عرس أسطوري للمغربي عبد الفتاح الجريني وجميلة البدوي في مدينة الدار البيضاء

تشتعل مواقع التواصل الاجتماعي منذ الساعات الأولى من اليوم الثلاثاء، بصور العرسان عبد الفتاح الجريني وجميلة البدوي والأجواء التي مر فيها حفل زفافهما الذي تمت إقامته بمدينة الدار البيضاء، بحضور مهم لوجوه فنية وإعلامية عائلتهم الصغيرة والكبيرة، بأجواء مغربية.

وحضر عدد من الفنانين والاعلاميين المغاربة والمصريين، كالفنان عبد الرحيم الصويري الذي ستهم في إحياء الحفل، بالاضافة إلى الفنان خالد بناني وزكرياء الغافول، ورجاء وعمر بلمير وصديقتهم مريم أصواب، وعادل أصيل ومهدي مزايين والكثير من الفنانين الذين أطلوا بإطلالات أنيقة ومعظمها مغربية تقليدية.

وبأغاني شعبية يغلب عليها الطابع الصحراوي، اشعلت الفنانة سعيدة شرف حفل زفاف الجريني والبدوي، حيث رقص الحاضرين الحاضرين على أنغامها.

وشارك الممثل المغربي رشيد الوالي وزوجته ابتسام أجواء عرس عبد الفتاح وجميلة، عبر خاصية “الستوري” بصفحته الرسمية على “الانستغرام”، حيث كان من بين الحاضرين، واصفا العرس بـ”الرائع”.

كما ظهر العرسان أيضا في “ستوريات” الفنانة المغربية سلمى رشيد، التي حرصت بدورها على الحضور لزفاف صديقيها، بإطلالة مغربية متميزة، عبارة عن قفطان باللون الأخضر مسرع بأحجار ذهبية ووضعت وماكياج ناعم برز ملامحها الجميلة، ولم تكن فقط سلمى ضيفة فقط بل تم افتتاح العرس بأغنيتها الرومنسية “سمعني نبضك”.

وحرصت الاعلامية المغربية شهرزاد عكرود على أن تكون من بين أول الحاضرين للقصر الذي يقام فيه عرس الجريني ومواطنته جميلة البدوي، حيث ظهرت بقفطان مغربي فخم واعتمدت وضع ماكياج ناعم برز ملامحها مع أكسسوارات ذهبية.

ومن بين الحاضرين الذين شاركوا أجواء العرس كانت الاعلامية المصرية بسنت شمس الدين الاعلامية وعبير شورى، حيث شاركا متابعيها أبرز لقطات حفل زفاف عبد الفتاح الجريني، ونشرت فيديو عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام قبل تجهيز عبد الفتاح للزفاف، وظهر خلاله قائلًا: أنا مش لاقي شراب.

وأطلت العروس بعدد مهم من الاطلالات المغربية بالقفطان و “التكشيطة” التي خطفت أنظار الحاضرين المغاربة والأجانب، كما ظهرت في عدد من الفيديوهات وهي ترقص على أغاني شعبية رفقة زوجها عبد الفتاح، معبرين عن فرحتهما وسعادتهما بليلة عمرهما.

قد يهمك أيضا

الفنان عبد الفتاح الجريني يُعبر عن اشتياقه لبلاد وأهل المغرب

عبد الفتاح الجريني يكشف سبباً مؤثراً وراء ابتعاده عن المغرب