حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر

حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر
دمشق - المغرب اليوم

أظهرت دراسة هندية حديثة أن نسبة كبيرة من الأطفال خاصة في الفئة العمرية بين 7 و13 عاما تواجه خطر الإصابة بآلام الظهر في مراحل عمرية متقدمة بسبب ثقل حقائب المدرسة.وكشفت الدراسة أن الوزن المفرط لحقيبة المدرسة يؤدي إلى زيادة خطر مشاكل الظهر ويشوه العمود الفقري وقد يؤثر على نمو الجهاز العضلي الهيكلي خاصة إذا كان الطفل يحمل حقيبته على كتف واحد.

رئيسة الرابطة السورية لأمراض المفاصل الدكتورة ماجدة خوري لفتت إلى أن حمل حقائب المدرسة الثقيلة من أسباب آلام أسفل الظهر مبينة أن حمل الحقيبة على الكتفين أفضل من حملها بيد واحدة إلى جانب الجسم أو وضعها على كتف واحد.

وحول أسباب آلام أسفل الظهر الأخرى أوضحت الدكتورة خوري في محاضرة ألقتها مؤخرا في كنيسة الصليب بدمشق أن من بينها البدانة المفرطة وزيادة الوزن أثناء الحمل وتنكس الفقرات وترقق العظام والوضعيات السيئة في الوقوف والجلوس والنوم وقلة النشاط البدني فضلا عن الأسباب الخلقية كتشوهات الفقرات.

وأشارت الدكتورة خوري إلى أن فتق النواة اللبية أو الديسك لا يشكل أكثر من 5 بالمئة من أسباب آلام الظهر على عكس الاعتقاد السائد كما أن 10 بالمئة فقط من حالات فتق النواة اللبية بحاجة إلى جراحة أما النسبة المتبقية فتشفى بالراحة والأدوية.

وبينت رئيسة رابطة المفاصل أن أبرز أسباب فتق النواة اللبية هو حمل ثقل غير متناسب مع الجسم والتواء الظهر أثناء حمل الثقل وحمل الأخير وهو بعيد عن الجسم.

وتقول الدكتورة خوري انه عندما يطلب من مريض الديسك الراحة لا يعني ذلك النوم في السرير لشهر أو أكثر بل فقط من 10 إلى 15 يوما تقيم بعدها حالته ويتم تحويله إما للجراحة أو يطلب منه العودة للحركة بشكل طبيعي.

تجدر الاشارة إلى أن آلام أسفل الظهر من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى عدم القدرة على العمل وهي ثاني أسباب زيارة الطبيب حسب منظمة الصحة العالمية كما يقدر الأطباء أن 80 بالمئة من سكان العالم اختبروا هذه الآلام في فترة ما من حياتهم.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر حقائب المدرسة الثقيلة تزيد خطر إصابة الأطفال بآلام الظهر مع تقدم العمر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib