بلقايد يستعرض مشاريع المجلس الجماعي لمراكش
آخر تحديث GMT 20:07:56
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

بلقايد يستعرض مشاريع المجلس الجماعي لمراكش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بلقايد يستعرض مشاريع المجلس الجماعي لمراكش

محمد العربي بلقايد رئيس المجلس الجماعي لمراكش
مراكش - المغرب اليوم

أوضح محمد العربي بلقايد، رئيس المجلس الجماعي لمدينة مراكش، أن "حاضرة بهجة الجنوب حظيت بمشاريع كبرى مهيكلة، انطلقت مع ولاية فاطمة الزهراء المنصوري، في سياق الحاضرة المتجددة؛ كالتأهيل الحضري لحي الملاح، وتهيئة ساحة القزادية، وتأهيل المدارات السياحية، وإعادة هيكلة قبور الشهداء، وإعادة هيكلة حي الزرايب، وتهيئة عرصة بوعشرين"، معترفا بفضل المجلس السابق ودوره في هذه المشاريع.

بلقايد استطرد، خلال ندوة صحافية نظمت الخميس بمراكش، "أن المجلس الحالي استطاع قطع أشواط كبيرة في إتمام هذه المشاريع"، مرجعا تعثر بعضها إلى "مشكلة التمويل الذي التزمت به مجموعة من الوزارات، ولم تستطع ضخ حصتها في الوقت المحدد، ومشكلة العقار بخصوص مدينة الفنون".

وأورد المسؤول الجماعي "أن مراكش آخذة في التجذر المستمر لتكون فضاء للعيش الكريم، ومن مصاف المدن المتقدمة والذكية والصديقة للبيئة"، مشيرا إلى "أن هدف المجلس هو دفع الناس إلى الاستغناء عن سياراتهم، واعتماد الحافلات الكهربائية، من خلال ضبط الوقت وتحديده، في سياق دراسة التنقلات الحضرية، وإغلاق المطرح القديم، وفتح آخر يرقى إلى مصاف المطارح الكبرى، مراقب ومنتج"، كما "تم فتح العديد من المتاحف التي شكلت إضافة نوعية للمدينة السياحية".

وأضاف رئيس المجلس المذكور: "مراكش تعاني من 250 ألف دراجة نارية، تلوث فضاءها، وهذا من التحديات التي يشتغل عليها المجلس الجماعي، الذي أرسى قواعد الحكامة، بإحداث الشباك الوحيد بقسم التعمير والمكتب الصحي، والرفع من المداخيل، حيث قفزت من 90 مليار سنتيم سنة 2015 إلى 92 مليار سنتيم سنة 2016، لترتفع سنة 2017 إلى 104 ملايير سنتيم".

أما مشكلة المهندسين التي طفت أخيرا على سطح التدبير الجماعي، فأكد بلقايد أن البلدية في حاجة إليهم، مرجعا المشكلة إلى وزارة الداخلية التي رفضت الإعلان عنهم ببوابتها؛ وهو ما يشكل عائقا قانونيا لتحصيل مستحقاتهم الشهرية، وزاد قائلا: "لقد أخبرت رئيس الحكومة بذلك، وفاتح وزير الداخلية، الذي قبل حل المشكل، ثم طالب مدير المصالح الجماعية بمتابعة هذا الملف، لطيه نهائيا".

متن جهته، أوضح يونس بن سليمان، النائب الأول لبلقايد، أثناء هذه الندوة التي نظمت بمناسبة منتصف الولاية الانتدابية لمجالس الجماعات الترابية، أن "سقف تأهيل حي البياضين وساحة جامع الفنا هو سنة 2020"، وزاد قائلا: "أن مشكل عقار المحطة الطرقية بالعزوزية في طريقه إلى الحل، وأن سنة 2019 تشكل تاريخا انتهاء أشغالها"، منبها إلى أن "الطريق الذي أحدث بشارع الحسن الثاني، والذي يثير تذمر البعض، ضروري لتنمية المدينة، إذ قد يتحول إلى مجال خاص بالميترو، في حالة توسع مراكش".

وتابع النائب نفسه قائلا: "لقد تم إطلاق طلب عروض بمعايير دولية، لتجديد أسطول الحافلات الكهربائية، بنسبة 40% كل سنة، وأن الشركة الجديدة ستوفر المكيف واحترام أوقات المرور، وبطاقة نقل واحدة للخطوط السريعة والجماعات الأخرى"، مشيرا إلى "أن خطا جديدا سيفتح بالنسبة إلى الحافلات الكهربائية، بين ساحة جامع الفنا ودار السلام بجماعة سعادة، ضواحي مدينة مراكش".

يذكر أن عدة مشاريع تم عرضها، من خلال قرص مضغوط، من قبيل إحداث عدة أسواق، كسوق الخير والشرف والمحاميد والكدية، ودعم التنقل النظيف عبر الدراجات العادية، وإطلاق حاضرة الأنوار من أجل خفض إجمالي استهلاك الطاقة بنسبة 60%، وإحداث 16 ملعبا للقرب، ومسرح الهواء الطلق، وافتتاح مسابح، وتهيئة المنتزهات الرياضية وغيرها من المشاريع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلقايد يستعرض مشاريع المجلس الجماعي لمراكش بلقايد يستعرض مشاريع المجلس الجماعي لمراكش



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما
المغرب اليوم - أسماء جلال وأسماء أبو اليزيد تتنافسان في الغناء والسينما

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:11 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 13:18 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

نصائح خاصة بـ"يكورات" غرف المعيشة العائلية

GMT 17:37 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

دار "آزارو" تصدر مجموعتها الجديدة لربيع وصيف 2018

GMT 14:44 2012 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

48 مليار دولار لبريطانيا من تجارة العقار العالمية

GMT 05:22 2017 الجمعة ,19 أيار / مايو

«بلانات شباط» و«بلانات الشينوا» (2/2)

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية

GMT 15:18 2012 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"المحرك المميت" أول مسرحية في إطار مهرجان territoria

GMT 05:34 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

بن زايد يبحث مع عبد الرازق تعزيز العلاقات الثنائية

GMT 21:40 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

طنجة من أفضل 10 مدن عالمية للسكن بعد سن التقاعد

GMT 20:47 2020 الإثنين ,21 أيلول / سبتمبر

ماسك الخيار لتهدئة البشرة من الاحمرار
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib