عمار علي يصدر مسارات المقاومة السلمية من التذمر إلى الثورة
آخر تحديث GMT 04:17:10
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

عمار علي يصدر "مسارات المقاومة السلمية من التذمر إلى الثورة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عمار علي يصدر

القاهرة ـ وكالات

أصدرت دار الشروق كتاب جديد بعنوان "التغيير الآمن.. مسارات المقاومة السلمية من التذمر الى الثورة" ، للباحث والروائي عمار علي حسن في ‬410 صفحات. يتطرق عمار في جديده، حسب كلمة الناشر، الى «مفهوم المقاومة بمعناه الواسع، فليست المقاومة مرهونة فقط بالعنف والرصاص والدم، ولا محصورة في خوض المعارك وممارسة القتال»، مشيرا الى أنه «إذا كانت مقاومة المستعمر والمحتل والمغتصب هي الأبرز والأعلى صوتاً، فإن هناك جبهات أخرى تدور عليها المواجهة لا تقل أهمية عن التصدي للمستعمر، وصيانة استقلال الوطن وحريته». وأولى هذه الجبهات «مقاومة الحاكم الجائر لرده عن الظلم والطغيان، ودفعه إلى إقامة العدل الذي هو أساس الملك. وتأخذ هذه المقاومة أشكالاً متعددة عبر التاريخ، منها ما لجأ إلى أقصى درجات العنف والدم كالثورتين الفرنسية والبلشيفية، ومنها ما كان مقاومة سلبية نجحت في تحقيق الغرض منها من دون أي عنف مثل حركة المقاومة التي قادها الزعيم الهندي الخالد غاندي ضد الاحتلال الإنجليزي لبلاده». ويرى المؤلف أن «الجبهة الثانية للمقاومة هي مقاومة الأفكار المتخلفة والتقاليد البالية، وهذه الجبهة هي الأكثر تأثيرًا على مدى التاريخ الإنساني، فعطاء المفكرين والعلماء والمبعدين لا يحدث تغييراً فورياً، ولكن يكون تأثيره متتالياً ومتراكماً على مدى زمني طويل على حركة المجتمع نحو التقدم الأخلاقي والاجتماعي». أما الجبهة الثالثة فهي «مقاومة أو مجاهدة النفس التي هي أمارة بالسوء، والحرص على ألا تفقد النفس نخوتها فتسقط في التبلد واللامبالاة، والعمل على بناء النفس الواثقة الثابتة الوفية الصابرة، ما يجعل صاحبها سوياً وإيجابياً بما يمكّنه من أن يؤدي دوره باقتدار على جبهات المقاومة الأخرى».  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمار علي يصدر مسارات المقاومة السلمية من التذمر إلى الثورة عمار علي يصدر مسارات المقاومة السلمية من التذمر إلى الثورة



GMT 08:02 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

جورج وأمل كلوني يحتفلان بذكرى زواجهما في أجواء رومانسية

GMT 10:16 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

قنصلية الرباط في باريس تختضن ندوة حول الصحراء المغربية

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib