لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان

الاستشارية لبنى أحمد والاستشارى أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

وصل أمس كلا من استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة "grand master" لبنى أحمد،  واستشاري العلاج بالريكي والطاقة الحيوية "grand master" أحمد شعبان، من أجل تفعيل أكبر دورة لأهل "المغرب"، للتعريف بالطاقة الحيوية، تحت عنوان " العلاج بطاقة الحياة".

وتم تكريمهما ومنحهما شهادات تقدير من مركز "زين كوتشينغ" وقدمها إليهم كوتش غالي، نظرًا لما بذلوه من جهد كبير فور وصولهم إلي أرض "المغرب" بالإضافة إلي الشرح الوفي والمشرف للحضور، وهم متواجدين من يوم 1 إلي  5 نوفمبر/ تشرين الثاني في مدينه "فاس" في "المغرب" وقدموا محاضره  لأهل "المغرب" يوم 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، سيقدمون دوره متخصصة معتمده دوليًا من أكاديمية "كارما الدولية" ومن منظمه Iarp  الأميركية  يومي 3 و 4  نوفمبر/ تشرين الثاني دورة تدريبية وكورس مكثف لمن يريد التعرف بعمق على العلاج بالطاقة الحيوية، و يوم 5 نوفمبر/ تشرين الثاني ويوم مخصص للجلسات العلاجية والاستشارات وبيع الأحجار الكريمة المبرمجة الشفائية.

ومن بعد الدورة التدريبية كل يوم سيكون هناك مجموعة من الجلسات والاستشارات، وسيكون معهم كل المنتجات الخاصة بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة وجهاز قراءه الهالة وقياس مدى الطاقة في الأعضاء الداخلية والشاكرات ومدى اتزان الطاقة في نصفي الجسم ومدي اتزان الين واليانغ في كل عضو وشاكرا.

و ينظم "مركز زين كوتشينغ" Zen Coaching برئاسة "الكوتش غالي" وبشراكة مع "كارما أكاديمي الدولية" في مصر" لأول مرة في المغرب أقوى دورات الطاقة الحيوية في مدينة "فاس"، وذلك يوم السبت والأحد 3، 4 نوفمبر "تشرين الثاني" من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساء بفندق Barcelo في "فاس"، ومن خلال هذه الدورة التدريبية يتم منح المشتركين بها "اعتماد دولي كمعالج".

وسيتم التعرف على الطاقة الحيوية وأهميتها، ومنظومة الشاكرات والنظام الطاقي في الجسم الأثيري، و مداخل ومخارج الطاقة الرئيسية والفرعية، وعمل تدريبات التنفس، وتدريبات التأمل، و تدريبات شحن الطاقة، وتدريبات تفريغ الطاقات السلبية والزائدة والتخلص منها، ونقاط العلاج الجسدي، ونقاط العلاج النفسي، ونقاط العلاج الروحي، وكيف تشحن نفسك والآخرين بطاقة يديك، وكيف تفرغ وتتخلص من الطاقات السلبية لنفسك وللآخرين بطاقة يديك، والتنظيف العام السريع نقاط أهميته ونقاط ضعفه، واقتلاع الطاقات السلبية باليدين ، وكيف تستخدم الطاقات الداخلية والخارجية للعلاج، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين عن بعد، واستخدام الماء والملح لرمى نفايات الطاقة، وقطع الروابط الطاقية، وكيف تستخدم الطاقات الخارجية للعلاج، ويحصل المتدرب علي شهادة معتمدة كمعالج محترف من المنظمة العالمية لمحترفي الطاقة الكونية من iarp، وشهادة معتمده من "أكاديمية كارما" الدولية karma academy.

وهذه الدورة ستفيد كل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه على الرغم من معرفته الطرق المؤدية له، و كل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة، وكل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة، وكل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا، وكل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج، وكل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، ومن يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق، و من يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا و العديد من المفاجئات القوية التي ستجعلك تتخلص تمامًا من الصداع الدائم، و الاكتئاب، والضيق والإحباط، والأرق وقلة النوم، وشدة الألم الجسدي أو النفسي، والوساوس وهجوم الأفكار السلبية، و الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا، والصرع وكهرباء المخ الزائدة، ومشاكل القولون والدورة الدموية، والمشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور، و مشاكل التنفس وضيق الصدر.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:13 2022 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موظفو ماسك لجأوا للقضاء قبل تسريحهم

GMT 05:04 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

شاحن لاسلكي "ثوري" من سامسونغ في الأسواق

GMT 22:21 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق فيلم "بيكيا" في دور العرض منتصف كانون الثاني

GMT 05:26 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

داليا كريم تتأنّق في ريستال القصر الجمهوري في لبنان

GMT 07:29 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

سمير صبري يغنّي في عيد ميلاد مديحة يسري في المستشفى

GMT 13:16 2016 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

جمعية "عياش الطفولة المغرب" توزع 1000 حقيبة مدرسية

GMT 10:09 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة أجرة طائرة ذاتية القيادة بتوقيع "ايرباص" الفرنسية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib