عمرو خالد يفصح عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء
آخر تحديث GMT 08:16:57
المغرب اليوم -
وفاة شخصين وتسجيل أضرار مادية جسيمة إثر مرور عاصفة شمال غرب الولايات المتحدة وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا
أخر الأخبار

عمرو خالد يفصح عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عمرو خالد يفصح عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء

الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد
القاهرة / شيماء مكاوي

كشف الداعية الإسلامي، الدكتور عمرو خالد، عن أن آراء علماء الفيزياء بشأن "نهاية العالم" تتطابق مع أورده القرآن الكريم قبل أكثر من 14 قرنًا، حين أخبر بطريقة صريحة أن الكون على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار، وأن احتمالية انهياره موجودة وقائمة، وهو ما أكده العلماء في العصر الحديث بالحرف الواحد دون زيادة أو نقصان، وفي تاسع حلقات برنامجه "بالحرف الواحد"، الذي يتحدث عن العلاقة بين العلم والدين والحياة، ساق خالد آراء لعلماء بارزين عن "نهاية العالم"، من بينهم البروفيسور والعالم البريطاني ستيفن هوكينغ الذي حذر من احتمالية زوال الكون، واحتمالية انهياره، الأمر الذي تداولته وسائل الإعلام العالمية على نطاق واسع.

وأضاف عمر خالد، أنّه "لم يكن هوكينغ بالطبع هو العالم الوحيد الذي يصرح بِهذا، فالعالم والفيزيائي الدكتور جوزيف لايكين، في مختبر فيرمي الوطني في باتافيا، إلينوس في جامعة شيكاغو الأميركية قال خِلال محاضرة له في معهد سيتي في الثاني مِن سبتمبر/أيلول 2014 ""الشيء الأكثر إثارة لنا ـ نحن الفيزيائيين ـ أنه طبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، يتبين لنا أننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر، وهذا قد يستمر طويلًا، لكن سيأتي الوقت الذي سينزلق الكون مِن تلك الحافة ونحن لا نعرف مبدأً أو قانونًا يُبقينا على الحافة".

ونقل أيضًا عن العالم والفيزيائي الدكتور بنيامين ألاناك بجامعة كامبريدج ببريطانيا، قوله: إن "جسيمات "بوزون هيغز" تقدر كتلتها بِـ 126 مليار إلكترون-فولت، وهذه الكتلة بالضبط هي ما تُبقي الكون على حافة عدم الاستقرار، إنما إذا كانت كتلة "بوزون هيغز" تقدر بِـ 127 مليار إلكترون-فولت لأصبح الكون في وضع الاستقرار، وطبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، يتبين لنا أننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر، وهذا قد يستمر طويلًا، لكن سيأتي الوقت الذي سينزلق الكون مِن تلك الحافة ويزول وينهار، إذًا، كوننا طبقًا لحسابات الفيزياء البحتة، ووفقًا لما يقوله الفيزيائيون بالحرف الواحد، هو في هذه الحالة الحرجة، وأن كوننا على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار، وأن احتمالية انهياره وزواله قائمة وموجودة، فإن هذا ما يخبرنا به القرآن الكريم منذ أكثر من 1400 سنة".

ودلل بما أورده القرآن بطريقة صريحة على أن كوننا على الحافة بين الاستقرار أو غير الاستقرار، وأن احتمالية انهياره موجودة وقائمة، ومن ذلك قوله تعالى: "وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ"، (سورة الحج آية 65)، وأن احتمالية زواله موجودة وقائمة، "إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ" (سورة فاطر آية 41)، وقال إنه "لم يكن بإمكان علماء الفيزياء أن يصرحوا بمثل هذه التصريحات عن نهاية العالم إلا بعد أن تم رصد حسيمات هيغز"، والتي قضى العلماء نحو خمسين عامًا لاكتشافها، والبداية عندما طرح العالم البريطاني بيتر هيغز، نظريته حول تشكل الكون فيما يعرف بـ"الانفجار العظيم"، الذي يعتبر عودة إلى الوراء لمعرفة البدايات الأولى للخلق وتكون مادته، وقد احتدمت النظريات والتفسيرات بين علماء الفيزياء، كلهم يسعى إلى فك اللغز المحير في الجسيم المسئول عن التحام المكونات الأولية للمادة، واكتسابها تماسكها وكتلتها، وأضاف: "بعد نصف قرن من الزمن قضاها العلماء والباحثون بحثًا عن هذا الجسيم المسئول عن نشأة الكون، أعلن علماء المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (سيرن) رصدهم له، وذلك على هامش المؤتمر الـ62 للفائزين بجوائز نوبل في مدينة لينداو الألمانية مطلع يوليو 2012"ـ

وأشار إلى أنهم "رصدوا جسيمًا له خصائص مشابهة لما يعرف بـ"بوزون هيغز" الجسيم المسئول نظريًا عن اكتساب المادة كتلتها، وشكل نشأة الكون، وقد تم تسميته على اسم الفيزيائي الاسكتلندي "بيتر هيغز"، لأنه هو الذي كان قد تنبأ به عام 1964 وتم اكتشافه في 2012"، وتقديًرا لهذا الاكتشاف العلمي، قال خالد إن الأكاديمية السويدية للعلوم أعلنت في الثامن من أكتوبر في ستوكهولم، منح جائزة نوبل لعام 2013 في الفيزياء للعالمين البلجيكي فرنسوا إنجليرت والبريطاني بيتر هيغز تقديرًا لأعمالهما التي أدت إلى "الاكتشاف النظري لآلية تساهم في فهمنا لأصل كتلة الجسيمات دون الذرية والذي تم تأكيده في التجارب التي أجريت في معامل سيرن في سويسرا"، وذكر أن وراء هذا الاكتشاف قصة شيقة للغاية، إذ أنه "في عام 1993 ذهب مجموعة من أباطرة علماء الفيزياء البريطانيين إلى وزير العلوم البريطاني وقتها ويليام والديجراف من أجل أن يطلبوا منه أن يصرف لهم منحة مالية كي يتمكنوا من تمويل مشروع بناء "مصادم الهيدرونات الكبير"، الذي سوف يتمكنون من خلاله رصد جسيمات "بوزون هيغز"، فراهنهم أثناء المقابلة على أنه سوف يعطي جائزة قيمة لمن يستطيع منهم أن يجد مثالاً سهلاً وبسيطًا يستطيع عن طريقه أن يفهم ما هي مسألة جسيمات "بوزون هيغز" هذه وكيف تعطي الكتلة لكل شيء نراه حولنا، وكانت الجائزة عبارة عن زجاجة شمبانيا من النوع الفاخر، فاز بها البروفسير ديفيد ميلر، لأنه استطاع أن يجد مثالاً سهلاً وبسيطًا".

وأوضح أنه "كان أفضل وأسهل تشبيه يوضح طريقة عمل جسيمات "بوزون هيغز"، وهو التشبيه الذي يحظى بقبول واسع بين الفيزيائيين إلى الآن ويرددونه بصورة مستمرة لشرح وتوضيح طريقة عمل جسيمات "بوزون هيغز" بسبب شموليته وسهولته الشديدة"، ونقل خالد نص ما قاله البروفسير ديفيد ميلر لوزير العلوم البريطاني وقتها ويليام والديجراف: "تخيل صالة ممتلئة بالعمال بمناسبة حفلة من الحفلات، ثم دخلت عليهم رئيسة الوزراء مارغرت تاتشر، فماذا هم بفاعلين؟ ستجري نحوها مجموعة عمال بسرعة كي تتحدث معها، مما سيحد من حركتها ويجعلها ثقيلة الحركة، وبما أنها دخلت إلى الصالة فهى لايمكن أن تتوقف، ويجب أن تكمل وتمشي، لكن حركتها ثقيلة بسبب ما يجري نحوها من عمال بصورة مستمرة، وكلما تحاول المشي تجرى عليها مجموعة عمال أخرى وتقل حركتها، أما مجموعة العمال التي استوقفتها قبل قليل تتفكك ويعود العمال إلى مكانهم الأصلي مرة أخرى مثلما كانوا، وكلما تتحرك تجري عليها مجموعة من العمال فتقل حركتها، أما مجموعة العمال التي كانت أوقفتها قبل قليل فتتفكك ويعود العمال إلى مكانهم الأصلي مرة أخرى مثلما كانوا، وهكذا وهكذا، وبهذا تتحول صورة القاعة كلها إلى صورة مجموعات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت مجموعات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، وهكذا".

ومضى ناقلاً عن العالم البريطاني: "وهذه المجموعات من العمال التي تجري وسرعان ما تختفي عائدة إلى مكانها الأصلي مرة أخرى كما كانت، فهي تمثل "بوزون هيغز"، وبدون العمال تكون مارغرت تاتشر بلا كتلة أو وزن، أما مارغرت تاتشر فهي تمثل الجزيء تحت الذري الذي يكتسب الكتلة بسبب تفاعله مع جسيمات هيغز، وبدون "بوزون هيغز" لا توجد كتلة أو وزن"، وبهذا التشبيه فاز البروفسير ديفيد ميلر بزجاجة شامبانيا من النوع الفاخر، واستطرد خالد: "بهذه الطريقة تعمل "بوزن هيغز" كما يقول علماء الفيزياء الحديثة بالحرف الواحد، لا نستطيع أن نراها، ولكننا نستطيع أن نرى أنها تعطي الكتلة والمادة لكل شيء، ولها وجود فيزيائي في صورة مجموعات من الجسيمات تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، وبمعنى أوضح جسيمات تكتسب طاقة فتجري بسرعة لتجمع بوزون ثم في أقل من 10أس سالب 22 من الثانية تتحول الطاقة لكتلة ويختفي البوزون"، وأشار إلى أنه "على الرغم من أن جسيمات "بوزن هيغز" هي المسئولة عن إكساب الكتلة والوزن لكل شيء، إلا أن هي نفسها كتلتها حرجة جدًا قدرها العلماء أنها 126 مليار إلكترون-فولت وكانت المفروض أن تكون 127 مليار إلكترون-فولت".

ولفت إلى أنه "بسبب كتلتها الحرجة هذه، فسوف تتسبب جسيمات "بوزون هيغز" في زوال الكون وانهياره يومًا ما عن طريق إزالة كتلته وكتلة كل شيء فيه ليتفكك ويعود كما بدأـ وذلك بحسب ما يقوله الفيزيائيون، أمثال كل من البروفيسور والعالم البريطاني ستيفن هوكينغ، الفيزيائي جوزيف لايكين، الفيزيائي بنيامين ألاناك، ولذلك فطبقًا لحِسابات الفيزياء البحتة الصريحة المباشرة، فإننا على الحافة بين كونٍ مستقر أو غير مُستقر"، واستشهد بما أورده القرآن في هذا السياق إذ "توعد القرآن أن يوم نهاية العالم سيفقد كل شيء كتلته، قال تعالى " وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ"، " وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا"، " وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ"، " وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ"، " يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ"، " وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ"، " وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ".

وقال إنه "في سورة وصفت بالتحديد يوم نهاية العالم، وهى سورة "التكوير"، أقسم القرآن بمجموعات مقرون بها فقدان الكتلة ونهاية العالم لا نراها، تجري وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، قال تعالى فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ* الْجَوَارِ الْكُنَّسِ" (سورة التكوير آية 15 و16)، أن ما يحدث به محمد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنما هو الوحي الذي يوحيه الله إليه عن طريق جبريل – عظيم الملائكة – حيث كان يأتيه به، ويقرئه إياه، وأن القرآن ليس بكلام الشياطين، وإنما هو ذكر للعالمين. قال تعالى في سورة التكوير: "وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ (11) وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ (12) وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا أَحْضَرَتْ (14) فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16)""، وذكر أن "الخنس" معناها أننا لانراها، و"الجوار" معناها أنها تجرى، أما "الكنس" فتعني أنها تختفي عائدة إلى مكانها الأصلي كما كانت، فما هي هذه المجموعات التي لا نراها وتجرى وسرعان ما تختفي وتعود إلى مكانها الأصلي كما كانت، والتي استوجبت هذا القسم القرآني التفخيمي‏،‏ وجاءت مقرونة بيوم نهاية العالم؟ خاصة أن القسم في القرآن الكريم يأتي من أجل تنبيهنا إلي أهمية الأمر المقسوم به‏، وإلى ضرورته لاستقامة الكون ومكوناته‏، أو لاستقامة الحياة فيه‏، أو لكليهما معا‏،‏ وذلك لأن الله‏(‏ تعالي‏)‏ غني عن القسم لعباده‏.

وخلص إلى أن "هذه المجموعات هي جسيمات "بوزون هيغز" التي تعطي الكتلة والمادة لكل شيء نراه حولنا بما فيها نحن، ودونها لا توجد كتلة لأي شيء، وستتسبب جسيمات "بوزون هيغز" في زوال الكون وانهياره يومًا ما عن طريق إزالة كتلته وكتلة كل شيء فيه ليتفكك ويعود كما بدأ، وهذا أيضًا يتفق مع قول الله تعالى "كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ" ألأنبياء آية 104"، ورفض خالد التفسير القائل بأن "الخنس الجوار الكنس" هي الثقوب السوداء التي تكنس كل ما يصادفها من أجسام مادية وغيرها؛ وقال إن قائله لا بد أن يعتذر عن ذلك لأنه يحاول أن يقنع الناس أن "الكنس" ـ الذي هو اسم ومضموم الكاف ومشدد النون ـ أنه هو الفعل "كنس" الذي على كل حرف منه فتحة، فلم يقل القرآن على (الخنس الجوار الكنس) إنها حتى نجوم أو كواكب، لكن عليك أن تفهم حين تسمع (الخنس الجوار الكنس)  أنه في سورة تحدثت عن نهاية العالم بالتحديد قد أقسم الله عز وجل بـــ:

مجموعات لا نراها (الخنس) أول ما تجري (الجوار) تختفي وترجع مكانها الأصلي مرة أخرى (الكنس)، وقال إن "العلم فعلًا أثبت أن هناك مجموعات لا نراها أول ما تجري تختفي وترجع مكانها الأصلي مرة أخرى، وحتى العلم لم يجد لها اسما فأسماها العلماء على اسم مكتشفها "جسيمات هيغز"، وهي سر التحرك الكوني، وهى التي وهبت صفة الكتلة لكل شيء نراه حولنا بما فيهم نحن، وبدونها لا توجد كتلة لأي شيء، وعندما وصفها البروفيسير ديفيد ميلر استخدم تشبيهًا لمجموعات العمال التي تجري عن مارغرت تاتشر ثم تختفي هذه المجموعات سريعًا عائدة إلى مكانها الأصلي مرة أخرى على أنها جسيمات "بوزون هيغز".

أفاد خالد في سياق تعليقه على تحذيرات وكالة "ناسا"، مثل وجود كوكب ما على وشك الاصطدام بالأرض وتدميرها، أو وجود نجم ما على وشك الانهيار والسقوط على كوكب الأرض وتدميره أو ما شابه، إن "العالم من منظور المسلمين لن ينتهي باصطدام كبير أو برياح عاتية أو بزلزال مدمر أو بحرارة عالية أو غرقا أو بصواعق السماء الحارقة. فنحن نعلم كيف سينتهي العالم. نعم، فالمسلمون مثلهم مثل ستيفن هوكينغ، جوزيف لايكين، بنيامين ألاناك وبقية أباطرة الفيزياء الحديثة، فهم يؤمنون مثلهم بأن العالم سينتهي بطريقة واحدة فقط، هي فقدان الكتلة، أي أن يفقد كل شيء نراه حولنا كتلته بما فيهم نحن وذلك على حد وصف القرآن الكريم بالحرف الواحد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو خالد يفصح عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء عمرو خالد يفصح عن نهاية العالم كما أخبر القرآن وأكدت الفيزياء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib