خبير يجيب عن 4 أسئلة مهمة يطرحها الشارع المغربي بخصوص لقاح كورونا
آخر تحديث GMT 19:03:41
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

خبير يجيب عن 4 أسئلة مهمة يطرحها الشارع المغربي بخصوص لقاح كورونا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبير يجيب عن 4 أسئلة مهمة يطرحها الشارع المغربي بخصوص لقاح كورونا

لقاحات فيروس كورونا
لندن - المغرب اليوم

يتناول مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، عز الدين إبراهيمي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، موضوع إطلاق عملية مكثفة للتلقيح ضد فيروس "كوفيد-19" في الأسابيع المقبلة، طبقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.- ما الهدف من حملة التلقيح ضد كوفيد -19 التي ستنطلق في الأسابيع المقبلة بالمغرب ؟من الواضح جدا أنه لمحاربة وباء (كوفيد-19) يجب أن يكون لدى الشخص مناعة طبيعية أو مكتسبة. المناعة الطبيعية هي ما يحدث الآن، حيث أن الأشخاص المصابين بفيروس كورونا يطورون أجساما مضادة بما يسمح لهم بمكافحة الفيروس

أما بالنسبة للمناعة المكتسبة فإن الأمر يتعلق باستعمال لقاح. في هذا الصدد ، أؤكد أن هذه العملية يمكن التحكم فيها : إن اللقاح يمكن الجسم من تطوير الأجسام المضادة بمجرد الإصابة بالفيروس. وهذه العملية من الأهمية بمكان لأنها ستجعل من الممكن الحصول على مناعة مكتسبة لمحاربة الفيروس. وهو أمر ضروري للوصول إلى حل جذري للأوبئة.- وماذا عن فائدة مثل هذه الحملة المكثفة ؟من المهم جدا الحديث عن هذا الجانب لأن هناك احتمالية للخلط بين الكثير من الأشياء، لا سيما بين تطوير لقاح ، وهو مرحلة منفصلة، عن التلقيح المكثف، الذي يعني أمر آخر.عندما يكون هناك وباء أو جائحة ، فإن أول ما سنفعله هو تحديد العامل المسبب للمرض،

ثم اقتراح مصل يعمل على خلق أجساما مضادة. بعد ذلك يتم إجراء الاختبارات على الحيوانات ومن ثم على البشر، قبل تطوير اللقاح الذي يجب أن يكون حاصلا على التصاريح اللازمة من أجل تسويقه، وخاصة صفات أساسية من بينها الفعالية وجودة الإنتاج- على أي أساس تم اختيار الفئات المستهدفة أولا بالتلقيح ؟في المغرب، هناك ثقافة التلقيح . يجب التذكير بأن منظمة الصحة العالمية سبق وأن نشرت توصيات بشأن التلقيح المكثف، وبالتالي، هناك أولوية للأشخاص الذين سيتلقون التلقيح أولا.نستهدف في المقام الأول العاملين في القطاع الصحي، والأمن الوطني، والسلطة المحلية، على اعتبار أنهم يوجدون في الخطوط الأمامية للتصدي للجائحة،

فيما تهم المرحلة الموالية الأشخاص في سن معينة والذين يعانون من أمراض أو أمراض مزمنة.إن هذا الأمر يشكل هاجسا، لأنه سيكون لدينا عددا قليلا من الجرعات في البداية بما قدره 10 ملايين جرعة، وسنحاول توزيعها وفقا للأولويات. وهو مع ذلك أمر مهم لأنه سيفتح لنا الباب للحصول على اللقاح.- كيف يمكن التعامل مع التحفظ والارتياب من عملية التلقيح ضد كوفيد -19؟يجب أن نعي بأن التواصل أمر ضروري قبل أي حملة تلقيح جماعية، من أجل تمكين الأشخاص من فهم ماهيتها بعيدا عن أي نظرية مؤامرة.لحسن الحظ، لدينا ثقافة اللقاح في المغرب، لأن اللقاح عبارة عن مجموعة من التقنيات التي كانت موجودة

والتي أتاحت للجميع في نهاية المطاف التمتع بصحة جيدة.أود التذكير أيضا أنه للمرة الأولى نعكف على تطوير لقاح، وبالتالي فإننا بصدد الكشف عن جوانب في عملية استخدمناها دوما في سبيل الحصول على الأدوية. إنها الطريقة ذاتها المتبعة في علاج معين، لأنها تلزم بالمرور عبر عملية ترخيص التي هي غاية في الصرامة. إن أي مختبر لا يمكنه المغامرة بلقاح غير فعال لدواع تجارية محضة. وأدعو ، كمغربي ، الجميع إلى القيام بالتلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية، خاصة بالنسبة للفئات في وضعية صحية هشة. واعتقد بأن على الجميع إدراك بأن التلقيح ليس من أجله، بل من أجل الآخرين، وأتمنى أن ينخرط كافة المغاربة في هذه الحملة .

 

قد يهمك ايضا:

تفاصيل جديدة عن لقاح "كورونا" في المغرب

البرازيل تعلن استئناف تجربة اللقاح المضاد لكورونا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير يجيب عن 4 أسئلة مهمة يطرحها الشارع المغربي بخصوص لقاح كورونا خبير يجيب عن 4 أسئلة مهمة يطرحها الشارع المغربي بخصوص لقاح كورونا



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 18:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد السقا يعلّق على المنافسة بين أبطال "العتاولة 2"
المغرب اليوم - أحمد السقا يعلّق على المنافسة بين أبطال

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:12 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أسعار الذهب تتراجع بأكثر من 30 دولاراً وسط ارتفاع الدولار

GMT 12:40 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة معتقل داخل محكمة الاستئناف في طنجة

GMT 12:37 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

محاولات لإقناع الواعد باسي بتمثيل المغرب

GMT 13:31 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

محمد الشناوي يوضح أنه لم يلتفت إلى أي عروض

GMT 00:51 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

كهف مظلم في نيوزيلندا تضيئه الديدان المتوهجة

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

نحو 60% من الصينيين يتعرضون لفقدان شعر مبكر وزيادة الصلع
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib