تنظيم ندوة حول مشاكل الطب النفسي في كلية الطب في الدار البيضاء
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تنظيم ندوة حول مشاكل الطب النفسي في كلية الطب في الدار البيضاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تنظيم ندوة حول مشاكل الطب النفسي في كلية الطب في الدار البيضاء

كلية الطب والصيدلة في الدار البيضاء
الرباط/ المغرب اليوم

أجمع أطباء نفسانيون على أهمية التشخيص والعلاج المبكّرين لتخطي المشاكل النفسية وانعكاساتها على المريض سواء على حياته الشخصية أو المهنية وكذا على محيطه الأسري, وأشاروا خلال جلسات علمية، عقدت بكلية الطب والصيدلة  في الدار البيضاء، بمبادرة من الجمعية المغربية للتواصل الصحي، إلى أن الاستعجال في استشارة الأخصائي هو أول خطوة لتجاوز العديد من العوائق والمشاكل المترتبة عن المرض، والإسهام في الحد من تكاليف العلاج، الذي قد يتطلب في بعض الأحيان أمدا طويلا عند الحالات المزمنة, وأوضحوا أن زيارة الطبيب، في حينه، تساعد على تهيئة المصاب لتلقي العلاج بسهولة، والحد من تنامي الأعراض النفسية التي قد تؤثر على حياته اليومية، وبالتالي مساعدته على تفادي المشاكل التي تنعكس سلبا، إن على وسطه العائلي أو على مستقبله المهني ,  وأشاروا إلى أن الجميع معرض للإصابة من الأمراض النفسية بمختلف انواعها والتي يتجاوز عددها حتى الآن 350 نوعا بما فيها البسيطة والمعقدة، بحيث قد تصيب الأشخاص من مختلف الأعمار والأجناس والمستويات الثقافية أو الاجتماعية، وذلك عند اجتماع بعض المسببات والعوامل ذات الأبعاد الجينية أو البيولوجية أو السيكولوجية أو البيئية، مع العلم أن عاملي الفقر والهشاشة هما أكثر العوامل التي تساعد على الإصابة بأمراض نفسية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم ندوة حول مشاكل الطب النفسي في كلية الطب في الدار البيضاء تنظيم ندوة حول مشاكل الطب النفسي في كلية الطب في الدار البيضاء



GMT 02:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

يساهم فيتامين "ب12" في تكوين الغلاف الواقي للألياف العصبية

GMT 02:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الصحة العالمية تجدد قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن

GMT 02:30 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

العراق يكشف حقيقة وجود متحور جديد لفيروس كورونا

GMT 21:06 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

الهاتف أفضل طريقة لإقلاع الشباب عن التدخين الإلكتروني

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib