المغربية زوجة رئيس موريتانيا ترفض البوليساريو
آخر تحديث GMT 17:16:02
المغرب اليوم -

المغربية زوجة رئيس موريتانيا ترفض البوليساريو

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغربية زوجة رئيس موريتانيا ترفض البوليساريو

زوجة رئيس موريتانيا، مغربية الأصل
نواكشوط - المغرب اليوم

نستهل قراءة مواد بعض الأسبوعيات من "الأسبوع الصحفي" التي كتبت أن زوجة رئيس موريتانيا، مغربية الأصل، رفضت استقبال زوجة زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية، رغم الاستقبال الذي خصص لزعيم التنظيم في مطار نواكشوط، واستقباله من طرف رئيس الدولة.

ووفق المنبر نفسه فإن ما أقدمت عليه عقيلة رئيس موريتانيا يخشى أن يتطور لاحقا إلى تداعيات إضافية، خصوصا أن القمة الإفريقية قررت، في الأخير، استبعاد المؤامرة الجزائرية التي خططت لإدراج قضية الصحراء في اختصاصات المؤتمر الإفريقي، ما لم تقبله رئاسة المؤتمر.

"الأيام"ورد بها أن وزير التشغيل، محمد يتيم، يقضي عطلته بسويسرا ويدعو المغاربة إلى السفر داخل الذات، إذ تمت الإشارة إلى "تدوينة" دعا فيها المغاربة إلى الاستغناء عن السفر خارج منازلهم في العطلة الصيفية، والاكتفاء بالسفر بين غرف منازلهم وعبر الذات، في وقت نشر في أكثر من مناسبة في صفحته على "فايسبوك" صوره في مجموعة من الدول الأوروبية، آخرها في منتجع بسويسرا.

ووفق المنبر ذاته فإن "تدوينة" يتيم تتعارض مع الخطة التي تم وضعها من طرف الحكومة التي ينتمي إليها، والمتعلقة بتشجيع السياحة الداخلية، في أفق تحقيق أهداف رؤية 2020 في قطاع السياحة، إذ توضح "تشرذم الحكومة، حيث كل وزير يصرح ويدون ويغرد على هواه".

وتطرقت "الأيام"، أيضا، إلى قصص أكبر عمليات الفرار من السجون المغربية؛ منها تلك التي حدثت يوم 26 فبراير 2017، عندما تمكن 7 معتقلين أحداث من الفرار من السجن المحلي سلا 1، بعد اعتدائهم على حراس السجن واحتجازهم، قبل أن يطلقوا سيقانهم للريح.. وكذا فرار بارون المخدرات المعروف بلقب "النيني"، الذي اعتقل عام 2003، وأودع السجن المركزي بمدينة القنيطرة، وحكم عليه بالسجن ثماني سنوات سجنا نافذا، قبل أن يستفيق المغاربة في أحد أيام عام 2008 على خبر هروبه في غفلة من الحراس. وتمت الإشارة أيضا إلى عملية الهروب التي شهدها السجن المركزي بالقنيطرة سنة 2008، ونفذها عدد من معتقلي السلفية الجهادية بعدما حفروا نفقا بواسطة أدوات "يدوية بدائية".

في الصدد ذاته قال مولاي ادريس أكلمام، المدير المكلف بسلامة السجناء والأشخاص والمباني، لـ"الأيام"، إنه "لا يوجد سجن في العالم مؤمن مائة في المائة".

وإلى "الوطن الآن"، التي ورد بها أن عبد المولى عبد المومني، رئيس التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية، أكد وجود أطراف تحارب العمل التعاضدي بالمغرب وتضع العراقيل أمامه رغم أنه انتزع اعترافا إفريقيا ودوليا، ويقول إن التعاضدية اتخذت جميع الإجراءات للحفاظ على مصالحها وحماية أموال منخرطيها البالغ عددهم مليون ونصف المليون شخص.

وعلاقة بالأحكام الصادرة ضد معتقلي حراك الريف اهتمت "الوطن الآن" بقول محمد بولامي، عضو المجلس الوطني للحزب الاشتراكي الموحد، بكون حراك الحسيمة وجرادة وإفني عرى ورقة الإنصاف والمصالحة. وأفاد علي بوطوالة، الكاتب الوطني لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، بأن الأحكام ضد معتقلي الحسيمة جائرة، وهي رسالة لردع كل نشطاء الحراك بالمغرب.

في المنبر ذاته أفاد نوفل البعمري، فاعل حقوقي ومحام، بأن توصيف الوضع بالانتهاكات الجسيمة هو نوع من المزايدات على الدولة. وذكر رشيد لزرق، الخبير في الشؤون الدستورية والبرلمانية، أن الإصلاح يحتاج إلى خطاب الأمل والنضال المؤسساتي وليس إلى خطاب تيئيسي.

في الصدد ذاته قال منير بن صالح، رئيس حركة أنفاس الديمقراطية، "اقترحنا الوساطة في ملف الحسيمة لضمان خروج مشرف للجميع"، وذكر مصطفى المانوزي، رئيس المركز المغربي للديمقراطية والأمن، أنه "من باب العبث والابتذال أن نجتر في بياناتنا ونقول إن هناك ردة حقوقية".

وفي "الأنباء المغربية" ورد أن مهاجرا مغربيا بالديار الإيطالية أقدم على اعتراض قطار ومنعه من الانطلاق من المحطة لإرغام ابنته (17 سنة) على مرافقته، والتي كانت على متن القطار متجهة إلى مدينة طورينو للقاء صديقاتها دون إذنه. ووفق الخبر ذاته فإن المهاجر المغربي وجهت له تهمة عرقلة خدمة عمومية باعتراض سبيل القطار والحيلولة دون انطلاقه في موعده، كما أحيل على المصالح القضائية للنظر في علاقته بابنته.

المنبر الورقي ذاته أشار إلى توقيف ثمانية أشخاص من بينهم ثلاثة من ذوي السوابق الإجرامية في السرقة وتكوين عصابة إجرامية، ينشطون ضمن شبكة إجرامية متخصصة في الدخول غير المشروع إلى القواعد المعلوماتية للمعطيات الشخصية واستعمالها في الابتزاز وتحصيل مبالغ مالية من الضحايا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربية زوجة رئيس موريتانيا ترفض البوليساريو المغربية زوجة رئيس موريتانيا ترفض البوليساريو



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي

GMT 08:07 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان السعودي أبو بكر سالم بعد صراع طويل مع المرض

GMT 09:55 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جولن لوبيتيغي يؤكد أن إسبانيا ستتعذب بحثا عن التأهيل

GMT 09:56 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأسود يقطعون 2600 كلم بين ملاعب مونديال روسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib