غربتي، وشعرت بأنني في بيتي وبين أفراد عائلتي".
وعبَّرت عن "شوقها للشام"، مشيرة إلى "صعوبة استقرارها خارج دمشق", مضيفة أنها "تلقت الكثير من العروض في أم الدنيا مصر, وسيكون لديها مشاركة ثانية ستفصح عن تفاصيلها قريبًا".
أما عن الدور الذي تحلم بأدائه, فتحدَّثت عن "الكثير من الطموحات والآمال", مشيرة إلى "رغبتها في تأدية شخصية جيهان السادات".
وتمنت، أن "تُجسِّد سيرة حياة الفنانة شادية، التي تعشقها، والتي كانت نجمتها المفضلة في مراهقتها, وكيف كانت تحفظ عن ظهر قلب كل أفلامها وأغانيها وتؤديها بشكل جيد".
أما عن أحلامها الشخصية, فأكَّدت جيهان، أنها "لا تملك أي حلم شخصي, ولا تكترث لأي نجاح مهني, في ظل الظروف القاسية التي تعيشها بلادها، فلا مكان للأحلام الخاصة, والحلم الوحيد اليوم الذي يشغل بالها هو عودة الأمان والاستقرار لسورية, التي كانت رمزًا للحب والتسامح".
وبشأن ظروف الحرب التي تعيشها سورية, أضافت عبدالعظيم, أنها "تقضي معظم وقتها في قراءة الكتب والروايات, ومشاهدة الأفلام العالمية, وممارسة الرياضة في محاولة منها للابتعاد عن الإحباط, مضيفة أنها "من مدمني مواقع التوصل الاجتماعي حيث تتواصل مع أصدقائها وجمهورها عبر الـ"فيسبوك".
وعن آخر كتاب قرأته, أجابت جيهان أنها، "قرأت رواية "ألف" لباولو كويلو", مشيرةً إلى "إعجابها بذلك الكاتب، وفلسفته في الحياة, حيث سبق وقرأت له "الخيميائي" التي تأثرت بها كثيرًا".
وعن إصرارها على البقاء في سورية، رغم الظروف القاسية التي تعيشها البلاد, أكَّدت أنها "مُصرَّة على البقاء في الداخل, والوقوف مع العائلة والأصدقاء", مشيرة إلى "تعلقها الشديد بمنزلها في الشام، وبشرفته المطلة على جبل قاسيون"، قائلة، "لا يمكن أن أكون إلا وفيةً لرائحة بلدي".
وعن دور الفنان في مثل تلك الظروف، تحدَّثت جيهان عن مشاركاتها في الكثير من المبادرات التطوعية لدعم المتضررين من الأحداث الأخيرة, كحملة "خسى الجوع" التي أسست لدعم المتضررين من الأحداث، والتي وتتمثل في تقديم وجبات الطعام، كمساعدة رمزية, لمساعدة العائلات المحتاجة", مضيفة "أردت المساهمة في زرع ابتسامة على وجوه، كاد الحزن على وجع الوطن أن يقضي عليها".
ونفت جيهان، "ارتباطها بقصص الحب"، مُؤكِّدة أنها "لا تركز سوى في فنها وعملها فقط، وتسعى نحو أن تكون الأفضل، لتُقدِّم ما ينال إعجاب جمهورها"، مضيفة أن "الحب والزواج قسمة ونصيب، وكل شيء في وقته سيكون جيدًا".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كرم المصريين أنْساني غُربتي ولابد من العودة إلى الشَّام كرم المصريين أنْساني غُربتي ولابد من العودة إلى الشَّام



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:13 2022 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موظفو ماسك لجأوا للقضاء قبل تسريحهم

GMT 05:04 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

شاحن لاسلكي "ثوري" من سامسونغ في الأسواق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib