عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات
آخر تحديث GMT 18:02:07
المغرب اليوم -

نفت لـ"المغرب اليوم" اعتبار هذا العلم دجلًا

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

عالمة الفلك السورية نجلاء قباني
دمشق - ميس خليل

أكدت عالمة الفلك السورية نجلاء قباني، أن حبها للفلك بدا منذ الصغر، حيث استهواها موضوع تشابه السمات الشخصية للناس واختلافها وعلاقتها بالأبراج، مشيرة إلى أن دراستها لعلم النفس جعلتها تتعمق في هذا المجال بشكل علمي للتعرف على الإنسان وردود فعله وتصرفاته وتأثير المراهقة والعائلة والبيئة والتجربة عليه.

وأوضحت قباني، في حوارها إلى "المغرب اليوم" أن زياراتها المستمرة للمكتبة الوطنية في حلب جعلتها تستند في معلوماتها على أمهات الكتب عن علم الفلك فاستقت هذا العلم من منابعه الأصيلة.

وبيّنت قباني، أنها درست السمات الإنسانية وتشابه الأشخاص وأصبحت تقرأ وتطبق السمات على الأشخاص والاختلافات باللون والرقم والسنة والبرج الطالع والبرج العربي.

وبعد الدخول إلى هذا العلم طورت نجلاء نفسها بشكل كبير بالتعلم والقراءة ومارست علم الفلك من خلال الهواية ومع الأقارب ثم ألفت أول كتاب في مجال علم الفلك.

وفي ردها على من يعتبر علم الفلك نوعًا من الدجل، ذكرت قباني أن رد ذلك هو عدم معرفة الناس بعلم الفلك الصحيح والأبراج الحقيقية فهي ليست تلك التي تكتب بشكل يومي في الجرائد بيد  صحافيين وإنما المبنية على قواعد وهذا العلم ﻻ يعرف عنه الكثيرون.

وأبرزت  قباني، أن عدم وجود مختصين في هذا العلم في السابق أدى إلى أن تصل إلينا معلومة خاطئة عن الفلك وهذا الموضوع ﻻيتعلق فقط بالأبراج فأصحاب البرج الواحد ليسوا متشابهين في الصفات الشخصية وإنما ذلك يرتبط بساعة الميلاد والتاريخ.

واعتبرت قباني، أن المصداقية التي اتبعتها في عملها كانت أساس استمرارها وعملها بشكل متواصل الذي امتد لعشرة أعوام، مؤكدة أن عملها هذا هو من خلق مصداقية للأبراج في سورية.

وكشفت قباني، أنها تعتمد في عملها على إعطاء عموميات بناء على تجارب سابقة مرتبطة بحركة الأبراج وعلاقتها بالأشخاص، نافية أن تجلب الأبراج الحظ للإنسان فإن لم يتحرك الإنسان ﻻيمكن أن يأتي الحظ إليه .

ولفتت قباني، إلى أن العلوم المختلفة المرتبطة بعلم الفلك مثل علم الرمل والأحجار الكريمة فيها أجزاء صحيحة ولكنها ليست صحيحة بشكل كامل فهي تجمع من بعضها لتعطي المعلومة الصحيحة.

وأكدت  قباني، أن التواصل المباشر مع الناس منحها السعادة على المستوى الشخصي فمحبة الناس وثقتهم كانت الدافع الأساسي لها واعتمادهم على التفاؤل الذي يمكن أن تعطيه لهم.

يُشار إلى أن  قباني تقدم  فقرة الأبراج في إذاعة "شام إف إم" وقناة "سما" وجريدة "الوطن المحلية" وموقع محطة "أخبار سورية" وموقع "روتانا".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات



GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:20 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الإثنين 25 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024

GMT 06:14 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 23 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:49 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:24 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:18 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:33 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 21:24 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 09:02 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

خبير طبي يؤكد أن التدفئة مهمة جدًا للأطفال الخدج

GMT 18:10 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

بداية جديدة في حياتك المهنية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib