الملك محمد السادس والرئيس إيمانويل ماكرون يدشنان التي جي في
آخر تحديث GMT 19:58:06
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

الملك محمد السادس والرئيس إيمانويل ماكرون يدشنان "التي جي في"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملك محمد السادس والرئيس إيمانويل ماكرون يدشنان

الملك محمد السادس والرئيس ماكرون
الرباط - المغرب اليوم

مستهل قراءة مواد بعض الأسبوعيات من "الأيام"، التي نشرت أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون سيحل بمدينة طنجة، يوم 15 نونبر المقبل، لحضور حفل تدشين خط القطار فائق السرعة "البراق"، الذي سيترأسه الملك محمد السادس بحضور مجموعة من مستشاريه والوزراء.

ونسبة إلى مصادر الجريدة فإن الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي سيسافران على متن أول رحلة رسمية من محطة "طنجة المدينة" في اتجاه الرباط، طيلة ساعتين من الزمن. وأشار الخبر إلى أن القطار فائق السرعة الذي استمر التهييء له 7 سنوات، بالتمام والكمال، كلف أزيد من 1.8 مليارات دولار، أي ما يناهز 20 مليار درهم مغربي.

وسيمكن القطار من تقليص المسافة بين مدينتي طنجة والدار البيضاء من 4 ساعات و45 دقيقة إلى ساعتين و10 دقائق، كما يتوقع أن تصل سرعته إلى 320 كيلومترا في الساعة؛ على أن يتم تشغيله خلال شهر دجنبر المقبل.

ووفق الأسبوعية ذاتها فقد اعتبر الأمير مولاي هشام، ابن عم الملك محمد السادس وابن خالة الأمير السعودي الثري الوليد ابن طلال، أن العائلة الملكية السعودية تعيش تحت توتر عال لأن ولي العهد بن سلمان خرق كل القوانين المكتوبة والأعراف والتقاليد المعمول بها.

ووفق المنبر ذاته فإن الأمير الأحمر أكد في حوار صحافي أن جريمة قتل الصحافي جمال خاشقجي ستلقي بثقلها على صورة ولي العهد والبلاد، وقد يؤدي ذلك في آخر المطاف إلى حل عنيف للوضع، مؤكدا أن السعودية تواجه جريمة بشعة فيها تقطيع أطراف مواطن مسالم، وهو ما يخالف الدين الإسلامي والتقاليد المعمول بها وسط المجتمع السعودي.

وفي حوار مع "الأيام" تحدث أحمد الريسوني، نائب رئيس الاتحاد العام لعلماء المسلمين، وإحدى الشخصيات المغربية التي جمعتها بالصحافي السعودي جمال خاشقجي جلسات حوار مطولة، عما يجري بالمملكة العربية السعودية. الفقيه ذاته أفاد بأن جمال خاشقجي كان صديقا للجميع، فهو من صميم الموالين العاملين مع الدولة وأمرائها ورجالها، وهو من رموز الليبراليين حسب التوصيف السعودي، وهو صديق لكثير من الإسلاميين، خاصة أنه كان صهرا لعائلة متدينة كبيرة في جدة، وهي عائلة "نصيف".

وورد في "الأسبوع الصحفي"، نسبة إلى مصدر من وزارة الوظيفة العمومية، أن العديد من الوزراء يتجهون نحو التلاعب بقانون التعيين في المناصب العليا، ليس فقط في توزيع كعكة هذه المناصب بين المقربين من هذه الأحزاب كما حصل من قبل، ولكن بابتداع طريقة جديدة في استمرار هؤلاء المسؤولين في المسؤوليات ضدا على القانون.

ووفق المنبر ذاته فإن الوزارة بعدما نبهت إلى ضرورة إنهاء مهام مسؤولين (كتاب عامون ومدراء ومفتشون عامون)، قضوا في كراسيهم أزيد من ولايتين، ولازالوا يمارسون مهامهم في المناصب نفسها رغم انتهاء انتدابهم القانوني، بدأ التفكير في التحايل على القانون من أجل استمرارهم.

وجاء في الأسبوعية نفسها أن النائبة البرلمانية أسماء الشعبي، نجلة الملياردير الراحل ميلود الشعبي، أعلنت استقالتها من مجلس النواب لأسباب خاصة. ورجحت مصادر "الأسبوع الصحفي" أن تكون أسماء الشعبي قررت التفرغ لإنقاذ المجموعة الاقتصادية التي خلفها والدها من الضياع بسبب مشاكل الورثة في المجلس الإداري.

وأشارت "الأسبوع الصحفي" أيضا إلى اعتماد خرائط بتمارين عسكرية بريطانية للإنزال العسكري بطنجة، إذ كشف مصدر دبلوماسي للأسبوعية أن الجيش البريطاني اعتمد خرائط أقام اللقاء الرابع البريطاني الفرنسي بناء عليها التمارين المخصصة للناقلات العسكرية "إيرباص 400 م"، شهر يوليوز الماضي، وشملت جبل طارق ومنطقة الريف شمال المغرب، مع مسارات تشاركية في الجو تحدد مدينة طنجة للإنزال.

وورد في "الوطن الآن" أن حادثة قطار بوقنادل كشفت التردي المتفاقم في قطاع النقل السككي، وفتحت أعين المغاربة على المخاطر المحدقة بالسفر عبر القطارات. في السياق ذاته قالت ناهد الزيدي، إعلامية وناشطة جمعوية: "نريد قطارات تحترم إنسانيتنا عبر خدمات جيدة".

ودعا محمد ربيع المصلوحي، فاعل نقابي في قطاع النقل، إلى تغيير إستراتيجية النقل السككي، لا تغيير القطارات، لكون المشكل ليس في الخدمات المقدمة للمسافرين على متن القطارات، بل المعضلة في الرؤى والمخططات التي تنبني عليها أسس تدبير هذا القطاع؛ فيما طالب حفيظ شنكاو، ناشط جمعوي، بإنقاذ المغاربة من قطارات الموت والجحيم، وتوفير قطارات في مستوى التطور الذي تشهده البلاد في مختلف المجالات.

"الوطن الآن" استعرضت في ملف لها تفاصيل فشل حزب العدالة والتنمية في تسيير مدن، منها البيضاء والرباط والمحمدية وأسفي ومراكش وأكادير وفاس ومكناس والرباط وسلا وطنجة وتطوان والقنيطرة. وورد أن المواطنين يتقاسمون الحسرة والخيبة والإيمان بأنهم سقطوا في حبال خديعة حزب أصولي اشترى خزائن بيت مال المسلمين المغاربة بأصول الدين، تاجر بأحلامهم كي يحقق قادته نزواتهم ويكرسوا التعدد في الثروات والزوجات.

في الصدد ذاته أشار عبد المنعم الكزان، باحث في السياسات العمومية وتدبير الإدارة التربية، إلى أن تدبير المدن من طرف العدالة والتنمية ظل حبيس عقلية الجماعات الدعوية، وأضاف أن غياب الكفاءات واللامبالاة والعقلية المنغلقة لأعضاء حزب العدالة والتنمية، وغياب التجربة وروح الإبداع في المشاريع، تعتبر من بين الأسباب الأساسية في فشلهم في التدبير سواء على المستوى المحلي أو على المستوى الوطن، دون إغفال المنطق الانتهازي السائد من خلال تعدد المهام والتعويضات.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس والرئيس إيمانويل ماكرون يدشنان التي جي في الملك محمد السادس والرئيس إيمانويل ماكرون يدشنان التي جي في



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"

GMT 21:40 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

تأهل براعم حسنية أغادير للدور الثالث من كأس عصبة سوس

GMT 12:15 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة إنديانابوليس تستضيف في 2021 مباراة "كل نجوم NBA"

GMT 12:39 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بدء منافسات بطولة كأس الملك حمد الدولية للغولف الخميس

GMT 00:32 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

انضمام سولانكي وكوك لقائمة منتخب إنجلترا لموقعة البرازيل

GMT 13:07 2023 الأربعاء ,20 أيلول / سبتمبر

غوارديولا يُعلن أن مانشستر سيتي يعيش في أزمة

GMT 14:06 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

التفاصيل الكاملة لأزمة حفل عمرو دياب في لبنان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib