تصريحات الوزير المغربي آيت الطالب تثير غضب حركة الممرضين
آخر تحديث GMT 20:28:21
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

تصريحات الوزير المغربي آيت الطالب تثير غضب "حركة الممرضين"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تصريحات الوزير المغربي آيت الطالب تثير غضب

وزير الصحه المغربي آيت الطالب
الرباط _ المغرب اليوم

 قررت حركة الممرضين وتقنيي الصحة خوض وقفات احتجاجية محلية، الأربعاء المقبل، بالمندوبيات الإقليمية في جميع جهات المملكة، والمستشفيات والمراكز الاستشفائية الجامعية، مع التأكيد على ضرورة احترام كافة الإجراءات الوقائية، ومواصلة الالتزام بالمهام التمريضية طبقا للمرسوم 2.17.535، والقرار 2150/18، والمنشور الوزاري 100/11.ويبدو أن الخروج الأخير لوزير الصحة تحت قبة البرلمان، أثار غضب الشغيلة التمريضية، التي وصفت تصريحات خالد آيت الطالب بـ"الفئوية"، والتي تنتصر لفئة على

أخرى، وعصفت بمجهودات فئات كثيرة داخل المنظومة الصحية، على رأسها الممرضون وتقنيو الصحة، إذ لا ينكر دورهم إلا جاحد، مقررة الرد على المسؤول الوزاري بحمل شارات الحركة طيلة أوقات العمل.واستنكرت الحركة، ضمن بلاغ توصلت به هسبريس، تكتم الوزارة الوصية على العدد الإجمالي للإصابات في صفوف مهنيي الصحة، بالرغم من التضحيات الجسام التي أبان عنها الجيش الأبيض في معركته ضد الوباء، بتطوع منتسبيها من مختلف أقاليم المملكة للعمل داخل المستشفيات الميدانية لبنجرير وبنسليمان وسيدي يحيى الغرب، خدمة للوطن وحماية للمواطنين، مؤكدة تسجيل أكثر من 40 إصابة بفيروس كورونا المستجد كحصيلة أولية.

وحذر البلاغ ذاته وزارة الصحة والحكومة، من مغبة تمرير مشاريع مراسيم تقضي بإدخال التعاقد المشبوه في قطاع الصحة، بالنظر إلى تأثيراته السلبية التي تهدد استقرار الموظفين، خصوصا في قطاع حيوي يتعلق بصحة المواطن. كما طالب بضرورة الرفع من ميزانية القطاع خلال قانون المالية التعديلي المرتقب.وندد المصدر نفسه ببعض الممارسات التي وصفها بـ"المشينة" و"التعسفية" لمسؤولين إقليميين وجهويين في حق الأطر التمريضية خلال هذه الظرفية الحساسة، سواء فيما يتعلق بالتغذية والإيواء والنقل، بالإضافة إلى صرف منح مجهولة المصدر وبطرق مشبوهة وغير عادلة.

ونادى المصدر ذاته بـ"التعجيل في توظيف الممرضين وتقنيي الصحة المعطلين، الذين وصل عددهم إلى 6000 معطل من مختلف التخصصات، من خلال خلق مناصب مالية كافية بعيدا عن سياسة التعاقد، مذكرة ببنود ملفها المطلبي، عبر إحداث هيئة وطنية وتعزيز الترسانة القانونية وتحصين المهنة من الدخلاء".كما طالبت الحركة بإنصاف ضحايا المرسوم 2.17.535، الذين حرموا من تسوية وضعيتهم الإدارية وتصحيحها ابتداء من تاريخ إدماجهم في الوظيفة العمومية، ما تسبب في هضم حقوقهم في الأثر المالي والإداري، وعدم استفادة فئة واسعة من الممرضين من أقدمية اعتبارية، وإنصاف ذوي سنتين من التكوين.

ودعت الحركة التمريضية إلى تحسين شروط الترقي، بتقليص سنوات الأقدمية اللازمة لاجتياز امتحانات الترقية، من ست سنوات إلى أربع سنوات كما كان معمولا به من قبل، وخفض التسقيف إلى 8 سنوات، وضرورة الرفع من نسبة النجاح من إلى %50، وزيادة درجة جديدة على غرار باقي الفئات، واعتماد نسق مستمر للترقية في الرتبة.ودقت ناقوس الخطر لما سيؤول إليه مستقبل المسار الدراسي لطلبة الأسدس السادس S6 للمعاهد العليا للمهن التمريضية وتقنيات الصحة ISPITS، نتيجة القرار القاضي بتوقيف التداريب السريرية إلى غاية شهر شتنبر، الأمر الذي يضيع على الطلبة فرصة المشاركة في مباريات ولوج الوظيفة العمومية لتغطية الخصاص الذي يتفاقم سنويا، والمشاركة أيضا في مباريات الماستر لمختلف الكليات بالمغرب ودول أخرى

قد يهمك ايضا

وزير الصحة يرفض تخويف المغاربة من بؤر كورونا بـ"لالة ميمونة"

وزير الصحة المغربي لا داعي لتخويف المواطنين ببؤرة "لالة ميمونة" وحالات التعافي سترتفع خلال أيام

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصريحات الوزير المغربي آيت الطالب تثير غضب حركة الممرضين تصريحات الوزير المغربي آيت الطالب تثير غضب حركة الممرضين



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:55 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد صلاح يتنافس بقوة مع هازارد على مكان في الريال

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 01:55 2014 الخميس ,01 أيار / مايو

"الفريكة" و"البرغل" تراث موسمي لفلاحي غزة

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

قصص لينكدإن تصل للمستخدمين في الإمارات

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 02:54 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

بدران يكشف مخاطر نقص فيتامين د على صحة الإنسان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib