يسرا تكشف عن عودتها للمسرح وتؤكد أن السينما ضمير المجمتع
آخر تحديث GMT 23:29:04
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

يسرا تكشف عن عودتها للمسرح وتؤكد أن السينما ضمير المجمتع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يسرا تكشف عن عودتها للمسرح وتؤكد أن السينما ضمير المجمتع

الفنانة المصرية يسرا
القاهرة - المغرب اليوم

ملامحها تكشف ما بداخلها دائما من براءة وقوة في نفس الوقت، ومع مر السنين أضيف إليهما الخبرة، لتكون مثالا وقدوة في العديد من الأمور. وخلال الفترة الماضية شاركت في العديد من الأحداث الهامة، بالإضافة إلي تواجدها في مهرجان الجونة ضمن اللجنة الإستشارية العليا للمهرجان. فهي تعشق الفن وعائلته، ولا تحاول الابتعاد عنهم لفترة طويلة، بل دائما ما تقدم الأعمال التي ترى أنها مختلفة كتجربة. فقد حققت الفنانة يسرا نجاحا كبيرا طوال السنوات الماضية على مستوى السينما والأعمال الدرامية، وتعلق الجمهور بأعمالها ودائما ما ينتظر منها الجديد.

ولذلك قررت مؤخرا خوض تجربة المسرح مرة أخرى بعد غياب عنه استمر لأكثر من 22 عاما، فكل أمنياتها للحياة أن تظل تعمل وتقدم كل شيء يضيف لمسيرتها وتاريخها الفني، وخلال تواجدها بمهرجان الجونةأن قرار إقامة المهرجان هذا العام -بعد تأجيله مرتين- لم يكن سهلا بالمرة، مؤكدة: "انتظرنا لفترة طويلة جدا، حيث نتمكن من إقامته في موعد مناسب".

وقالت في حوارقمنا بتأجيل مهرجان الجونة مرتين نتيجة الأحداث في قطاع غزة، ونحن حاولنا بكل الطرق أن نقيم الدورة السادسة من مهرجان الجونة، بحيث يكون متماشيا مع الأحداث والظروف التي تحدث في غزة وفلسطين. وكان هذا القرار صعبا للغاية، وانتظرنا فترة طويلة جدا نفكر في وقت مناسب لإقامة المهرجان في دورته السادسة، ولم يكن من ضمن أهدافنا سوى دعم القضية الفلسطينية من أجل إيصال أصواتنا من خلال الفن، وجمع العديد من التبرعات لصالح الهلال الأحمر الفلسطيني ليتم تقديمها لمساعدة إخواننا في غزة."

وأضافت أن فكرة إلغاء المهرجان لم تكن واردة بالرغم من التأجيلات، فنحن لا نقوم بتقديم مهرجان فقط، فالفن شيء مهم، ولابد للناس والجمهور أن يضعوا ثقتهم فيه. فالفن صناعة مهمة جدا، وفي مهرجان الجونة حاولنا بكل قدرتنا، في ظروف صعبة جدا، وفي وقت قصير جدا، أن نقدم شيئا يصل من القلب للقلب عن طريق السينما والفن، وبالطبع الفن رسالة مهمة جدا جدا يجب أن تصل للجميع. كما أن هذه الدورة من مهرجان الجونة مهداة إلى أهل غزة وإلى العالم الذي يجب أن يرى الحقيقة التي يتغاضى عنها في أشياء كثيرة أن هذا الشعب صامد وصابر على كل ظلم يتعرض له منذ 75 عاما.

ورفضت وصف مهرجان الجونة بمهرجان للأزياء وأضافت : "من قام بنشر ذلك هو من روّج للأمر بهذا الشكل، ولكن المهرجان لا يقتصر على الـ"ريد كاربت" والموجودة في كل مكان في العالم منذ زمن، ولكننا بدأنا نقيمها في المهرجانات هنا بشكل متأخر، فهي عبارة عن مدخل للافتتاح أو الختام أو لعرض فيلم مهم من أفلام المهرجان. ولكن للأسف في مصر ونتيجة ما يتم نشره لا يركز الناس سوى على الـ"ريد كاربت" فقط، ولكن في هذه الدورة عندما طلبنا من الجميع الالتزام ببعض الأمور لأن الدورة لها تفاصيلها الخاصة، التزم الجميع بالأمر. كما أن الملابس هي جزء من مظهر أي شخص حتى النجم وهو ما لابد أن يتفهمه الناس ويتم التعامل معه بهذا الشكل."

وأكدت أنها مع ظهور مهرجانات سينمائية جديدة في المنطقة العربية، فالسينما هي ضمير المجتمع، وهي الفن الذي تربى عليه أجيال عديدة، وهو يناقش ويترجم كل المشاعر الإنسانية التي نمر بها في حياتنا. وتذكرت في صغرها أنها كانت تذهب للسينما، فتجد في دور العرض أفلاماً هندية وأميركية ومصرية، ولكن للأسف حالياً قلّت عدد الأفلام المصرية، وذلك بسبب الأزمة الاقتصادية الراهنة والتي لها تأثير بالغ على تراجع الإنتاج في مصر.

وعن رحيل عددا كبيرا من صناع الفن في الآونة الأخيرة أكدت أن الأمر أصبح مخيفًا بالنسبة لها وأكثر صعوبة مما مضي، فكل يوم نفقد شخصا مهما من صنّاع الفن، من نجوم وكتّاب ومخرجين وغيرهم. فالعائلة الفنية مثل الشجرة الكبيرة المليئة بقناديل الإضاءة، وكل فترة يقع قنديل أو ينطفئ، فبعد فترة ستنطفئ الشجرة بأكملها. فوفاة ناهد فريد شوقي كانت صعبة للغاية بالنسبة لها، فقد عملت معها فيلما من أهم أفلامي "امرأة آيلة للسقوط"، وكنا مقربين جدا. وأيضا الفنان أشرف عبدالغفور والذي كان من المفترض أن يشاركنا هذه الدورة من مهرجان الجونة، حيث كان سيقدم شئيا في هذه الدورة، ولكن برحيله تم إلغاء الأمر بأكمله.

وعن مشاركتها في السباق الدرامي في رمضان قالت: "حتى الآن لم تتضح الصورة بالنسبة لي، لا أستطيع أن أعلن خروجي من السباق، كما أنني لا أستطيع التأكيد على المشاركة به، لديّ عدد من الأفكار والسيناريوهات، لكنني لم أحدد وجهتي بعد."

عن موعد عرض مسلسل "روز وليلى" أضافت أنها خلال مشاركتها بمهرجان البحر الأحمر السينمائي، توجهت لمنصة "إم بي سي" الموجودة في سوق المهرجان، للإعلان عن موعد عرض المسلسل الذي تتشوق لمعرفة رأي الجمهور فيه.

وحول عودتها للمسرح عقب غياب طويل أكدت أنها على أتم الاستعداد للعودة إلى خشبة المسرح، من خلال مسرحية جديدة تُعرض ضمن فعاليات "موسم الرياض". فالمسرح هناك في الحقيقة فوق الروعة كإمكانيات، وأنها كفنانة مصرية وعربية تحس أنها معززة مكرمة في كل بلد عربي، وبالتالي فنها معزز ومكرم، وتحس برد فعل رائع من جمهور متعطش للضحكة والفن وسوف تكون آخر مسرحية خلال "موسم الرياض".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

يسرا تتحدث عن أهم محطات مشوارها الفني وتؤكد سعادتها ببرنامج "نافذة على فلسطين"

 

يسرا تلتقي أحمد عز على المسرح في موسم الرياض

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يسرا تكشف عن عودتها للمسرح وتؤكد أن السينما ضمير المجمتع يسرا تكشف عن عودتها للمسرح وتؤكد أن السينما ضمير المجمتع



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء

GMT 05:29 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف المدارس الخصوصية من التوقيت الجديد في المغرب

GMT 08:33 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي تصاميم غرف معيشة عصرية وأنيقة إعتمديها في منزلك

GMT 11:38 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملكة جمال المغرب العربي تستعد لكشف مجموعة من المفاجآت

GMT 21:31 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

روايات عسكرية تكشف تفاصيل استخدام الجيش الأميركي للفياغرا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib