واشنطن ـ أ.ش.أ
ألقى باحثون من جامعة فيلادلفيا، الضوء على علاقة الجينات ومستويات الدهون في الدم بصحة القلب، حيث أظهر التحليل الجيني الجديد أن تغيرات الحمض النووي وراء العوامل الفاعلة التي تؤثر على مرض القلب والتي تسبَب العجز والوفاة.
وقام فريق الدراسة بتجميع بيانات الحمض النووي من 17 دراسة شملت أكثر من 60.000 فرد من بينهم أكثر من 12.000مصابًا بأمراض القلب التاجية.
ووجدت الدراسات السابقة إشارات من ما يقرب من 200 من الجينات التي تترافق مع مستويات الدهون في الدم وعلاقتها بأمراض القلب التاجية.
وأكدت الدراسة الحالية أن الذين لديهم مستويات أعلى من الكولسترول السيء يكونون أكثر عرضةً لأمراض القلب، ولفتت أيضًا إلى أن ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية يسبَب خطر الإصابة بأمراض القلب.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر