أمينة خليل تؤكد أنها تعيش حالة حب دائم ولاتخشى المقارنة مع فنانات جيلها
آخر تحديث GMT 06:48:28
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

أمينة خليل تؤكد أنها تعيش حالة حب دائم ولاتخشى المقارنة مع فنانات جيلها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أمينة خليل تؤكد أنها تعيش حالة حب دائم ولاتخشى المقارنة مع فنانات جيلها

الفنانة المصرية، أمينة خليل،
القاهرة_المغرب اليوم

استطاعت الفنانة المصرية، أمينة خليل، خلال رحلة مليئة بالتجارب الفنية المختلفة، أن تضع اسمها بين نجمات الصف الأول، بكل براعة، إذ إنها تجمع بين الأداء المميز في أدوارها، والثقافة في حواراتها، والحضور اللامع في إطلالاتها، وهي اليوم واحدة من أبرز النجمات التي يهتم الجمهور بمتابعة أخبارهن الفنية والشخصية، وإطلالاتهن الأنيقة في المهرجانات، وعبر صفحات التواصل الاجتماعي، وأغلفة المجلات. وتستعد الفنانة المصرية لإطلالة رمضانية مميزة، من خلال عملها الجديد «العائدون من داعش»، وهو الجزء الثاني من مسلسل «هجمة مرتدة»، الذي حقق نجاحاً كبيراً في الموسم الرمضاني الدرامي السابق.

في البداية قالت أمينة خليل في حوار" أنها كانت محظوظة بكل شيء حدث معها خلال العشر سنوات الماضية، حيث كانت محظوظة بأن الفرصة أتتها للعمل مع كوكبة من الفنانين، الذين منحوها فرصة، والمخرجين الذين رأوا بها مغامرة في أدوار معينة، وراهنوا على نجاحها معها، ومحظوظة أن لديَّها معجبين يحبونها، وهو أمر تحترمه، وتعتز به.

وحول الشخصية الأقرب إلى قلبها من الشخصيات التي قدمتها قالت سابقاً كانت «نازلي» دائماً، واليوم «زيزي»، لكن ستبقى لشخصية «نازلي» معزة خاصة؛ لأنها قريبة إلى قلبها، وطفرة في حياتها، وشممت رائحة النجاح ذاته مع «زيزي» هذه السنة، وكل الأدوار أحبها، وكنت أحب «علياء».. فلكل شخصية قدمتها مكانة خاصة عندي.

وعن الشخصية التي تبحث عنها؛ لتجسيدها في مسلسل، أو فيلم سينمائي أكدت ليس هنالك دور محدد، لكن أتمنى تقديم فيلم «أكشن» حقيقي، مثل الأفلام الغربية.

وحول تقديم الأجزاء الثانية من المسلسلات أشارت إلى أن مسلسل «ليه لأ» كان لي، ثم قدمت منة شلبي الجزء الثاني منه، وهذا شيء عادي. بالنسبة لي، وفي مسلسل «العائدون من داعش» أنا لا ألعب الدور ذاته، الذي كانت تلعبه هند صبري في «هجمة مرتدة»، وهو ما أعتقد أنه كان سيخيفني، لكن في النهاية هي قصص بداخل قصة، مثل «ليه لأ»؛ إذ نتحدث عن نساء حققن أموراً مهمة في حياتهن بطرق مختلفة، ووضعن في مواقف صعبة مختلفة، وهو أمر معهود في المجتمع. الأمر نفسه ينطبق على مسلسل «ليه لأ» بجزأيه، ولا أعلم إن كان جزءاً ثانياً، أم مسلسلاً جديداً، لكن بالنسبة لي هو مسلسل جديد.

وبالنسبة لسر نجاح الأعمال التي ترتكز على ملفات المخابرات المصرية قالت إن مسلسل «الاختيار» كبير وضخم، ومؤثر جداً، وأعتقد أن الناس بحاجة لترى شيئاً كهذا؛ لأنهم علموا أموراً كثيرة عن بلدهم، وأموراً داخلية حاصلة لم يكونوا يعلمونها، وأصبحوا يهتمون بهذا الغموض، وهو عالم مثير، وأحياناً يرى الناس أن هذا عالم خيالي، لكن هذه قصص أشخاص حقيقيين يضحون بحياتهم. لأول مرة أقدم مسلسلاً بهذا الشكل، ومتحمسة جداً، وأشعر بأنه مثير وجميل، وسنرى ماذا سيحدث به.

وعن علاقتها بأصدقائها وأصعب موقف تعرضت له أشارت إلى أنه ليس موقفاً واحداً، فهناك مواقف كثيرة، وجميعنا - كبشر - مررنا بتلك المواقف، ولا أعتقد أن أحداً لم يتعرض لخذلان أو كسر قلب. جميعنا تألمنا، وشعرنا بظلم أو خيانة، فقط قلت كلمة معبرة عنا جميعاً.

وعادةً لا يكون هناك خيانه من الصديق ولكن يحدث أحياناً أن يخون. وهنا أخرجه من حياتي. يحدث - أحياناً - غضب من البعض، وهذا أمر طبيعي، والله يغفر، ويجب أن نسامح بدورنا، لكننا نغضب وقت الخلاف وليس وقت الخيانة. هناك أنواع معينة من الأوجاع، عندما أشعر بها لا أستطيع أن أنظر في عيني من أوجعني. أصدقائي لهم مكانة كبيرة ومهمة في حياتي؛ لذلك يجب أن يكونوا على قدر المسؤولية، وعندما تحدث الخيانة لا أستطيع التعاطي مع الصديق الخائن، والأصدقاء - بالنسبة لي - سيبقون شيئاً كبيراً، فهم العائلة التي تختارها، ولا أستطيع أن أرى أحداً من أصدقائي كسرني وخانني وأبقى على تواصل معه.

وحول صداقة الرجل والمرأة قالت أستطيع أن أقول إن صديقاتي البنات أقرب لي، وأحب الأصدقاء الشباب. هناك شخصان، تحديداً، قريبان لي، ومنذ زمن قديم: أحدهما أعرفه منذ أن كنت بعمر السبع سنوات، وهذا صديقي الذي معه جميع ذكرياتي، ونحن قريبان. لكن الفتيات مختلفات، وهناك فتاة عمر صداقتنا 30 عاماً، وهي صديقتي الحميمة، وعشنا معاً كل شيء.

وعن الحب في حياتها أكدت أن الحب أجمل شيء في الحياة كلها، ولا يوجد إحساس أجمل من أن «تحب أو تُحب». هناك نجاحات تسعدك، لكن أجمل إحساس أن تحب. وأقول إنني أحببت عندما أشعر بهذا الأمر؛ فهو شيء غير ملموس، ولا يرتبط بأفعال. الحب إحساس، يأتي أحياناً من أول ثانية، وربما تعيش العمر كله، ولا تشعر بالحب.

وأشارت أنها  تقول ما تشعر به، ولا تستطيع كتمانه، حقيقة أنا «عبيطة» في الحب، ويظهر عليّ الحب بعيوني سريعاً، ولا أستطيع إخفاءه، ودائماً يقول لي أصدقائي «إنني مفضوحة جداً»، أبدي ذلك بخجلي وحرجي واحمرار وجهي دائماً.

وحول سبب  انتهاء خطوبتها بالفشل مرتين قالت لا أستطيع تقييم ذلك، ربما نكون معاً السبب، أو الحياة السبب، أو ربما كتب لنا ما سيكون بحياتنا، وربما كتب لي أن أعيش هذه التجارب، وأن أتعلم منها، والشخصان اللذان كانا بحياتي، يعلمهما الجميع وكانت علاقتي بهما جدية، وهما محترمان جداً، وصديقان إلى اليوم، وأكن لهما كل الاحترام والمودة وعدم استمرار العلاقة لم يفسد الود بيننا، ولا أشعر بأنها تجارب فاشلة، ربما وقتها، وكوني بشراً كنت أحزن مؤكداً، وأتضايق وأغضب وأسأل: لماذا؟ ككل البشر، لكن بالنهاية أكون متأكدة أن أي علاقة أكون بها أبذل بها كل مجهود لكي أنجحها، وأنام قريرة العين مطمئنة، وعندما تفشل لا ألوم نفسي، ولا يؤنبني ضميري، وعندما تفشل تكون انتهت فقط، ولا أملك من أمري شيئاً لإنجاحها. وليس خطأ أن يكون هناك اختلاف بين الشخصين، وهذا لا يعني أن أحدنا أخطأ، ربما يبحث الشريك عن أشياء معينة في حياته، وأنا أريد شيئاً آخر، كلانا حر، ومهما كانت الأسباب التي فرقت بيننا هذا أمر طبيعي، وتجارب طبيعية، والأهم أن نتعلم أن نتحمل مسؤولية تصرفاتنا، وألا نلعب دور الضحية، وألا نلوم الشريك 100%.

وعما إذا كانت تعيش قصة حب في حياتها قالت طبعاً أعيش قصة حب، ألم أقل إنه أجمل شيء بالعالم.مشيرة إلى أن الحب ليس للحبيب فقط فهي تفضل حب أمها لها، وحب أبيها لها، وحب إخوتها لها. وهذا أغلى إحساس في الدنيا.. لا رجال ولا علاقات ! فهذا هو الحب النقي والحقيقي، والأهل أجمل شيء بالحياة.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

أمينة خليل تتخلى عن الشعر الطويل وتظهر بإطلالة مميزة

 

أمينة خليل تؤكد أنها تؤيد فكرة "تجميد البويضات"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمينة خليل تؤكد أنها تعيش حالة حب دائم ولاتخشى المقارنة مع فنانات جيلها أمينة خليل تؤكد أنها تعيش حالة حب دائم ولاتخشى المقارنة مع فنانات جيلها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib