واشنطن ـ أ.ش.أ
كشفت دراسة طبية أن الأطفال البيض هم أكثر عرضة للإصابة بالأزمات الربوية الناجمة عن كثرة التعرض لمصادر التلوث بالمقارنة بأقرانهم من الأطفال السود.
وكان الباحثون قد عكفوا على دراسة نحو 783 طفلا تراوحت أعمارهم ما بين عام و16 عاما.
وأشارت المتابعة لارتفاع معدلات الإصابة بنسبة 58% بين الأطفال من البيض بالمقارنة بنحو32% بين الأطفال من السود.
وتبين الدراسة أن الأطفال البيض يتعرضون لمستويات عالية من السموم هى ثلاث مرات أكثر عرضة لإعادة العلاج الربو من الأطفال السود مع انخفاض التعرض، وأوضحت أن هذه الجزيئات الصغيرة لديها إمكانات أكبر ليتم استنشاقها إلى الرئتين.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر