تعرّف على المغربية مريم كثير وزيرة سياسة المدينة في الحكومة البلجيكية الجديدة
آخر تحديث GMT 03:23:27
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

تعرّف على المغربية مريم كثير وزيرة سياسة المدينة في الحكومة البلجيكية الجديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرّف على المغربية مريم كثير وزيرة سياسة المدينة في الحكومة البلجيكية الجديدة

الشابة البلجيكية مريم كثير
الرباط - المغرب اليوم

بوجهها ذي اللمحة الطفولية، وتسريحة شعرها القصيرة، وأكمامها التي عادة ما تكون مطوية، تعد مريم كثير، الشابة البلجيكية من أصول مغربية ذات الابتسامة الدائمة على محياها، الاكتشاف الجديد للحكومة الفيدرالية البلجيكية.فبعد مسيرة مشهودة في الحركة النقابية العمالية بمصنع فورد في مدينة جينك، حيث كانت تشتغل كعاملة بسيطة، أصبحت مريم كثير في سن الأربعين، وزيرة مكلفة بالتعاون الإنمائي وسياسة المدينة.

وبدأت هذه الاشتراكية الفلامانية التي ولدت لأبوين مغربيين ينحدران من مدينة ورزازات، اشتغالها بمصنع فورد في جينك بدءا منذ سنة 1999، عندما كان عمرها يبلغ بالكاد 19 عاما. ففي سن صغيرة، انخرطت في النقابة الاشتراكية التي أصبحت بعد بضع سنوات مندوبة عامة لها.وسرعان ما تم اكتشافها من طرف رئيس سابق للحزب الاشتراكي الفلاماني، لتنضم بعد ذلك إلى فريقه وتصبح عضوا في ديوان وزاري يقوده وزير ينتمي لحزبها السياسي.

وفي العام 2006، جرى انتخابها بالمجلس البلدي في مسقط رأسها بمدينة ماسميخلن، قبل أن تصل إلى مجلس النواب في الانتخابات الفيدرالية لسنة 2007.وخلال السنوات الأولى، زاوجت بين هذه المهمة وعملها في مصنع فورد، فهي تعتبر “العمل ليس فقط وسيلة لكسب الدخل، ولكن عاملا من عوامل الاندماج الاجتماعي الذي يصون كرامة الإنسان”.وقد أعيد انتخابها في 2014 بعضوية مجلس النواب، ثم في 2019 اختيرت مريم كثير رئيسة لمجموعتها السياسية، حتى تعيينها اليوم في منصب وزيرة فيدرالية.

وقد ميز حدثان مسيرتها السياسية، إغلاق المصنع الذي كانت تعمل فيه، وخلاف في البرلمان مع نائب تفوه اتجاهها بتصريح عنصري: “عودي إلى وطنك المغرب”.فلم تعزز هاتان الواقعتان سوى روح القتالية والقناعة التي تتملكها. فهي تؤمن بالتنوع كفرصة ومكسب لبلجيكا، وبالنضال من أجل الكرامة كمحرك لكل التزام سياسي.

قد يهمك ايضا 

بيلوسي تستبعد حصول إغلاق جديد للحكومة الفيدرالية

برلمان بروكسل يطالب الحكومة الفيدرالية بالاعتراف بدولة فلسطين
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على المغربية مريم كثير وزيرة سياسة المدينة في الحكومة البلجيكية الجديدة تعرّف على المغربية مريم كثير وزيرة سياسة المدينة في الحكومة البلجيكية الجديدة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"

GMT 11:02 2022 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

بيروت تتوالد من رمادها وتتزين بكُتابها.
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib