وليد توفيق يكشف كواليس أغنية ما في صباح الخير يا بيروت
آخر تحديث GMT 21:36:27
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

أعرب عن سعادته بمواقف الدول العربية تجاه لبنان في أزمته

وليد توفيق يكشف كواليس أغنية "ما في صباح الخير يا بيروت"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وليد توفيق يكشف كواليس أغنية

الفنان اللبناني وليد توفيق
بيروت - المغرب اليوم

أكد الفنان اللبناني وليد توفيق، أن أغنيته الوطنية الجديدة «ما في صباح الخير يا بيروت» التي أطلقها خلال الأيام الماضية عقب انفجار مرفأ بيروت، جاءت بمحض الصدفة بسبب حزنه الشديد على ما حدث في «عروس المدن العربية» بيروت، مؤكدًا أنه ما زال مؤمناً بالقومية العربية.وتحدث وليد عن أغنيته الجديدة «ما في صباح الخير يا بيروت»، قائلاً: «هذا العمل لم يكن مخططاً له مطلقاً، حيث إنني كنت جالساً في المنزل أعزف على عودي، وقمت بتصفح هاتفي فوجدت كلمات نشرها الشاعر اللبناني الكبير نزار فرنسيس، فما كان مني إلا أن قمت بتلحينها بطريقة الموال من دون أي آلات موسيقية أخرى، وأرسلتها لنزار فأُعجب بها بشدة وطلب مني نشرها عبر صفحتي، لكن رغم حبي للأغنية فإنني يصعب عليَّ أن أشدو بهذه الأغنية كثيراً، وأدعو الله أن تعود البسمة والسعادة مجدداً على لبنان ويعود شعبه من جديد للحياة، ونعود ونشدو بأغنية (صباح الخير يا بيروت).

ويعلق على الأحدث السياسية في لبنان قائلاً: «أنا عشت ويلات الحرب، وكنت أرى غارات الطيران، ولكن لم أرَ مثل ما حدث من قبل في مرفأ بيروت، ما حدث يجب ألا يمر مرور الكرام، الجرح كبير في صدور كل اللبنانيين، فوفاة أكثر من مائتي شخص وإصابة ما يقرب من 5 آلاف مواطن أمر ليس هيناً، لا بد أن يُحاسَب كل من تسبب في ذلك الأمر، بل يتم إعدامه، فما حدث تسبب في ضياع الأمل لدى كل لبناني، وهو أمر يجعل الإنسان غير قادر على الاستمتاع بالحياة».

وعن «حملة محبي وليد توفيق» التي وفّرت أطناناً من المساعدات لمنكوبي المرفأ، قال: «منذ زمن قديم وأنا معجب للغاية بدور الفنان المصري في خدمة ومساعدة بلده في أثناء الحرب، ومجهوداتهم في توفير الدعم لبلدهم مثل ما فعلت أم كلثوم والفنان عبد الحليم حافظ خلال الفترة من 1967 إلى 1973، ولذلك عقب انفجار مرفأ بيروت، طلبت من أصدقائي رجال الأعمال والسياسيين بمختلف الدول العربية أن يساعدوا منكوبي الحادث، وبالفعل نجحنا في إرسال 3 طائرات محمّلة بمواد غذائية وملابس وصلت إلى 35 طناً، وأتمنى من كل فنان لبناني لديه علاقات وصداقات بمختلف الدول العربية دعم ومساعدة بلده، لأن هذا دورنا الحقيقي في خدمة بلدنا».

وأعرب توفيق عن سعادته بمواقف الدول العربية تجاه لبنان، قائلاً: «تربيت على القومية العربية، ومبادئ الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، وأؤمن بأن العرب لا بد أن يكون بعضهم إلى جانب بعض، كما أشكر كل الفنانين العرب الذين حاولوا شد أزر اللبنانيين وفي مقدمتهم الفنان الكبير هاني شاكر.ورفض توفيق ما تعرض الفنان حسين الجسمي من انتقادات وسخرية بسبب أغنيته «بحبك يا لبنان»، قائلاً: «الجسمي وش الخير دائماً، وأنا أقول له ارمِ وراء ظهرك، فأنت جبل لا يهزك ريح، كما أن الشجرة المثمرة هي التي يتم النيل منها دوماً».

وعن لحنه الجديد المقرر طرحه خلال الأيام المقبلة بصوت الفنان هاني شاكر بعنوان «كيف بتنسى»، قال: «فكرة الأغنية جاءت بمحض الصدفة، فهي من كلمات الإعلامية اللبنانية نادين الأسعد، وكتبتها لي، وفي إحدى زياراتي للقاهرة، حاولت مقابلة صديقي هاني شاكر، وهاتفته لكنّي وجدته في بيروت من أجل تصوير حلقات برنامج (ذا فويس سينور)، وطلب مني أن أنتظر عودته لكي نقدم عملاً يجمعنا معاً، فأرسلت له أغنية (كيف بتنسى)، فأُعجب بها للغاية، واقترح فور عودته أن نعمل عليها، وبالفعل قمنا بتسجيلها، وقام شاكر بتصويرها بطريقة الفيديو كليب ولكن تعطل طرحها بسبب جائحة (فيروس كورونا)».

مشيراً إلى أن شاكر لم يجد صعوبة في الغناء باللهجة اللبنانية: «شاكر فنان كبير، وأنا تشرفت بالعمل معه، وحين يستمع الجمهور للأغنية سيرى هاني شاكر وهو يشدو بلهجة أهل طرابلس وليس لهجة بيروت».وعن أعماله الجديدة، يقول: «هناك أغنية ستجمعني بالفنان التونسي صابر الرباعي من ألحاني بعنوان (انت واحشني)، بالإضافة إلى إعادة توزيع عدد من أغنياتي القديمة مثلما فعلت من قبل».

ويؤكد توفيق أنه لا يحب أغاني المهرجانات المنتشرة في مصر وبعض الدول العربية حالياً، ويقول: «أتذكر دائماً مقولة صديقي الراحل بليغ حمدي وقت انتشار مصطلح الأغنية الشبابية في بداية ثمانينات القرن الماضي، عندما ظهرت بعض الأغنيات السيئة بمصر والوطن العربي (اتركهم يغنون بدلاً من اتجاههم لفعل أشياء سيئة)، لذلك أنا أعتقد أن الثورات والأزمات السياسية تفرز أموراً وأشياء غير منطقية، وأعتقد أن نوعية المهرجانات الغنائية هي نتاج تلك الأزمات السياسية والانتشار الفج لمواقع التواصل الاجتماعي».

قد يهمك أيضَا :

اللبناني وليد توفيق بالمغرب للمشاركة في مسلسل "دبا تزيان"

تعاون فني يضم وليد توفيق ورامي عياش وأحمد السقا وهند صبري

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد توفيق يكشف كواليس أغنية ما في صباح الخير يا بيروت وليد توفيق يكشف كواليس أغنية ما في صباح الخير يا بيروت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib