الداعية عمرو خالد يواجه الإلحاد بمثلث العلم والدين والحياة
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

الداعية عمرو خالد يواجه "الإلحاد" بمثلث العلم والدين والحياة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الداعية عمرو خالد يواجه

الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد
الرباط - المغرب اليوم

يستعد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد لإطلاق برنامجه الجديد "بالحرف الواحد"، والذي تدور فكرته حول أن العلم هو الطريق إلى الله، في زمن التقدم العلمي والتقني الذي لم يعد يحرك مشاعر الناس فيه شيء كما تحركه الحقيقة العلمية.

وعنوان البرنامج مستوحى من المطابقة التامة بين الآيات القرآنية من ناحية، والعلم المؤكد بطريقة قطعية من ناحية أخرى؛ فهو يقوم على فكرة أن العلم والدين والحياة مثلث متكامل بينها تكامل بلا تناقض بالحرف الواحد.

وتعتمد فكرة البرنامج، الذي سيقدمه الدكتور عمرو خالد أسبوعيًا عبر صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، على الحقائق العلمية المؤكدة التي تم تطبيقها، وليس نظريات غير مؤكدة، دون لوي آيات القرآن، إذ أنه يبنى كلامه على ما كان قطعيًا من علوم الطبيعة، التي تم التحقق منها بالصوت والصورة والمعادلة الحسابية وغير قابلة للتغيير بتاتًا لأنها من ركائز الكون.

ويتبنى عمرو خالد بهذا البرنامج وجهة نظر معاكسة لرأي بعض الفلاسفة الذين يقولون بوجوب فصل الدين عن العلم، رافضين جر الدين إلى ساحة العلم، بدعوى أن العلوم الدينية تندرج تحت العلوم الإنسانية وليس التجريبية، والعلم تجارب بعكس الدين؛ غير أن البرنامج سيتفادى أخطاء الذين خاضوا من قبل في مجال الإعجاز العلمي من خلال تفسير آيات القرآن، بما يتوافق مع أهوائهم، من أجل إثبات نظريات علمية على أنها موجودة في القرآن، فيظهر ما يناقضها علميًا.

خالد سيقوم بتفسير الآية كما هي في اللغة، وعلى سبيل المثال، فإن معنى "خلق الإنسان من علق" في اللغة هو كائن يستطيع أن يعلق، يعنى له القدرة على التشبث بالأشياء، ولا تقول إن "علق" تفسيرها الدم المتجلط، في محاولة لإقناع الناس بأن الدم المتجلط مرحلة من مراحل الجنين، ومن ثم يظهر ما يثبت عكس ذلك، لأنه معنى بعيد عن المعنى الواضح للقرآن، فالعلم قال إن وظيفة الحيوان المنوي أصلاً أنه يعلق.

وتتناول حلقات البرنامج مراحل تكون الجنين في بطن الأم (نطفة – علقة)، ومسألة الإنجاب، ومن المسؤول عن تحديد نوع الجنين، من منظور علمي وقرآني، وأشهر العدة في القرآن الكريم، ولماذا حددها بثلاث حيضات، حفظًا للأنساب وضمانًا لعدم اختلاطها، وفكرة الخير والشر في الحياة، من خلال التأكيد على أنه ليس كل ما يراه الإنسان شرًا بل كثيرًا ما يكون ظاهره شرًا هو قمة الخير.

يتطرق إلى تفسير "والتين والزيتون وطور سينين"، بمعنى مختلف عما هو معروف لدى البعض من أن المقصود به طور سيناء، ثابتًا بالأدلة العلمية والقرآنية حقيقة وجود هذا الجبل في إثيوبيا على أنه كان مهبط سيدنا آدم في الأرض بعد هبوطه من الجنة.

كما سيتناول البرنامج العديد من القضايا الأخرى، في إطار مطابقة الآيات القرآنية بالحقائق العلمية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداعية عمرو خالد يواجه الإلحاد بمثلث العلم والدين والحياة الداعية عمرو خالد يواجه الإلحاد بمثلث العلم والدين والحياة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 14:26 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مولودية الجزائر تتأهل لثمن نهائي كأس محمد السادس للأبطال

GMT 08:48 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

عبايات سعودية ولفات حجاب جديدة للسمراوات

GMT 19:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

محمد مديحي مدربا للمغرب الرياضي الفاسي

GMT 11:20 2015 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

مزاعم بشأن إخفاء صورة امرأة أخرى تحت لوحة الموناليزا

GMT 12:20 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

علماء يكشفون كيفية تدفئة البطاريق نفسها
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib