رونار يستخدم الجزائر ورقة ضغط والمغاربة يترقبون مصير الثعلب
آخر تحديث GMT 00:53:22
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

رونار يستخدم الجزائر ورقة ضغط والمغاربة يترقبون مصير "الثعلب"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رونار يستخدم الجزائر ورقة ضغط والمغاربة يترقبون مصير

المدرب الفرنسي هيرفي رونار
الرباط - المغرب اليوم

أَسال موضوع بقاء أو رحيل الناخب الوطني هيرفي رونار رفقة الفريق الوطني المغربي الكثير من المداد وما يزال، خاصة عقب التلميحات المتكرّرة للمدرب الفرنسي بإمكانية مغادرته "عرين الأسود" بعد سنتين ونصف على تسلّمه زمام قيادة المنتخب، الذي قاده إلى الدور الثاني من كأس أمم إفريقيا 2017 والتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2018.

وعلى الرّغم من وجود شبه إجماع على احترافية العمل الذي يقوم به هيرفي رونار على رأس الفريق الوطني المغربي بخلاف بعض الاستثناءات، إذ يعتبر البعض أن المرور إلى الدور الثاني من "الكان" بعد 13 سنة من الانتظار والتأهل إلى "المونديال" بعد 20 سنة من الغياب، ليس بذلك الإنجاز الذي يستحق الذكر، إلا أن تحرّكات المدرب في الكواليس تؤكّد ترقّبه للفرص من أجل الخروج صوب تجربة جديدة.

وسبق لهيرفي رونار أن دخل في مفاوضات مباشرة مع محمد روراوة، الرئيس السابق للاتحاد الجزائري، بعد أن أكّد في محادثة مع مسؤولين في جامعة الكرة، عاينتها "هسبورت" في أكتوبر 2016، وجود بعض "الإغراءات" من اتحاد الجارة الجزائر، وكذا اتصالات أخرى من قبل اتحادات كروية أخرى مثل الصين.

رونار كان قد أدلى في تصريحات للصحافة الفرنسية في تلك الفترة نفى من خلالها وجود اتصالات أو رغبة للاتحاد الجزائري في التعاقد معه، رغم أنه طلب شخصيا من مسؤولي التواصل داخل الـFRMF نشر بلاغ من أجل تأكيد تشبّثه بالبقاء في منصبه رغم وجود اتصالات من قبل الاتحاد الجزائري لكرة القدم.

وبعد مرور قرابة سنتين على هذه الحادثة، عاد الناخب الوطني مجدّدا لنفي وجود اتصالات مع جهات معيّنة في إشارة منه إلى الأخبار التي ربطته بالانتقال إلى الجزائر لتدريب منتخبها الوطني، رغم تأكيدات مسؤولين بارزين في الاتحاد الجزائري بوجود اتصالات مباشرة مع "الثعلب"، وهو ما أكدته كذلك محادثات بين المدرب الفرنسي وأحد الوسطاء.

ويبدو أن هيرفي رونار قد استعمل ورقة الجزائر في أكثر من مناسبة للضغط على جامعة الكرة المغربية من جهة وزيادة راتبه من جهة أخرى، وكذا الترويج لاسمه مدربا مطلوبا على الساحة الإفريقية والدولية، رغم خروجه بنقطة واحدة فقط من أول تجربة له في كأس العالم.

وأثار انتقال عدد مهم من لاعبي الفريق الوطني المغربي إلى دوريات الخليج العربي، وترقّب التحاق أسماء أخرى، العديد من الشكوك حول إمكانية بقاء رونار على رأس الإدارة الفنية للنخبة الوطنية، خاصة أنه أعلن في أكثر من مناسبة عدم تحمّسه للمناداة على لاعبين ينشطون في دوريات مشابهة.

وينتظر الشارع الكروي المغربي الأيام القليلة المقبلة بترقّب كبير من أجل الكشف عن مصير المدرب الفرنسي رفقة المنتخب، خاصة وأن "الأسود" على بعد أسابيع قليلة من استئناف مسار تصفيات "كان" 2019، التي تضعها جامعة الكرة نصب عينيها من أجل العودة إلى منصة التتويج القاري بعد غياب لـ 42 عاما.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رونار يستخدم الجزائر ورقة ضغط والمغاربة يترقبون مصير الثعلب رونار يستخدم الجزائر ورقة ضغط والمغاربة يترقبون مصير الثعلب



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:42 2023 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

أفكار لتنسيق المجوهرات الملونة مع الملابس العصرية

GMT 02:07 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

ليفاندوفسكي يكشف سر تألق غافي أمام ريال مدريد

GMT 23:43 2023 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

مؤشر بورصة موسكو يصعد إلى أعلى مستوى في نحو 5 أسابيع

GMT 06:20 2023 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

«تسلا» تفقد 700 مليار دولار من قيمتها السوقية

GMT 00:58 2022 السبت ,05 آذار/ مارس

ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib