دراسة تفسر عدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم
آخر تحديث GMT 09:43:01
الاثنين 24 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في غزة تستنكر إستهداف الاحتلال الإسرائيلي المباشر لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي سقوط 5 شهداء ومصابون إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي لمبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة واتس آب يضع قريبًا قيودًا على عدد رسائل الـ "broadcast " للمستخدمين والشركات شركة غوغل تزيل 331 تطبيقًا خطيرًا من متجر جوجل بلاى إندونيسيا تعلن إلغاء 16 رحلة دولية في مطار بالي عقب ثوران بركان لووتوبي ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50.021 والإصابات إلى 113.274 منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023 استشهاد أكثر من 25 فلسطينياً في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة انتخاب الصحافي حاتم البطيوي أميناً عاماً لمؤسسة منتدى أصيلة خلفا للراحل محمد بن عيسى السلطات التركية تعلن عتقال 323 شخصاً بسبب الاحتجاجات العارمة التي تشهدها البلاد بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو إصابة رئيس أركان القوات البحرية لدى جماعة الحوثي منصور السعادي بالغارات الأميركية في اليمن
وزارة الصحة في غزة تستنكر إستهداف الاحتلال الإسرائيلي المباشر لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي سقوط 5 شهداء ومصابون إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي لمبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوب قطاع غزة واتس آب يضع قريبًا قيودًا على عدد رسائل الـ "broadcast " للمستخدمين والشركات شركة غوغل تزيل 331 تطبيقًا خطيرًا من متجر جوجل بلاى إندونيسيا تعلن إلغاء 16 رحلة دولية في مطار بالي عقب ثوران بركان لووتوبي ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 50.021 والإصابات إلى 113.274 منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023 استشهاد أكثر من 25 فلسطينياً في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة انتخاب الصحافي حاتم البطيوي أميناً عاماً لمؤسسة منتدى أصيلة خلفا للراحل محمد بن عيسى السلطات التركية تعلن عتقال 323 شخصاً بسبب الاحتجاجات العارمة التي تشهدها البلاد بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو إصابة رئيس أركان القوات البحرية لدى جماعة الحوثي منصور السعادي بالغارات الأميركية في اليمن
أخر الأخبار

دراسة تفسر عدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تفسر عدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم

دماغ
واشنطن ـ المغرب اليوم

طرحت دراسة، نُشرت الخميس، في مجلة «ساينس»، تفسيراً جديداً لعدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم؛ حيث أرجعت هذا إلى صعوبة الوصول إليها في ذكريات المخ.

ووفقاً لشبكة «سي إن إن» الأميركية، اعتمدت الدراسة على تجربة من أجل التوصل لهذا التفسير حيث فحصت 26 رضيعاً تتراوح أعمارهم بين 4.2 و24.9 شهراً، مُقسَمين إلى فئتين عمريتين: أقل من 12 شهراً، ومن 12 إلى 24 شهراً.

وخلال التجربة، وُضع الأطفال في جهاز تصوير بالرنين المغناطيسي، وعُرضت عليهم سلسلة من الصور لمدة ثانيتين لكل صورة؛ حيث سعى الباحثون إلى تسجيل نشاط الحُصين وهو جزء من الدماغ مرتبط بالعواطف والذاكرة والجهاز العصبي اللاإرادي.

وبعد فترة عُرضت على الأطفال صورتان جنباً إلى جنب: إحداهما لصور مألوفة شاهدوها من قبل والأخرى جديدة.

وتتبع الباحثون حركات عيون الأطفال، ولاحظوا أي صورة ركزوا عليها لفترة أطول.

وإذا أمضى الرضيع وقتاً أطول في النظر إلى الصورة المألوفة، فهذا يدل على تعرّفه عليها، مما يدل على استرجاعه للذاكرة أما إذا لم يُبدِ أي تفضيل، فمن المرجح أن ذاكرته كانت أقل تطوراً، وفقاً للدراسة.

وقال الدكتور نيك تورك براون، الباحث الرئيسي في الدراسة والأستاذ في قسم علم النفس بجامعة ييل الأميركية، عبر البريد الإلكتروني، إن «الحُصين منطقة عميقة في الدماغ لا يمكن رؤيتها بالطرق التقليدية، لذلك اضطررنا إلى تطوير نهج جديد لإجراء تجارب الذاكرة على الأطفال داخل جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي».

وأضاف: «أُجري هذا النوع من الأبحاث سابقاً في الغالب أثناء نوم الأطفال، نظراً لكثرة اهتزازهم، وعدم قدرتهم على اتباع التعليمات، وقصر فترة انتباههم».

وذكرت الدكتورة سيمونا غيتي، الأستاذة في قسم علم النفس بجامعة كاليفورنيا، التي تركز أبحاثها على تطور الذاكرة في مرحلة الطفولة، أنه في حين أثبتت العديد من الدراسات قدرة الأطفال على ترميز الذكريات، فإن هذا البحث الأخير فريد من نوعه لأنه يربط ترميز الذاكرة بتنشيط الحُصين.

وأضاف غيتي: «استخدمت حركات العين في مئات الدراسات حول ذاكرة الرضع وتصنيفهم»، وتابعت: «ينظر الرضع إلى ما يجدونه مثيراً للاهتمام، وقد استفاد الباحثون منذ فترة طويلة من هذا السلوك العفوي لاستخلاص معلومات حول وظائف الذاكرة».

تحليل نشاط الحُصين

وبمجرد جمع البيانات الأولية، حلل الفريق فحوصات الرنين المغناطيسي للأطفال الذين نظروا إلى الصورة المألوفة لفترة أطول، وقارنوها بمن لم يكن لديهم أي تفضيل.

واستبعدت التجارب التي لم يكن فيها الطفل مُركّزاً على الشاشة أو كان يتحرك أو يرمش بشكل مفرط.

وكشفت النتائج أن الحُصين كان أكثر نشاطاً لدى الرضع الأكبر سناً عند تشفير الذكريات، وبالإضافة إلى ذلك، أظهر الرضع الأكبر سناً فقط نشاطاً في القشرة الجبهية الحجاجية، التي تلعب دوراً رئيسياً في اتخاذ القرارات والتعرّف على الأشياء المتعلقة بالذاكرة.

وقالت الدكتورة ليلى دافاشي، الأستاذة في قسم علم النفس بجامعة كولومبيا: «من الأمور التي تعلمناها عن الذاكرة لدى البالغين أن المعلومات التي نميل إلى التقاطها وترميزها في الذاكرة هي أمور وثيقة الصلة بتجربتنا».

وأضافت: «الأمر المذهل في هذه الدراسة هو إظهارها بشكل مقنع عمليات ترميز الحُصين لدى الأطفال لمحفزات غير مهمة لهم إلى حد ما».

ورغم أنه لا يزال من غير الواضح سبب قوة ترميز الذاكرة لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 12 شهراً، فإنه من المرجح أن يكون ذلك نتيجة لتغيرات كبيرة تحدث في الجسم.

وقال براون: «يخضع دماغ الرضيع للعديد من التغيرات الإدراكية واللغوية والحركية والبيولوجية وغيرها في هذه المرحلة، بما في ذلك النمو التشريحي السريع للحُصين».

ووفقاً للشبكة، يعمل براون وفريقه بنشاط لمعرفة سبب عدم قدرة الدماغ على استرجاع هذه الذكريات المبكرة في الحياة، لكنه يتكهن بأن معالجة الدماغ لدى الرضع قد تشير إلى أن الحُصين لا يستقبل «مصطلحات البحث» الدقيقة للعثور على الذاكرة كما خُزنت بناءً على تجارب الطفل في ذلك الوقت.

ماذا تعني هذه المرحلة للآباء؟

تشجع غيتي الآباء على التفكير في تأثير الطفولة المبكرة على أطفالهم، حتى لو لم يتمكنوا من استرجاع الذكريات التي عاشوها في هذه السن المبكرة.

وأوضحت غيتي أن الرضع يتعلمون قدراً هائلاً في هذا العمر، وهكذا يبدأون في استيعاب لغة كاملة من خلال ربط الأصوات بالمعاني. وأضافت أن الرضع يُكوّنون أيضاً توقعات حول أفراد أسرهم ويدرسون خصائص الأشياء والعالم من حولهم.

وغالباً ما يلاحظ الآباء هذا السلوك المكتسب عندما يغنون نفس الأغنية أو يقرأون نفس الكتاب، وهو ما أشارت دافاتشي إلى أنه يُنتج استجابة مألوفة لدى الأطفال الأكبر سناً، وقالت إن «استخدام التكرار مع الأطفال سيُعزز التواصل بين الوالد والطفل».

وقالت غيتي إن هذه التجارب قد تُعزز الشعور بالانتماء، وأضافت: «هذا يُذكر الآباء بأن الطفولة ليست وقتاً فراغاً، وأن الأطفال يتعلمون الكثير وقد يكون توفير فرص للاستكشاف البصري أمراً مهماً لتنمية مهارات التعلُّم».

قد يهمك أيضــــــــــــــا

دراسة تؤكد أنّ البكتيريا الموجودة في الفم تلعب دوراً في فقدان الذاكرة والخرف

 

3 عناصر غذائية تعزز الذاكرة وتحميك من التدهور المعرفى

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تفسر عدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم دراسة تفسر عدم تذكر بعض الأشخاص لذكريات طفولتهم



إطلالات هدى المفتي تجمع بين الأناقة العصرية والبساطة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:20 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

إحتفل تامر حسني وبسمة بوسيل بأسود الأطلس

GMT 08:51 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

الحكم المغربي جيد يتألق في كأس إفريقيا

GMT 21:02 2020 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

لعنة الإصابات تواصل مطاردة ريال مدريد قبل لقاء إشبيلية

GMT 16:34 2020 الخميس ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

وولفرهامبتون يتعادل مع ساوثهامبتون في الدوري الإنجليزي

GMT 11:31 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الممثل المغربي الشهير محمد الشوبيي يخضع لعملية جراحية

GMT 14:25 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

إليسا تستعد لطرح ألبوم «صاحبة رأي»

GMT 10:57 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

سانشيز يوضح كونتي يقدم أشياء جديدة في كرة القدم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib