لومتان تنظم الدورة الرابعة لـمنتدى المغرب اليوم في الدار البيضاء
آخر تحديث GMT 23:55:00
الجمعة 18 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
كاف يغرم بيراميدز بعد تأهله لقبل نهائي دوري أبطال أفريقيا البنك المركزي الأوروبي يخفض معدل الفائدة بواقع 0.25 نقطة وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً
كاف يغرم بيراميدز بعد تأهله لقبل نهائي دوري أبطال أفريقيا البنك المركزي الأوروبي يخفض معدل الفائدة بواقع 0.25 نقطة وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً
أخر الأخبار

"لومتان" تنظم الدورة الرابعة لـ"منتدى المغرب اليوم" في الدار البيضاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

محمد الهيتمي رئيس المجموعة
الدار البيضاء – المغرب اليوم

نظمت مجموعه لومتان اليوم الجمعة الدورة الرابعة لـ "منتدى المغرب اليوم" بالدار البيضاء حول موضوع "اقتصاد المعرفة نموذج جديد للتنمية".واستضاف المنتدى المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ثلة من الخبراء والمسؤولين من إفريقيا وأوروبا والمغرب.

وانطلقت فعاليات المنتدى بالكلمة الافتتاحية لمحمد الهيتمي الرئيس المدير العام لمجموعة لوماتان التي أشاد فيها بالرعاية المولوية لهذا اللقاء وما تحمله من دلالات على الاهتمام المتزايد لجلالته بقضايا المواطنين ومستقبل الأجيال في المغرب والقارة الإفريقية.

وأكد محمد الهيتمي رئيس المجموعة على أهمية المحاور المدرجة للنقاش في هذه الدورة مشيدا بالحضور النوعي الذي جاء لإماطة اللثام عن مصدر مهم من مصادر تقويه الاقتصاد والرفع من النمو في المجتمعات وهو اقتصاد المعرفة.

واعتبر الهيتمي أن العالم انخرط في عالم البيانات التي أصبحت مصدر الثروات، إذ تبقى الرهانات الجديدة بين القوى خير مثال على ذلك "فيكفي مشاهدة مايجري حول الجيل الخامس ، أو الذكاء الاصطناعى أو الإجراءات المتخذة ضد شركات التكنولوجيا الصينية الجديدة".

وقال "إذا كان العالم يكافح ضد عدم المساواة في الدخل بالأمس، فقد ظهر تحدٍ جديد ، ألا وهو عدم المساواة الرقمية، حيث يعتبر عدم الوصول إلى الإنترنت أو الصبيب المنخفض غير عادل".

وأضاف أن "إنترنت الأشياء (أو الأشياء المرتبطة) ، والروبوتات وغيرها، سوف يغير العلاقة بين العمل والعلاقات الاجتماعية. كما ستقوم الحكومة الإلكترونية أيضًا بتغيير العلاقة بين المواطن والإدارة بالدولة والمدينة".

من جهته كشف سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي الغطاء عن مخطط الوزارة لإصلاح التعليم في المغرب مرتكزا على الدور الذي يحتلة التعليم في البناء المعرفي.

واستعان امزازي بقولة للرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر التي دعا من خلالها إلى الاستثمار في العنصر البشري وتحديدا في تكوين الفرد وإعداده للإنتاج الجيد والوافر.

وأوضح أمزازي أهمية الاستثمار في المجال المعرفي من خلال اعتماد برامج التعليم القائمة على الجودة والمبنية على الدراسات المستقبلية مشيدا بتجارب الدول التي حققت طفرة في الاستثمار المعرفي وأصبحت عائداتها الاقتصادية تضاعف عشرات المرات بلدان أخرى تملك احتياطات من النفط والغاز.

وعرج امزازي على المراحل التي مر بها التعليم في المغرب مسلطا الضوء على الصفحات المشرقة في تاريخ المدرسة المغربية مذكرا في الوقت نفسه أن المغرب عقب الاستقلال كان لديه في عام 1956 فقط نحو 200 طالب في الجامعة بين 11 مليون نسمة من سكانه. وكان لديه عدد قليل جدا من المعلمين والاساتذة ومعظمهم أجانب.

وأكد أمزازي أن المغرب في ذلك الوقت لم يعجزه الوضع القائم وانما قام بعزم لبناء منظومته التعليمية التي مرت بمرحلة الاستقلال والمغربة. واستطاع المغرب أن يحقق تطورا مهما في مجال الاستقلال الذاتي في تكوين الاساتذة والمعلمين وتكوين المكونين وتحقيق ايضا نسبة مشهود له بها من طرف الامم المتحدة وصندوق النقد الدولي في تعميم التعليم ومحاربة الهدر المدرسي وإدماج الفتيات والفتيان القرويين في التعليم.

من جهة أخرى، قطع امزازي الشك باليقين في ما يخص اللغة التي يجب اعتمادها للتدريس خاصة في المواد المعرفية العلمية والتكنلوجية. وقال بلغة سياسية ان اللغة الوحيدة التي يكرهها المغاربة هي لغة الخشب. في إشارة إلى ضرورة الانفتاح على كافة الوسائل والامكانيات التي تؤهل الطالب لبلوغ مستوى الإنتاجية.

وبسط امزازي انطلاقا من منبر منتدى مغرب اليوم الخطوط العريضة لاصلاح التعليم  في المغرب. وختم كلمته بالقول إذا كنا لا نملك الماضي فالمستقبل بين أيدينا.

من جهتها عبرت نجاه بلقاسم فالو وزيرة التعليم سابقا في فرنسا والمديرة العامه المنتدبة حاليا بمؤسسة إبسو عن أهمية المحاور التي يتضمنها النقاش في الدورة الرابعة وأكدت على أهمية الموضوع ليس بالنسبة للمغرب وحده ولكن بالنسبة للمجتمع ككل، وأكدت على ضرورة كيفية تعلم التلقين.

وشهد المنتدى تقيم الوضعية الراهنة لاقتصاد المعرفة والتقدم المحرز من خلال تطرق المشاركين لثلاث مواضيع رئيسية تمثلت في التقنيانت الحديثة والتعليم كأسس لاقتصاد المعرفة، ودور اقتصاد المعرفة في النموذج التنموي الجديد ، ثم أي نموذج للانتقال نحو اقتصاد المعرفة.

وستتوج أشغال المنتدى بإصدار توصيات ذات أهداف عملية لجعل اقتصاد المعرفة ناقلا للتنمية الشملة وفاعلا في نموذج تنموي جديد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لومتان تنظم الدورة الرابعة لـمنتدى المغرب اليوم في الدار البيضاء لومتان تنظم الدورة الرابعة لـمنتدى المغرب اليوم في الدار البيضاء



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 17:25 2017 الثلاثاء ,30 أيار / مايو

تصاميم جديدة للسجاد العصري برونقه الخاص

GMT 23:53 2019 الأحد ,24 آذار/ مارس

أفضل وجهات سفاري أفريقية لا يمكن تفويتها

GMT 01:22 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شادي سرور يكشف سبب تراجُعه عن تركه الإسلام

GMT 08:19 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"JAC" الصينية تطرح سيارات بيك آب جديدة في روسيا

GMT 01:53 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

علماء يكتشفون الحشرة "الأسرع لسعًا" على وجه الأرض

GMT 12:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع عدد مستعملي مطار وجدة - أنجاد بنسبة 6,53 في المائة

GMT 06:31 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

فيكتوريا بيكهام تكشف أسرار نجاحها في عالم الأزياء

GMT 05:42 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

تمتع بروح المغامرة في فندق " The Natura Vive Skylodge hotel"

GMT 06:32 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

تخلصي من إصفرار وتكسر أظافرك بطرق بسيطة

GMT 11:53 2017 الخميس ,02 شباط / فبراير

مطعم "الثعابين" مِن أغرب المطاعم في اليابان

GMT 02:41 2017 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

مدينة كارتبه في تركيا الأفضل لقضاء عطلة شتوية

GMT 16:47 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

يسرا عبد الرحمن تبتكر تصميمات "مخيفة" احتفالاً بـ"الهالوين"

GMT 04:26 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيلينا غوميز تخطف الأنظار بإطلالة مثيرة في نيويورك

GMT 20:38 2017 الثلاثاء ,23 أيار / مايو

دار أزياء فندي تقدم مجموعة حقائب خريف 2017 - 2018
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib